سوريا

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" إن 814 عائلة فلسطينية تضم نحو 4000 نسمة، نصفهم من فلسطيني سوريا، دخلوا من لبنان إلى سوريا منذ بدء القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان. وأشارت الوكالة في تقرير لها رصدته "قدس برس" اليوم الأحد، أن الأعداد قد تكون أكبر من ذلك بكثير؛ بسبب دخول العديد من العائلات عبر

استشهد جندي سوري وأصيب سبعة آخرون صباح اليوم الخميس، في قصف إسرائيلي استهدف العاصمة السورية دمشق. ونقلت وكالة الأنباء السورية عن مصدر عسكري لم تسمه، قوله إنه حوالي الساعة 03:40 فجر اليوم (12.40 بتوقيت غرينتش) "شن العدو الإسرائيلي عدوانا جويا من اتجاه الجولان السوري المحتل ومن اتجاه شمال لبنان مستهدفا نقطتين في حي "كفرسوسة" بدمشق،

أعلنت وزارة الدفاع السورية، اليوم الثلاثاء، "استشهاد 7  أشخاص بينهم أطفال ونساء، وإصابة 11 آخرين بجروح في حصيلة أولية لقصف الاحتلال أحد الأبنية السكنية والتجارية في حي المزة بالعاصمة دمشق". وفي جبهة لبنان، أعلن "حزب الله" اللبناني، تنفيذ مقاتليه 3194 عملية ضد مواقع وأهداف للاحتلال منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي حتى اليوم. وأضاف في

أعلنت المنظمة الدولية للهجرة (مقرها جنيف)، الجمعة، أن نحو 235 ألف شخص عبروا من لبنان إلى سوريا على خلفية استمرار تصاعد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على لبنان. وقال مدير مكتب المنظمة في لبنان، ماثيو لوسيانو، خلال مؤتمر صحفي عبر اتصال مرئي، من مكتبه في مدينة جنيف، إن "نحو 235 ألف شخص عبروا من لبنان إلى سوريا

أعلنت وكالة الأنباء السورية الرسمية /سانا/، مساء الأربعاء، استهداف غارة جوية "إسرائيلية" مبنى سكنيا في حي المزة غربي العاصمة السورية دمشق، ما أسفر عن استشهاد 3 مدنيين وإصابة 4 آخرين. وقالت الوكالة إن "القصف الذي انطلق من اتجاه مرتفعات الجولان المحتلة تسبب بأضرار مادية بالممتلكات المحيطة بالمنطقة". ويأتي هذا الاستهداف، بعد أقل من 24 ساعة

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "العدوان الصهيوني على اليمن وسوريا ولبنان استمرار للعربدة الصهيونية الإجرامية في المنطقة". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، أن "القصف الصهيوني الإرهابي على اليمن الشقيق، واستهدافه منشآت مدنية في ميناء الحُديدة، وكذلك العدوان صبيحة اليوم على سوريا يُعَدُّ تصعيداً خطيراً وامتداداً لعدوان الاحتلال وإجرامه في فلسطين

قالت وكالة الأنباء اللبنانية، إن "23 سوريًا قتلوا جراء غارة (إسرائيلية) استهدفت الليلة الماضية بلدة يونين في سهل البقاع شرق لبنان". وأضافت الوكالة اليوم الخميس، أن "الغارة أسفرت أيضا عن إصابة 8 أشخاص بينهم 4 لبنانيين بجراح طفيفة". وتابعت أن "الضحايا عمال سوريون كانوا يستأجرون مبنى بالقرب من محطة للمحروقات". وفي نفس الإطار، أفاد ناشطون

دعت وزارة الخارجية الإيرانية لضرورة اتخاذ المجتمع الدولي "إجراءات حاسمة" لوقف الهجمات الإسرائيلية في فلسطين ولبنان وسوريا، والتي وصفها بـ"آلة القتل الجماعي". وأدان المتحدث باسم الوزارة ناصر كنعاني، في بيان له اليوم السبت، الهجوم الذي نفذته إسرائيل على مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت، والدي أسفر عن مقتل 14 شخصا. وأكد كنعاني أن الهجمات تشكل انتهاكا

أدانت حركة المقاومة الإسلامية حماس العدوان الإسرائيلي، الذي شنته طائرات الاحتلال الليلة الماضية على مدينة مصياف وسط سوريا.  وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين: "ندين في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بشدة؛ العدوان الصهيوني الغاشم على الأراضي السورية، والذي استهدف بالطائرات محيط مدينة مصياف وسط البلاد، وأسفر عن ارتقاء ستة عشر شهيداً،

أكدت وسائل إعلام سورية نقلا عن مديرية صحة حماة، استشهاد 14 شخصا وإصابة 43 بجروح، جراء قصف إسرائيلي استهدف "مصياف" في ريف حماة وسط سوريا. وقال مدير المشفى الوطني في مصياف فيصل حيدر لوكالة الأنباء السورية، إن "عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على مواقع عدة في محيط مصياف ارتفع إلى 14 شهيدا و43 جريحا منهم

أكد جيش الاحتلال، اعتراض "جسم مشبوه" بعد انطلاق صفارات الإنذار، بسبب تحليق طائرة بدون طيار جنوب مرتفعات الجولان السورية المحتلة. وادعى الجيش اليوم الإثنين: إنه تم إسقاط الجسم بنجاح "بعد تحديده في المجال الجوي". وبحسب إذاعة الجيش، يعتقد مسؤولون عسكريون أن الجسم أطلق من سوريا، و"هو أمر نادر الحدوث إلى حد ما". ووقع الهجوم بالقرب

استشهد شخصان، الاثنين، في غارة نفذتها مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، على سيارة قرب الحدود اللبنانية السورية. وقال مصدر أمني لبناني، إن "الغارة استهدفت سيارة تحمل لوحة لبنانية كانت تعبر المنطقة الفاصلة بين لبنان وسوريا، وإن من بين ضحيتي الغارة رجل أعمال سوري، فيما لم تعرف هوية سائق السيارة". وأضاف أن "الطيران الإسرائيلي أغار مرتين