شهيد

شيّع آلاف الفلسطينيين في مدينة قلقيلية، شمال الضفة الغربية، عصر اليوم الخميس، جثمان الشهيد الطفل فارس شرحبيل أبو سمرة (14 عاماً)، إلى مقبرة المدينة. ونقل جثمان الشهيد إلى مسجد السوق وسط المدينة ، ليلتف حوله عشرات الأطفال من زملاء الشهيد في المدرسة والحي، لوداعه. وبعد صلاة العصر، خرجت المسيرة تحمل الشهيد على الأكتاف يتقدمها عشرات

استشهد طفل فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، خلال اقتحامها مدينة قلقيلية، شمالي الضفة الغربية. وذكرت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، في بيان مقتضب، ليلة الخميس، بأن طفلا أصيب بجروح حرجة برصاص الاحتلال الحي في الرأس، ونقل إلى مستشفى قلقيلية الحكومي، قبل أن يعلن الأطباء استشهاده متأثرا بإصابته. وأقادت مصادر محلية، أن الطفل الشهيد هو

شيعت جماهير غفيرة في محافظة نابلس، شمال الضفة الغربية، اليوم الأربعاء، جثمان الشهيد محمد عبد الحكيم نعيم ندى (23 عاما) إلى مقبرة مخيم العين غرب المدينة. وانطلق موكب تشييع الشهيد من أمام مستشفى رفيديا الحكومي بمراسم عسكرية، وصولا إلى دوار الشهداء وسط المدينة، ومنه إلى مخيم العين حيث تمت مواراته الثرى في مقبرة المخيم. وكانت

استشهد الفلسطيني، فوزي هاني مخالفة (18 عاما)، مساء اليوم الجمعة، عقب إطلاق قوات الاحتلال، النار على مركبة في بلدة سبسطية شمال غرب نابلس، شمالي الضفة الغربية.  وأكد مراسلنا، أن قوات الاحتلال أطلقت النار بشكل كثيف على مركبة في سبسطية، كما يظهر الفيديو التالي، وأصابت من بداخلها، حيث استشهد أحدهما ، في حين أصيب الآخر، وهو

استشهد الفتى الفلسطيني محمد البايض (17 عاما) من مخيم الجلزون، شمال محافظة رام الله، وسط الضفة الغربية، متأثرا بإصابته بالرصاص الحي بالرأس خلال مواجهات بين أهالي بلدة أم صفا شمال غرب المحافظة مع مستوطنين وجنود الاحتلال. وأفادت وزارة الصحة التابعة لحكومة السلطة الفلسطينية، بوصول إصابتين خطيرتين برصاص الاحتلال الحي في الرأس والبطن إلى المستشفى الاستشاري

 استشهد شاب فلسطيني، وأصيب ثلاثة آخرون بالرصاص الحي، والعشرات بالاختناق بالغاز السام، الليلة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، عقب اقتحام المستوطنين "مقام يوسف". وأعلن "الهلال الأحمر" الفلسطيني في بيان مقتضب، عن استشهاد الشاب بدر سامي ربحي مصري (19عاما) متأثراً بإصابته في الصدر، موضحاً أن طواقمه

استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال، اليوم الاثنين، في بلدة "دير نظام" بمدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. وزعمت وسائل إعلام عبرية أن الفلسطيني حاول إلقاء عبوة ناسفة على قوة لجيش الاحتلال قبل إطلاق النار عليه ما أدى إلى استشهاده. وأعلنت "الهيئة العامة للشؤون المدنية" في السلطة الفلسطينية بأنها أبلغت وزارة الصحة بأن الشهيد

استشهد شاب فلسطيني، عصر اليوم الجمعة، متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي، في قرية "أم صفا" شمالي رام الله. وأعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، أن الشاب أصيب بجروح حرجة جدا في الصدر، نقل على إثرها إلى المستشفى، قبل أن يعلن عن استشهاده. وأكد عضو مجلس قروي "أم صفا" محمد بحر، في تصريحات لوكالة الأنباء الفلسطينية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية مساء اليوم الثلاثاء، عن استشهاد فلسطيني، في جنين، شمالي الضفة الغربية، جراء عدوان الاحتلال المستمر، ما يرفع عدد الشهداء إلى 12 شهيداً. وكانت القناة /14/ العبرية، قد زعمت في وقت سابق، أن الجيش الإسرائيلي هاجم عدداً من المسلحين في "جنين" باستخدام طائرة مسيّرة. ومنذ فجر أمس الإثنين، تتعرض مدينة جنين ومخيمها

 استشهد شاب، مساء اليوم الثلاثاء، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال العدوان الإسرائيلي المتواصل على مدينة جنين ومخيمها، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر طبية، باستشهاد الشاب عبد الرحمن حسن حردان (22 عاما)، من قرية "فحمة"، متأثرا بجروحه التي أصيب بها بالرأس، ما يرفع عدد شهداء العدوان على جنين ومخيمها إلى 11 شهيدا، وأكثر من

استشهد شاب فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، عند مدخل البيرة الشمالي، وسط الضفة الغربية. وأكدت وزارة الصحة في حكومة السلطة الفلسطينية، استشهاد الشاب محمد عماد حسنين (21 عاماً)، فجر اليوم الإثنين، الذي أصيب برصاصة في رأسه، أطلقها جنود الاحتلال باتجاهه اثناء تواجده في مسيرة عفوية خرجت عند مدخل مدينة البيرة، تنديدا بالعدوان الإسرائيلي

شيعت جماهير غفيرة، جثمان الشهيد طارق موسى خليل إدريس (39 عامًا)، إلى مقبرة مخيم عسكر القديم شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وانطلق موكب التشييع، اليوم السبت، من أمام مستشفى رفيديا بمدينة نابلس، إلى منزل عائلته في المخيم، حيث ألقيت عليه نظرة الوداع، وأدى المشاركون الصلاة عليه، قبل أن يوارى الثرى. وندد المشيعون بجرائم الاحتلال