صاروخ

كشفت القوات المسلحة الإيرانية عن إطلاق صاروخ "خيبر شكن" لأول مرة على دولة الاحتلال الإسرائيلي في المرحلة الـ20 من عملية "الوعد الصادق 3"، ردا على الهجوم الأمريكي على المواقع النووية الإيرانية. وجاء في بيان الجيش الإيراني: "نفّذت القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية بنجاح الموجة العشرين من العملية الواسعة بالصواريخ والطائرات المسيّرة ضد المنشآت العسكرية الإسرائيلية".

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن 18 مستوطنا أصيبوا جراء سقوط صاروخ إيراني جنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة. وذكرت صحيفة /هآرتس/ العبرية أن الإسعاف تلقى إنذارا بسقوط صاروخ في مدينة بئر السبع. وأظهرت مقاطع مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي اشتعال حرائق بعد سقوط صاروخ إيراني جنوبي دولة الاحتلال. والخميس أطلقت إيران موجة جديدة من الصواريخ تجاه دولة

قال متحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية، اليوم الثلاثاء، إنه تم استخدام صاروخ لأول مرة، مشيرا إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يتمكن من رصده أو اعتراضه. وقال المتحدث العميد رضا طلائي "استخدمنا اليوم صاروخا لم يتمكن الإسرائيليون من رصده أو اعتراضه ونعدهم بالمزيد من المفاجآت"، "سنكسر ظهر الكيان الصهيوني". وأضاف المتحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية "أمتنا تخوض حرباً

أعلنت وسائل إعلام عبرية، صباح الإثنين، مقتل 8 أشخاص وإصابة 278 آخرين، في تجدد القصف الصاروخي الإيراني على دولة الاحتلال. وأوضحت صحيفة /يدعوت أحرنوت/ العبرية أن 8 مستوطنين قتلوا في حين جرى نقل ما لا يقل عن 278 مصابا إلى المستشفيات جراء القصف الصاروخي الإيراني على مناطق مختلفة من "غوش دان" (ضمن تل أبيب الكبرى)،

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، سقوط صاروخين اليوم السبت في مستوطنة "نير عوز" بغلاف غزة بعد إطلاقهما من القطاع. وأفادت مصادر عبرية  بأن "صفارات الإنذار دوت في مناطق بغلاف غزة للتحذير من إطلاق صواريخ من القطاع". يتزامن ذلك مع بدء قوات الاحتلال وبدعم ضمني من الولايات المتحدة أمس الجمعة، هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته

أصيب ثلاثة أطفال فلسطينيين، مساء الجمعة، بجروح متفاوتة جراء سقوط صاروخ قرب بلدة "سعير" شمال محافظة الخليل في الضفة الغربية المحتلة. وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمها الطبية نقلت الأطفال المصابين، الذين تبلغ أعمارهم 6 و7 و12 عاما، إلى المستشفى، بعد تعرضهم لإصابات بشظايا ناتجة عن انفجار الصاروخ. ولم تُعرف حتى الآن الجهة المسؤولة

أعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، عن تنفيذها "عملية عسكرية نوعية استهدفت خلالها مطار "بن غوريون" في منطقة يافا المحتلة؛ انتصاراً لمظلوميةِ الشعب الفلسطيني ومجاهديهِ، ورفضاً لجريمة الإبادةِ الجماعيةِ ضد قطاع غزة". وقال المتحدث باسم الجماعية يحيى سريع، في بلاغ عسكري، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، "نفذت القوة الصاروخية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار بن غوريون

أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، قصف أسدود وعسقلان المحتلتين (غلاف غزة) برشقة صاروخية. وقالت في بيان مقتضب اليوم الأربعاء: "قصفنا أسدود وعسقلان برشقة صاروخية، رداً على المجازر بحق أبناء شعبنا". وتواصل فصائل المقاومة التصدي لقوات جيش الاحتلال المتوغلة في عدد من مناطق قطاع غزة لا سيما الأجزاء الشرقية منه، وتوقع قتلى وجرحى

أعلنت القناة /12/ العبرية "تعليق رحلات الطيران وعمليات الهبوط والإقلاع في مطار بن غوريون" بعد إطلاق صاروخ من اليمن اليوم الأحد. وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأحد، إنه اعترض صاروخ أُطلق من اليمن، وتسبب في تفعيل صفارات الإنذار في منطقة تل أبيب الكبرى وسط البلاد. وأوضح في بيان نشره عبر منصة "إكس" أنه "في أعقاب

أعلن جهاز الإسعاف الإسرائيلي، الخميس، إصابة عدد من الأشخاص خلال هروع الملايين إلى الملاجئ عقب إطلاق صاروخ من اليمن، فيما عطّل الهجوم الملاحة في مطار بن غوريون قرب "تل أبيب". وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان أن سلاح الجو التابع له "اعترض صاروخا أطلق من اليمن". وقال: "استمرارا للإنذارات التي فُعلت قبل وقت قصير في

استهدف صاروخ أطلق من اليمن منطقة مطار بن غوريون قرب تل أبيب، مساء اليوم الثلاثاء. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي وقوع إصابات في صفوف المستوطنين أثناء هرولتهم إلى مناطق محصنة. ودوّت صفارات الإنذار في مناطق واسعة غرب القدس وفي تل أبيب الكبرى، وتوقفت حركة الملاحة الجوية أثناء محاولات اعتراض الصاروخ. وقد أعلنت جماعة أنصار الله (الحوثيون) في اليمن

أعلنت شركات طيران دولية، تمديد تعليق رحلاتها إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي، بعد سقوط صاروخ أُطلق من اليمن في مطار بن غوريون الدولي وسط فلسطين المحتلة، ما أدى إلى بقاء آلاف الإسرائيليين عالقين في الخارج، وفق وسائل إعلام عبرية. وألغت عشرات شركات الطيران الأجنبية رحلاتها إلى دولة الاحتلال خلال الساعات الـ24 الماضية، عقب سقوط الصاروخ الذي