طوفان الأقصى

قال محافظ "بنك إسرائيل" أمير يارون، إن التكاليف العسكرية والمدنية للعدوان على قطاع غزة، قد تبلغ 210 مليارات شيكل (58 مليار دولار). وأشار يارون، الإثنين،  في مؤتمر صحافي لمحافظ بنك إسرائيل عقب إعلان البنك خفض أسعار الفائدة على الشيكل بمقدار 25 نقطة أساس إلى 4.5 بالمئة. وذكر أن "التكلفة البالغة 210 مليارات شيكل ستكون عبئا

وصف رئيس بلدية مستوطنة "سديروت" ألون دافيدي، الاثنين، خطة حكومة الاحتلال المتمثلة "في طلبها من السكان العودة إلى غلاف غزة مقابل منحة مالية، بالخطة الوهمية والغبية". وقال دافيدي، إن "الحكومة والجيش لا يتكلمان بشفافية"، منتقدا "منحة العودة التي تتيح لسكان سديروت مغادرة الفنادق التي يقيمون فيها والعودة للعيش في المدينة". وتابع: "تعلمنا من 7 أكتوبر أن

قال رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، الأمير تركي الفيصل: إن "عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها حركة "حماس" ضد الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي، حطّمت صورة إسرائيل أمام العالم". وأشار الفيصل خلال لقاء مع قناة "الإخبارية" الرسمية، إلى أن "ما قامت به منظمة حماس من هجوم على إسرائيل، والطريقة التي استطاعت بها أن

قال المؤرخ الإسرائيلي، موشيه زيمارمان، إن معركة "طوفان الأقصى" التي أطلقتها حركة (حماس)، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، "كشفت فشل الأيديولوجيا الصهيونية". وذكر زيمارمان، في مقابلة مع صحيفة /هآرتس/ العبرية، أن "حماس، دمرت إحساس الإسرائيليين بالأمن في 7 أكتوبر". وأوضح أن "الهدف من وراء تأسيس الدولة الصهيونية كان تخليص اليهود في الشتات من الوضع

اعتبر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي السابق، إيهود أولمرت، الجمعة، أن "هزيمة حركة (حماس) بعيدة المنال"، وأن "على إسرائيل تتوقع أياما صعبة مقبلة". وقال أولمرت، في مقال له نشرته صحيفة /هآرتس/ العبرية، إن "احتمالات تحقيق القضاء التام على (حماس) كانت معدومة منذ اللحظة التي أعلن فيها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أن هذا هو الهدف الرئيسي للحرب".

اعتبر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي السابق، إيهود باراك، الجمعة، أن "الهجوم الذي نفذته حركة (حماس) في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، الأخطر في تاريخ إسرائيل، وحمل إذلالا وعدم كفاءة وخللا بالأجهزة الأمنية". وقال باراك، إن "الجيش الإسرائيلي بعيد عن تحقيق إنجازات وأهداف الحرب في قطاع غزة". وأشار إلى أن "لاعتقاد بإمكانية حث الفلسطينيين في غزة

قال قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، اليوم الخميس، إن "عملية طوفان الأقصى فلسطينية بالكامل، وليست انتقاما لاغتيال قائد فيلق القدس الإيراني السابق قاسم سليماني". وأضاف "سلامي"، في كلمة بالعاصمة الإيرانية طهران، خلال مراسم تشييع القيادي في "الحرس الثوري"، رضي موسوي، الذي اغتالته "إسرائيل" في سوريا، أن "طوفان الأقصى كانت عملية فلسطينية تامة وتم تنفيذها

وجه العشرات من الشخصيات العربية والإسلامية، وقادة الرأي والمفكرين، من فلسطين والأردن ودول عربية وإسلامية، رسالة مفتوحة إلى قادة فصائل العمل الوطني الفلسطيني، مستمدة من التطورات التي فرضتها أحداث السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي، حينما أطلقت حركة "حماس" عملية "طوفان الأقصى". وقالت الرسالة، التي وقع عليها، حتى ساعة إعداد هذا التقرير، اليوم الأربعاء، أكثر من

يرى المراقب والمحلل السياسي الفلسطيني، رأفت مرة، أن "الحكم على نتيجة أي معركة أو حرب، مرتبط بالأهداف التي حددها كل طرف والغايات التي عزم على الوصول لها ضمن رؤيته الاستراتيجية، وليس ضمن الوسيلة التي يستخدمها". ويطرح "مرة"، بعد 79 يوما من العدوان الإسرائيلي على غزة، سؤالا جوهريا "هل انتصرت حماس؟"، ويحاول الإجابة عليه، مستدلا بمجموعة

كشف مصدر كبير في قيادة أمن المقاومة، الأحد، أن الأجهزة الأمنية التابعة لها ألقت القبض خلال اليومين الماضيين على عدد من عملاء الاحتلال في قطاع غزة. ونقل موقع "المجد الأمني"، عن المصدر قوله، إن "العملاء المقبوض عليهم جرى إيقافهم بعد تسلم أمن المقاومة بيانات ووثائق وصفت بالخطيرة، تضمنت أسماء المتخابرين مع الاحتلال خلال الفترات الماضية،

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت، مقتل 5 جنود وضباط بينهم قائد فرقة في لواء "ناحال"، في معارك جنوب وشمال قطاع غزة. وقال جيش الاحتلال، إن القتلى هم "الرقيب نير رفائيل كنعانيان (20 عاما)، مقاتل في دورية جفعاتي، والرقيب برهانو كاسيا (22 عاما)، مقاتل في دورية جفعاتي، والرائد (احتياط) شاي ترمين (26 عاما)، مقاتل في الكتيبة

نقلت شبكة /سي إن إن/ الأمريكية، عن تقديرات أمنية في واشنطن، قوله إن "مصداقية حركة حماس ونفوذها تناميا إلى حد بعيد منذ هجوم 7 تشرين أول/أكتوبر" في إشارة إلى إطلاق عملية "عملية طوفان الأقصى". وبحسب تقرير للشبكة الأمريكية، اليوم الأربعاء، فقد نجحت "حماس" في وضع نفسها "كمدافعة عن القضية الفلسطينية في أجزاء من العالم العربي