سجون

كشف تحقيق لصحيفة /هآرتس/ العبرية أن 27 أسيرا فلسطينيا من غزة استشهدوا في مراكز احتجاز عسكرية إسرائيلية منذ بداية العدوان على غزة. وأشارت الصحيفة إلى أن "المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي قال إن الجيش فتح تحقيقا في الوفيات". وأضافت أن الجيش الإسرائيلي قال إن "بعض الأسرى عانوا من ظروف صحية سابقة أو أصيبوا خلال الحرب".

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، عن 33 أسيراً، بينهم 3 سيدات و30 طفلا، عند سجن "عوفر" العسكري" المقام على أراضي المواطنين في بلدة بيتونيا غرب رام الله، ومن معتقل "المسكوبية" في القدس المحتلة، ضمن الدفعة الرابعة من "صفقة التبادل". وانطلقت حافلات الأسرى المحررين من سجن "عوفر" باتجاه في مركز رام الله الترويحي-الردانة، ضمن

أفادت القناة /13/ العبرية بتسلم مصلحة السجون الإسرائيلية قائمة بأسماء الأسرى الفلسطينيين الـ39 الذين سيطلق سراحهم اليوم ضمن الدفعة الثالثة من اتفاق تبادل الأسرى بين دولة الاحتلال وحركة حماس. وستفرج المقاومة في غزة عن 13 أسيرا اسرائيليا من الأسرى لديهم ضمن اليوم الثالث من صفقة التهدئة والتبادل. ودخلت الهدنة الإنسانية المؤقتة بين دولة الاحتلال والمقاومة

ذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن مصلحة السجون "تلقت قائمة بأسماء 42 أسيرا فلسطينيا سيفرج عنهم اليوم بموجب صفقة التبادل". وستنقل إدارة مصحلة السجون الأسرى إلى سجن عوفر قرب رام الله "تمهيدا للإفراج عنهم مساء اليوم السبت ضمن صفقة التبادل بين حركة "حماس" ودولة الاحتلال. وستفرج الحركة في غزة عن أربعة عشر إسرائيليا اليوم وتسلمهم  للصليب

أكد "مركز فلسطين لدراسات الأسرى" (حقوقي مستقل) أن الأسرى في سجون الاحتلال وخاصة القابعين في سجون جنوب فلسطين المحتلة، يعيشون هذه الأيام ظروف صعبة وقاسية للغاية، في ظل موجة الحر الشديد التي تضرب المنطقة، حيث تحولت غالبية السجون إلى ما يشبه الأفران الحارة. وبين المركز في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، أن الغرف التي

قال "نادي الأسير" (حقوقي مقره رام الله)، إن حالة من "التوتر الشديد" ما تزال تسود أقسام الأسرى في سجون الاحتلال كافة، وذلك بعد مرور يومين على جريمة اغتيال الأسير خضر عدنان. وأضاف "نادي الأسير" في بيان له اليوم الخميس، أنّ إدارة سجون الاحتلال تواصل إغلاق الأقسام حتّى اليوم، تحسبا لأي مواجهة قد ينفذها الأسرى ضد

قررت إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، رفع حالة التأهب، في جميع المعتقلات الإسرائيلية، بعد استشهاد الأسير خضر عدنان، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي. وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الثلاثاء، إنه "في نهاية تقييم للوضع أجراه وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير، مع مسؤولي إدارة المعتقلات الإسرائيلية، تقرر إغلاق زنازين السجون أمام خروج ودخول الأسرى، لمنع وقوع

حذرت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية) من خطورة الحالة الصحية للأسير وليد دقة المصاب بسرطان في النخاع الشوكي، والمعتقل منذ 38 عاما، بعد نقله إلى مستشفى "برزلاي" الإسرائيلي، بعد تعرضه لانتكاسة جديدة، ودخوله مرحلة الخطر الحقيقي. وأوضح محامي الهيئة كريم عجوة، بعد زيارته للأسير دقة، اليوم الثلاثاء، أنه "يمر بحالة غير مستقرة؛ ناتجة

قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، إن المنطقة ذاهبة إلى تصعيد غير مسبوق، وأن المواجهة لن تبقى داخل السجون، وفق قوله. وأكد هنية في تصريحات صحفية، تابعتها "قدس برس" اليوم السبت، أن الشعب الفلسطيني لن يترك أبناءه الأسرى وحدهم في مواجهة اعتداءات سلطات السجون بحقهم. ودعا قادة العالم والشعوب الحرة إلى

يستعد الأسرى الفلسطينيون لخوض مرحلة جديدة من المواجهة مع مصلحة إدارة السجون الإسرائيلية، بعد الإجراءات العقابية التي اتخذها بحقهم مؤخرا وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير. وبحسب مؤسسات معنية بشؤونهم؛ فإن الأسرى يعيشون حالة استنفار وجهوزية قصوى في السجون، تحسباً لأي خطوات قد تتخذ بحقهم خلال الفترة القادمة، ما قد يؤدي إلى موجة غضب ربما

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حازم قاسم، أن استشهاد الأسير القائد ناصر أبو حميد، "جريمة كبيرة يرتكبها الاحتلال بحق الأسرى والشعب الفلسطيني". وشدد قاسم، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، على أن "سياسة الإهمال الطبي، تكشف مدى إرهاب ونازية مصلحة السجون الصهيونية بحق الأسرى". وبين أن هذه "الجريمة يجب أن تواجه

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينية)، إن إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي تحتجز الأسير ياسر زيد صلاحات (22 عاما) من مخيم جنين، داخل زنازين معتقل "جلبوع"، في أوضاع اعتقاليه "غاية في السوء". وأوضحت محامية الهيئة شيرين عراقي، التي تمكنت من زيارة الأسير صلاحات، أن الاحتلال يعزله في ظروف صعبة، كما تتعمد إدارة السجون نقله