سجن جلبوع

أرسل أسرى سجن "جلبوع"، الأحد، رسالة اعتبروها "المسمار الأخير الذي يدق في نعشهم"، جراء تواصل اعتداءات إدارة السجن بحقهم، التي وصلت حد الإعدام البطيء. وحاء في الرسالة التي وصلت "قدس برس" نسخة عنها: "نحن اسرى سجن جلبوع قسم 1 2 3 5 نخرج لكم هذه الرسالة والتي نعتبرها المسمار الاخير الذي يدق في نعشنا، نحن

قالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، اليوم الخميس، إن 320 أسيرا في معتقل "جلبوع" (شمال شرق فلسطين المحتلة) يعيشون في "جحيم مميت". وأوضحت الهيئة في بيان لها، أن الأسرى "يعيشون في جحيم مميت، بفعل السياسات الإسرائيلية، والمتغيرات العامة التي حدثت بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، والتي حولت السجون والمعتقلات الإسرائيلية إلى مسالخ

اقتحمت قوات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال الليلة الماضية، وبمشاركة الوزير المتطرف بن غفير، قسمي (1 و3) في سجن (جلبوع)، مستخدمة القنابل الصوتية، وسط حالة من التوتر الشديد. وقال نادي الأسير الفلسطيني (غير حكومي)، في بيان له، اليوم الأربعاء، إنّ إدارة سجون الاحتلال تواصل التّصعيد من عدوانها على الأسرى، عبر عمليات الاقتحام لأقسام الأسرى، وعمليات

حذرت مؤسسات حقوقية فلسطينية، من إقدام الاحتلال الإسرائيلي على التنكيل بأسرى "نفق الحرية"، وتنفيذ مزيد من مخططاته الانتقامية بحقهم. وقالت جمعية "واعد" للأسرى والمحررين (حقوقية مستقلة) في بيان صحفي، مساء اليوم الأربعاء، إن زعم ما تسمى مصلحة السجون الإسرائيلية، العثور على مواد خطرة وممنوعة مثل "شفرات ومسامير" داخل زنازين عزل أسرى "نفق الحرية"، يعبر عن

 اقتحمت قوات القمع الإسرائيلية المسماة (المتسادا)، اليوم الخميس، قسم (1) في سجن (جلبوع)، وشرعت بعمليات تفتيش واسعة وسط حالة من التوتر تسود أقسام الأسرى. وكانت إدارة إدارة سجون الاحتلال سحبت أمس الأربعاء، من قسم (1) بعض الأدوات الأساسية التي يستخدمها الأسرى داخل زنازينهم، كذلك جرى اقتحام لقسم (1) في سجني"مجدو" و"النقب"، فيما أبلغت إدارة سجون الاحتلال