شهيد فلسطيني

استشهد فلسطيني، الخميس، وأصيب شقيقاه بجروح أحدهما وصفت إصابته بالخطيرة، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمام مدخل قرية بيت عوا جنوب غرب مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية. وذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان، أن الشهيد أصيب بالرصاص الحي في القلب، وأحد أشقائه بثلاث رصاصات بالبطن والصدر والأطراف ووصفت بالخطيرة، والثالث وصفت إصابته بالطفيفة، أثناء جمعهم

استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، في بلدة العيزرية شرقي مدينة القدس المحتلة. وقال مراسل "قدس برس"، إن "الشاب محمود عثمان ورني، استشهد بعد إصابته برصاص الاحتلال خلال المواجهات في بلدة العيزرية شرقي مدينة القدس المحتلة". وقبل ذلك، استشهد شاب فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، جنوب مدينة الخليل. وقالت وزارة الصحة

استشهد شاب فلسطيني، اليوم الخميس، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قبل عشرة أيام، خلال اقتحام مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). وأعلنت وزارة الصحة، التابعة للسلطة الفلسطينية، عن استشهاد المواطن طارق الشخشير (21 عاما) متأثرا بجروحه الخطيرة، التي أصيب بها خلال مواجهات اندلعت بعد اقتحام قوات الاحتلال لأحياء عدة من نابلس، في الثامن عشر من

استشهد شاب فلسطيني (17) عاما)، مساء السبت، برصاص قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، في قرية دير عمار قضاء مدينة رام. واستشهد الشاب (عطا الله زياد) بعد إصابته برصاص قوات جيش الاحتلال في صدره، في أعقاب اقتحامها للقرية واندلاع مواجهات عنيفة أسفرت عن إصابة شخصين إلى جانب الشهيد. وكانت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، أعلنت في وقت

استشهد شاب فلسطيني، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، خلال اقتحام قوات الاحتلال منطقة زواتا غرب مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة "زواتا"، واندلعت مواجهات في المنطقة، ما أدى إلى إصابة الشاب أمير أحمد خليفة (27 عاما) بالرصاص الحي بالرأس، ومن ثم أعلن عن استشهاده، وهو من

شيع مئات الفلسطينيين في نابلس، شمال الضفة الغربية، صباح اليوم الخميس، الشهيد بدر سامي المصري (19 عامًا)، والذي ارتقى فجرا خلال مواجهات مع جيش الاحتلال بمحيط "قبر يوسف" شرقي المدينة. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي بمدينة نابلس، بجنازة عسكرية، قبل نقله لـ "دوار الشهداء" عبر موكب من المركبات، وصولًا إلى منزل عائلته

شيعت جماهير فلسطينية في محافظة أريحا والأغوار شرقي الضفة الغربية، اليوم الإثنين، جثمان الطفل الشهيد جبريل اللدعة إلى مثواه الأخير في مخيم عقبة جبر. وانطلق موكب جنازة الشهيد من مشفى أريحا الحكومي، باتجاه عقبة جبر ومنزل عائلته لإلقاء نظرة الوداع عليه، ثم الانطلاق في موكب جنازئي إلى مسجد المخيم للصلاة عليه ومواراته الثرى داخل مقبرة

استشهد، فجر اليوم الجمعة، الشاب محمد إسماعيل جوابرة (22 عاما)، متأثرا بجروح أصيب بها، أمس الخميس، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال، في مخيم العروب شمال الخليل (جنوب الضفة الغربية). وأوضحت مصادر طبية، أن الشهيد جوابرة ادخل للعناية المكثفة في المستشفى الأهلي بالخليل، بحالة حرجة للغاية، جراء إصابته بالرصاص الحي في الرأس، ما أدى إلى تلف

استشهد الفتى الفلسطيني وديع عزيز أبو رموز (16 عاما)، مساء الجمعة، متأثرا بإصابته بجروح حرجة، خلال مواجهات شهدتها بلدة سلوان بمدينة القدس المحتلة، قبل يومين. وكان الشهيد أبو رموز أصيب برصاصة في الصدر، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، يوم الأربعاء الماضي. وباستشهاد "أبو رموز"، يرتفع عدد الشهداء

نعت فصائل فلسطينية، اليوم السبت، الشهيد طارق معالي (42 عامًا)، والذي ارتقى برصاص مستوطن إسرائيلي، قرب بلدة كفر نعمة شمال غرب رام الله (وسط الضفة الغربية). وأكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في بيان لها، تلقته "قدس برس"، أن "الشعب الفلسطيني ومقاومته سيواصلون نضالهم ضد الاحتلال، وسيواجهون جرائمه المتواصل بمزيد من العمليات النوعية". كما نعت الجبهة

استشهد شاب فلسطيني، اليوم السبت، متأثرا بإصابته برصاص مستوطن إسرائيلي، قرب قرية كفر نعمة غرب رام الله، وسط الضفة الغربية. وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/، أن المستوطن- الذي لم يُصب- أطلق النار على الشاب بزعم محاولة طعنه بـ"مفك"، ما أدى لاستشهاده على الفور. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد المواطن طارق عودة يوسف معالي (42 عاما)،

استشهد شاب فلسطيني، ظهر اليوم الثلاثاء، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بزعم تنفيذه عملية إطلاق نار عند المدخل الشمالي لبلدة حلحول شمال الخليل. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال المتمركزة على حاجز عسكري مقام عند مدخل النبي يونس شمال البلدة، أطلقت وابلا من الرصاص صوب الشاب حمدي شاكر عبد الله أبو دية (40 عاما)، ما أدى