رصاص الاحتلال

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الجمعة، استشهاد فتى برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم طولكرم، بالضفة الغربية. وقالت الوزارة في بيان مقتضب تلقت "قدس برس" نسخة منه، إنه "وصل إلى مستشفى طولكرم الحكومي الشهيد الطفل قيس فتحي نصر الله (16 عاما) برصاص الاحتلال الحي، من مخيم طولكرم". وفي وقت سابق من اليوم، استشهد عدد من أبناء

استشهد شابان فلسطينيان، وأصيب ثلاثة آخرون، ليل الثلاثاء/الأربعاء، بعد إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليهم، قرب بلدة الجيب، شمال غرب مدينة القدس المحتلة. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، أن طواقمها "تعاملت مع شهيدين وثلاث إصابات عند حاجز الجيب العسكري". وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية من جانبها، أن "جثمان الشهيد الشاب زيد وارد شكري خلايفة (23 عاما)،

استشهد فتى فلسطيني، الثلاثاء، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم شعفاط بمدينة القدس المحتلة. وأعلنت محافظة القدس، استشهاد الفتى رامي حمدان الحلحولي (13 عاما) من مخيم شعفاط، بعد استهدافه من قبل قوات الاحتلال بالرصاص الحي. وأظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، لحظة إطلاق قناص إسرائيلي الرصاص الحي صوب الفتى الحلحولي بشكل مباشر. وكانت

استشهد فتى فلسطيني (17 عاما)، مساء الجمعة، عقب إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي عليه، قرب بلدة المزرعة الشرقية، شرق مدينة رام الله. وقال مصدر طبي في مجمع فلسطين الطبي بالمدينة، إن "الفتى (توفيق عجاك) أصيب برصاصة في رأسه، وكانت حالته حرجة قبل أن يستشهد لاحقا". ونقلت وكالة الأنباء الرسمية /وفا/ عن شهود عيان قولهم،

استشهد شاب فلسطيني (17) عاما)، مساء السبت، برصاص قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، في قرية دير عمار قضاء مدينة رام. واستشهد الشاب (عطا الله زياد) بعد إصابته برصاص قوات جيش الاحتلال في صدره، في أعقاب اقتحامها للقرية واندلاع مواجهات عنيفة أسفرت عن إصابة شخصين إلى جانب الشهيد. وكانت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، أعلنت في وقت

استشهد شاب فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي قبل أيام في قرية طورة جنوب غرب جنين، شمال الضفة الغربية. وأفاد شهاد عيان أن الشهيد هو محمد أحمد صادق قبها (25 عاما)، متأثرا بإصابته الحرجة برصاص الاحتلال الحي. وكان الشاب قبها، وهو من ذوي الإعاقة، قد أصيب يوم الجمعة الماضي برصاص الاحتلال الحي في الفخذ، خلال

استشهد 11 فلسطينيا وأصيب العشرات برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة في أنحاء الضفة الغربية المحتلة. وأفادت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية باستشهاد 11 فلسطينيا برصاص الاحتلال اليوم الجمعة، ما يرفع حصيلة الشهداء في الضفة الغربية إلى 46 شهيداً منذ السبت الماضي. ففي جنوبي الضفة، استشهد 3 شبان وأصيب آخرون خلال مواجهات اندلعت بعد مسيرات

استشهد الفتى الفلسطيني محمد البايض (17 عاما) من مخيم الجلزون، شمال محافظة رام الله، وسط الضفة الغربية، متأثرا بإصابته بالرصاص الحي بالرأس خلال مواجهات بين أهالي بلدة أم صفا شمال غرب المحافظة مع مستوطنين وجنود الاحتلال. وأفادت وزارة الصحة التابعة لحكومة السلطة الفلسطينية، بوصول إصابتين خطيرتين برصاص الاحتلال الحي في الرأس والبطن إلى المستشفى الاستشاري

أصيب طفل فلسطيني (17 عاما)، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، في بلدة عزون، شرق قلقيلية، شمال الضفة الغربية. وأكد مراسلنا، بأن الطفل، أصيب بشظايا رصاص حي في فخذه، خلال مواجهات اندلعت مع الاحتلال بالقرب من المدخل الرئيس للبلدة، نقل على إثرها للمستشفى.  

أصيب صباح اليوم الثلاثاء، صياد فلسطيني برصاص الاحتلال المعدني المغلف بالمطاط في بحر شمال غزة. وبحسب بيان مقتضب صادر عن "اتحاد لجان الصيادين" (مستقل)، فإن الصياد جعفر بكر أصيب بجروح متوسطة بعد إصابته بعيار مطاطي من قبل زوارق الاحتلال، ونقل إلى مشفى الشفاء لتلقي العلاج. وقال نقيب الصيادين نزار عياش، إن زوارق الاحتلال أطلقت نيران

استشهد، ظهر الإثنين، الطفل الفلسطيني محمد هيثم التميمي (عامان ونصف)، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد إطلاق النار عليه في قرية "النبي صالح" شمالي غرب مدينة "رام الله" وسط الضفة الغربية المحتلة. واستشهد الطفل التميمي بمشفى إسرائيلي، متأثرا بإصابته الحرجة، بعد أن أطلق الاحتلال النار عليه وأصابه في رأسه الخميس الماضي. من جهتها، ذكرت

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، مساء الأحد، استشهاد شاب فلسطيني، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، جنوب نابلس (شمال الضفة). وأفادت في بيان صحفي مقتضب تلقته "قدس برس"، بـ"استشهاد سامح حمدالله الأقطش (37 عاماً) متأثراً بجروح بالغة، أصيب بها بالرصاص الحي في البطن، جراء اعتداء قوات الاحتلال والمستوطنين على بلدة زعترة". وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، بما