صواريخ القسام

استهلت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، العام الجديد 2025 وفي دقائقه الأولى بالإعلان عن "قصف مغتصبة (نتيفوت) رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين". وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه "رصد إطلاق صاروخين من وسط قطاع غزة". وكانت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، قد نشرت الثلاثاء، صورا تظهر قصف مقاتليها تل أبيب ومدينة القدس

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، اليوم الأربعاء، إن تقديراته تشير إلى أن حركة حماس "لا تزال قادرة على قصف تل أبيب والقدس" رغم مرور 285 يوما على الحرب الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني في غزة. ويأتي إعلان الجيش الإسرائيلي عن تلك التقديرات، وسط حديث داخلي متزايد عن الإخفاق في تحقيق أهداف الحرب، خاصة استعادة الأسرى.

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة، أن 9 صواريخ أطلقت على بئر السبع (جنوب فلسطين المحتلة). وأشارت القناة الـ/14/ الإسرائيلية، إلى أن حركة حماس تطلق الصواريخ على "إسرائيل بذات القوة التي كانت عليها في الأسابيع الأولى من الحرب". وقالت إن "الهجمات الصاروخية على بئر السبع تعيدنا إلى الأيام الأولى للحرب". وأعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري

أعلنت كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة حماس)، قصف عسقلان وأسدود بعشرات الصواريخ، ردا على مجازر الاحتلال بحق المدنيين. وفي وقت سابق، أطلقت المقاومة الفلسطينية دفعات صاروخية جديدة من غزة باتجاه المستوطنات المحاذية للقطاع. ‏وكان قائد هيئة الأركان في "كتائب القسام"، محمد ضيف، أعلن، السبت الماضي (7 تشرين أول/أكتوبر)، انطلاق عملية "طوفان الأقصى"، وذلك بعد إطلاق