سلام

أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن استعداد السعودية ودول عربية أخرى للاعتراف بإسرائيل من أجل تحقيق السلام، شريطة أن يكون هناك خطة لما بعد حرب غزة. ودعا بايدن في تصريحات إعلامية أدلى بها خلال حفل حضره الرئيسان السابقان باراك أوباما وبيل كلينتون، حسب وسائل إعلام أمريكية، لضرورة وجود خطة لتحقيق السلام في الشرق الأوسط بعد الحرب

قال وزير الخارجية الصيني "وانغ يي"، خلال زيارته لمصر، إن بلاده تدعو إلى عقد مؤتمر سلام موسع وأكثر موثوقية لتسوية المشاكل في قطاع غزة. وأضاف الوزير الصيني، في تصريحات للصحفيين بعد لقائه مع نظيره المصري سامح شكري في القاهرة: "يبقى تنفيذ حل الدولتين، الطريق الحتمي للتوصل إلى حل عادل للقضية الفلسطينية". وشدد على أن "جوهر

قال وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، إنه عندما يصبح "السلام في غزة ممكنا فإنه يتوجب على أي شخص يشكل عقبة أمامه سواء كان فلسطينيا أو إسرائيليا أن يتنحى". وأشار في حوار مع مجلة /لوبوان/ الفرنسية الأسبوعية إلى أن "المحادثات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لم تفشل، بل إن الاتفاق انهار مع الاقتراب

أعرب رئيس الوزراء القطري وزير الخارجية محمد عبد الرحمن، اليوم الأربعاء، عن أمله في أن تفضي الهدنة الإنسانية التي تم التوصل إليها في قطاع غزة بين دولة الاحتلال وحركة "حماس" إلى "اتفاق دائم مستدام يوقف آلة الحرب ونزيف الدماء". ونُشرت تصريحات رئيس الوزراء القطري، على صفحته الرسمية عبر منصة "إكس"، في أعقاب إعلان الخارجية القطرية

أعلنت وزارة الخارجية الصينية بأن الصين تدعو إلى عقد "مؤتمر سلام دولي أكثر حسما وفاعلية وأوسع نطاقا، في أقرب وقت لتعزيز استئناف محادثات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين". وقال وزير الخارجية الصيني وانغ يي وفقا لبيان أصدرته وزارة الخارجية اليوم الثلاثاء: "على مجلس الأمن الدولي أن يطّلع بمسؤوليته بفاعلية، ويتعين على المجتمع الدولي أن يتحرك سريعا،