سلطات الاحتلال

اتهم نادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله)، الاثنين، الاحتلال بمواصلة "ممارسة سياسة التجويع بحق أكثر من 9 آلاف و100 أسير في سجونه منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، وحتى حلول شهر رمضان". وقال النادي في بيان، إنه "مع حلول شهر رمضان، تواصل إدارة سجون الاحتلال الإسرائيليّ، ممارسة سياسة التجويع بحقّ أكثر من 9 آلاف و100 أسير،

أصدرت محافظة القدس (تابعة للسلطة الفلسطينية)، الاثنين، تقريرها السنوي حول جرائم وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في المدينة خلال عام 2023. وقالت المحافظة في التقرير، إن "الهجمات المسعورة من سلطات الاحتلال ومستعمريه مستمرة، في ظل حكومة الاحتلال اليمينية التي تنفذ برنامجا متطرفا يهدف إلى الضم والتهجير والتهويد والاستيلاء على الأراضي، وتعميق الاستعمار والفصل العنصري". وأضافت أنه "استشهد

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عائلة جعابيص، امس الثلاثاء، على هدم محلها التجاري، في قرية جبل المكبر، بيدها بعد قرار من بلدية الاحتلال بهدمه. وأوضحت عائلة جعابيص أن البلدية رفضت كافة المحاولات لترخيص المحل التجاري القائم منذ 6 سنوات، وأصدرت قرار الهدم النهائي أواخر شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي. ولفتت العائلة أنه كان من المفترض عقد جلسة

أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء، اعتزامها إغلاق المنطقة الأثرية ببلدة "سبسطية" شمال غرب نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة، لعدة أيام أمام الفلسطينيين، لتمكين المستوطنين من اقتحامها والاحتفال بأعيادهم فيها. وأفاد رئيس بلدية سبسطية محمد عازم في تصريح إعلامي، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الأثرية وأبلغت أصحاب المحلات والمنشآت السياحية، أنها ستقوم بنصب خيام للمستوطنين

أبعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ثلاثة مقدسيين عن المسجد الأقصى المبارك لمدة شهر. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال أبعدت الصحفي أحمد الصفدي، ومدير "مركز القدس للدراسات الاجتماعية والاقتصادية" زياد الحموري، وفايز أصلان، عن المسجد الأقصى لمدة شهر. وكانت قوات الاحتلال اعتقلت المقدسيين الثلاثة عند أحد أبواب المسجد الأقصى، عقب الاعتداء عليهم بالضرب، بذريعة أنهم اعتدوا

قال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان، إن" 53 مدرسة فلسطينية بالضفة الغربية مهددة بالهدم في أية لحظة من قبل قوات الاحتلال التي تعتمد سياسة تخطيطية تمييزية قائمة على اعتبارات عنصرية". وأضاف شعبان في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، أن "سلطات الاحتلال هدمت منذ بداية العام الجاري، ثلاث مدارس في الضفة الغربية

استنكرت "لجنة دعم الصحفيين" (مستقلة)، إصدار محكمة الاحتلال الإسرائيلي عدة قرارات بالاعتقال الإداري، وتجديد الاعتقال الإداري لعدد من الصحفيين خلال شهر تموز/يوليو الجاري. وبينت اللجنة، خلال تقرير خاص أصدرته حول حالة "الحريات الصحفية في الأراضي الفلسطينية"، أن الاحتلال لم يتوقف عن إصدار أوامر الاعتقال الإداري بحق الأسرى الصحفيين الفلسطينيين، رغم التحذيرات الدولية من سوء استخدام

 حذر رئيس الوزراء في السلطة الفلسطينية محمد اشتية، من خطورة ما أقدمت عليه سلطات الاحتلال، من تخفيض حاد لحصص المياه المخصصة لمحافظتي الخليل وبيت لحم. وقال اشتية في كلمة له بمستهل جلسة الحكومة اليوم الإثنين، في رام الله: هذا "إجراء عنصري تمييزي خطير يحرم أبناء شعبنا في هاتين المحافظتين من أبسط حقوقهم في المياه، بينما تضاعف دولة

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، مواطنا مقدسيا على هدم محلين تجاريين ذاتيا في بلدة "بيت حنينا" شمال القدس المحتلة، لتجنب غرامات الاحتلال المالية الباهظة. وأفادت مصادر محلية بأن بلدية الاحتلال أجبرت المواطن المقدسي محمد الجولاني على هدم محلين تجاريين بـ(ضاحية المعلمين) في "بيت حنينا"، بحجة البناء دون ترخيص، بعد إخطاره بهدمها، مهددة إياه بدفع

قال نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقره رام الله)، اليوم الثلاثاء، إن إدارة سجون الاحتلال، "تحرم الأسير وليد دقة من التواصل مع عائلته عبر (الهاتف العمومي)، رغم المحاولات التي جرت من الأسرى مؤخرا، للضغط على إدارة السّجون من أجل السماح له بالتواصل مع عائلته بالمدة المتاحة لجميع الأسرى المرضى في سجن الرملة". وأكد النادي في

عزلت مصلحة سجون الاحتلال الإسرائيلية، الأسير مهيب دراغمة من مدينة طوباس، بعد أن نُشرت له صورة عبر "شبكات التواصل الاجتماعي" وهو يودع شقيقه الشهيد أحمد الذي ارتقى أمس في جنين، من خلال اتصال مصور من داخل السجن الذي يتواجد فيه. وبحسب صحيفة /معاريف/ العبرية، فإنه عثر على الهاتف المهرب الذي استخدمه الأسير، ونقل للعزل الانفرادي.

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منشآت زراعية في قرية معاوية، بالقرب من مدينة أم الفحم في منطقة وادي عارة، داخل أراضي العام 48؛ بذريعة البناء دون ترخيص. ووفقا لمصادر محلية، فإن "المنشآت الزراعية لتربية الأغنام والأبقار، إلى جانب مزارع صغيرة للخضروات، وقد أقيمت من ألواح وصفائح معدنية، بما لا يخالف القانون". وشهدت بلدة "معاوية"