طمون

أعلنت وزارة الصحة (تابعة للسلطة الفلسطينية)، استشهاد الشاب أحمد قاسم سليمان بني عودة (22 عاما)، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة طمون جنوب شرق طوباس، شمال شرق الضفة الغربية. وذكرت في بيان لها مساء اليوم السبت أن "الهيئة العامة للشؤون المدنية (حلقة وصل بين السلطة والاحتلال الإسرائيلي)، أبلغتها باستشهاد الشاب بني عودة برصاص الاحتلال في

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على بلدة "طمون" ومخيم "الفارعة" جنوب الضفة الغربية طوباس شمالي المحتلة، لليوم الرابع على التوالي، وأعلنت حظر تجوال على طمون لمدة 48 ساعة. وقالت مصادر محلية فلسطينية إن القوات قصفت منطقة "طمون" التي تعاني من وضع إنساني كارثي بسبب الحصار، والعمليات الواسعة لقوات الاحتلال. وأضافت المصادر أن عشرات العائلات المحاصرة

أكد كتّاب ومحللون سياسيون فلسطينيون أن عملية "تياسير"، التي استهدفت حاجزًا عسكريًا إسرائيليًا وأسفرت عن مقتل جنديين على يد أحد المقاومين، تمثل اختبارًا أوليًا لفشل عملية "السور الحديدي" التي نفذها جيش الاحتلال في شمال الضفة الغربية. اختراق القبضة الأمنية في هذا السياق، أشار الكاتب والمحلل السياسي المختص في الشأن الإسرائيلي، ياسر مناع، إلى أن العملية

أعلنت وزارة الصحة في حكومة السلطة الفلسطينية استشهاد 70 فلسطينيا منذ بداية العام الجاري خلال عمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية. وقالت في بيان اليوم الإثنين، إن "عمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي أسفرت عن استشهاد 70 فلسطينيا في الضفة الغربية منذ بداية عام 2025​​​​​​، بينهم 10 أطفال وسيدة، ومسنان". وأضافت أن "من بين الشهداء 38 فلسطينيا

أجبرت قوات الاحتلال المواطنين الفلسطينيين على إخلاء 15 بناية في بلدة "طمون" جنوب طوباس شمال شرق الضفة الغربية، وتهجيرهم قسرا تمهيدا لتفجيرها. وأفادت مصادر محلية فلسطينية بأن جيش الاحتلال أخلى 15 بناية في "طمون" وأبلغ السكان بعدم العودة قبل 3 أسابيع، كما حدثت عمليات إخلاء في مخيم "الفارعة". ودفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية جديدة إلى

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأربعاء، إن "جرائم الاحتلال الفاشي المتصاعدة في الضفة الغربية واستمرار سياسة الاغتيالات بحق مقاومينا ومجاهدينا الأبطال وآخرها استهداف مركبة القصف الجوي واغتيال عدد من المقاومين في بلدة طمون قضاء طوباس؛ هو تأكيد على نهج الاحتلال الإجرامي بحق شعبنا، ومحاولة فاشلة لكسر مقاومتنا الباسلة وثني إرادة شعبنا الصامد على أرضه المتشبث

استشهد عشرة فلسطينيين، مساء الأربعاء، في قصف لجيش الاحتلال الإسرائيلي على بلدة "طمون" في مدينة طوباس بالضفة الغربية المحتلة. وأعلنت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء الأربعاء، وصول عشرة شهداء إلى مستشفى طوباس الحكومي من بلدة طمون في الضفة الغربية المحتلة، جراء قصف الاحتلال على البلدة. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عقب ذلك، إنه وصل

استشهد أربعة فلسطينيين اليوم الثلاثاء في عدوان إسرائيلي على مدينتي طوباس وجنين، تخلله قصف بالطائرات المسيرة واشتباكات مع المقاومة الفلسطينية. وقالت مصادر محلية إن مقاومين استشهدا بعد محاصرتهما في منزل ببلدة "طمون" قرب طوباس، بعد أن استهدفتهما قوات الاحتلال بقذائف "الإنيرجا"، وانتشل الأهالي جثمان أحدهما،بينما اختطف الاحتلال جثمان شهيد آخر.   وشن طيران الاحتلال المسيَر غارات

استشهد فلسطينيان واصيب 11 آخرون برصاص قوات الاحتلال خلال مواجهات اندلعت عقب اقتحام، قوات الاحتلال، فجر اليوم الأربعاء، مخيم الفارعة وبلدة طمون جنوب طوباس شمالي الضفة الغربية، كما استشهد الشاب أحمد نظمي غانم (30 عاما)، متأثرا بجروح أصيب بها قبل نحو أسبوع. وأكدت مصادر طبية، استشهاد شاب وطفل، وهما: معاذ ابراهيم زهران (18 عاما) من

اقتحمت قوات الاحتلال، فجر اليوم الخميس، بلدة طمون جنوب محافظة طوباس، وسط اشتباكات مسلحة. وأفادت مصادر محلية، بأن عدة جيبات عسكرية اقتحمت البلدة من مدخلها الشرقي المؤدي إلى بلدة عاطوف والأغوار الشمالية، ونصبت حاجزا عسكريا على مدخلها الغربي طريق طوباس نابلس. ودوت أصوات اشتباكات بين المقاومين وقوات الاحتلال في عدة مناطق بالبلدة. وقالت كتائب شهداء