صواريخ المقاومة

رأت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الثلاثاء، أنّ "حماس"، ومن خلال إطلاقها أمس، وابلاً من الصواريخ استهدفت "تل أبيب"، ذكّرت "إسرائيل، بأن الحرب لم تنتهِ بعد". ولفتت الصحيفة إلى أنّ "ذلك يؤكد قدرتها (حماس) على الاستمرار في مضايقة الجبهة الداخلية الإسرائيلية"، مشيرة إلى أنّ "التحدي الذي تشكله حماس للجيش الإسرائيلي داخل قطاع غزة لا يزال كبيراً،

وصف رئيس بلدية مستوطنة "سديروت" ألون دافيدي، الاثنين، خطة حكومة الاحتلال المتمثلة "في طلبها من السكان العودة إلى غلاف غزة مقابل منحة مالية، بالخطة الوهمية والغبية". وقال دافيدي، إن "الحكومة والجيش لا يتكلمان بشفافية"، منتقدا "منحة العودة التي تتيح لسكان سديروت مغادرة الفنادق التي يقيمون فيها والعودة للعيش في المدينة". وتابع: "تعلمنا من 7 أكتوبر أن

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن "إدمان الاحتلال الإسرائيلي على ما يسمى "القبة الحديدية" يجعله طرفاً هشاً، وخاسراً فعلياً، في أي هجوم يتعرض له من قبل المقاومة الفلسطينية وصواريخها. ووفق صحيفة / معاريف / العبرية فإنّ "إسرائيل اعتادت في أي هجوم على تفعيل منظومة "القبة الحديدية" للتصدي لصواريخ غزة، والهروب نحو الملاجئ والغرف المحصنة، ثم الظهور

نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، إحصائيات بشأن عدوانه على غزة والعدد الكلي للصواريخ التي أطلقتها المقاومة على مدار معركة "ثأر الأحرار" التي استمرت خمسة أيام، وانتهت بإعلان وقف إطلاق النار الليلة الماضية. وقال جيش الاحتلال وفقا لوسائل إعلام عبرية، إنه هاجم 422 هدفا لـ "الجهاد الإسلامي" في قطاع غزة، واغتال ستة من كبار قادة

أطلقت المقاومة الفلسطينية في غزة، فجر اليوم السبت، عدة رشقات صاروخية تجاه مدينة عسقلان المحتلة، ومستوطنات "الغلاف". وقال مراسل "قدس برس"، إن "عدة رشقات صاروخية انطلقت فجر اليوم، تجاه مدينة عسقلان المحتلة ومستوطنات غلاف غزة". وقال جيش الاحتلال، إن "صافرات الإنذار دوت في العديد من مستوطنات غلاف غزة". ومنذ فجر الثلاثاء، تنفذ طائرات إسرائيلية عدوانا

دوت صفارات الإنذار، ظهر اليوم الجمعة، في جبال القدس الغربية والجنوبية؛ للمرة الأولى في جولة التصعيد الحالية بين فصائل المقاومة في قطاع غزة، والاحتلال الإسرائيلي، لتكون المعركة بين الطرفين -ورغم كونها غير متكافئة- "قد أخذت منحى آخر، وتغيرا دراماتيكيا، قد يُسرّع في حسمها لصالح المقاومة"، وفق ما أكده محللون سياسيون. وكان صاروخان انطلقا من غزة،

ذكرت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم الخميس، أن شظايا أحد الصواريخ، التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية، على مستوطنة "سديروت"، أصابت سيارة وزيرة الاستيطان الإسرائيلية أوريت ستروك. وأشار الإعلام العبري، إلى أن "الصاروخ سقط على بعد 50 مترا من سيارة الوزيرة الإسرائيلية". واستهدفت المقاومة الفلسطينية، برشقات صاروخية مكثفة، مدن وبلدات إسرائيلية، ما أسفر عن مقتل مستوطن وإصابة

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء، بحدوث هروب جماعي للمستوطنين في "تل أبيب" مع دوي صافرات الإنذار إيذانا بوصول صواريخ المقاومة الفلسطينية بغزة. وذكر موقع /واي نت/ العبري أن عملية هروب كبيرة تحدث من مستوطنة "سديروت" التي غادرها  4 آلاف مستوطن، في ظل ازدحامات على مدخلها الشمالي. وأظهر مقطع فيديو متداول لحظة هروب وزيرة المواصلات

قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الأحد، إنه "على الرغم من الهدوء النسبي في الأيام القليلة الماضية، لا تزال إسرائيل تواجه خطر اندلاع مواجهة على عدة جبهات". وبحسب الصحيفة، فإن "إسرائيل تحاول أن ينتهي شهر رمضان بدون وقوع حوادث قد تؤدي لتصعيد من جديد"، مشيرةً إلى أنها "تحاول تجنب المزيد من الأخطاء في المسجد الأقصى، والتي

دوت صافرات الإنذار في مستوطنات غلاف غزة، فجر اليوم الأربعاء، بعد إطلاق قذائف صاروخية من القطاع باتجاه الأراضي المحتلة، تزامنا مع اعتداءات قوات الاحتلال على المرابطين في المسجد الأقصى. وأعلنت وسائل إعلام عبرية، أن نحو 9 صواريخ أطلقت من قطاع غزة تجاه مستوطنات الغلاف، عقب الأحداث في الأقصى. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال: "متابعة للتقرير

قال المتحدث باسم "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، "أبو حمزة"، إن "رسالة المقاومة فجر الخميس (أمس) تؤكد على جاهزيتها واستعدادها الدائم ووحدة موقفها وفعلها الميداني في مواجهة العدو والتصدي لجرائمه". وأطلقت المقاومة في قطاع غزة، فجر أمس الخميس، عددًا من الصواريخ باتجاه مدينة عسقلان المحتلة ومستوطنات غلاف غزة؛ بعد ساعات من مجزرة الاحتلال