طولكرم

شيع آلاف الفلسطينيين في مدينة طولكرم شمال غرب الضفة الغربية المحتلة، ظهر اليوم الأحد، جثامين 14 شهيدا ارتقوا برصاص قوات الاحتلال خلال عدوانها الذي استمر لنحو ثلاثة أيام على مخيم "نور شمس" شرقي طولكرم. وانطلق موكب التشييع من مستشفى الشهيد "ثابت ثابت" الحكومي، محمولا على الأكتاف، وجاب المشيعون شوارع طولكرم، مرددين التكبيرات والهتافات الوطنية الغاضبة

أكّدت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية وصول 13 شهيداً إلى مستشفى طولكرم الحكومي من مخيم نور شمس، شرقي مدينة طولكرم، شمال غرب الضفة الغربية، ما يرفع حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال على المدينة والمخيم، منذ مساء الخميس إلى 14 شهيداً. وأفادت جمعية الهلال الأحمر بأن "طواقمها تحاول الوصول إلى إصابات بعد ورود بلاغات في منطقة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الجمعة، استشهاد فتى برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم طولكرم، بالضفة الغربية. وقالت الوزارة في بيان مقتضب تلقت "قدس برس" نسخة منه، إنه "وصل إلى مستشفى طولكرم الحكومي الشهيد الطفل قيس فتحي نصر الله (16 عاما) برصاص الاحتلال الحي، من مخيم طولكرم". وفي وقت سابق من اليوم، استشهد عدد من أبناء

 اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، مدينة طولكرم في الضفة الغربية، ومخيم نور شمس الذي يقع شرقي المدينة. واقتحمت قوات الاحتلال المدينة، معززة بجرافتين، وتوجهت نحو مخيم نور شمس، قبل أن تندلع اشتباكات على مدخل المخيم، بحسب ما ذكر مراسلنا. وفرضت قوات الاحتلال  طوقا مشددا على مخيم نور شمس، ووأطلقت قنابل ضوئية في سماء المخيم،

استشهد شابان، الليلة، بعد قصف مسيرة إسرائيلية، موقعا في "حارة المنشية" بمخيم نور شمس بطولكرم (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر طبية، بأن الشهيدين هما نضال أبو عبيد وإياد نضال عزمي كانوح. وأضاف مراسلنا، بأن قوات الاحتلال حاصرت مخيم نور شمس، بعد اقتحامها مدينة طولكرم بعشرات الآليات والجرافات. وأفادت مصادر فلسطينية باندلاع مواجهات مسلحة في المخيم،

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ليل الأربعاء/الخميس، مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم في الضفة الغربية، وفرضت حصارا مطبقا عليه، وأعلنته منطقة عسكرية مغلقة. وتمركزت آليات جيش الاحتلال في منطقة جبل النصر  وجبل الصالحين ومدخل المخيم الشرقي، في حين انتشر القناصة في محيط المخيم. واقتحمت قوات الاحتلال ساحة مستشفى ثابت في طولكرم، كما اقتحمت منازل فلسطينيين

استُشهد، صباح اليوم الخميس، فلسطيني، متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في مخيم نور شمس بطولكرم. وأعلنت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، "استشهاد المواطن إبراهيم محاميد، متأثرا بجروح حرجة أصيب بها برصاص الاحتلال في مخيم نور شمس قبل خمسة أشهر". ويصعد الاحتلال من اعتداءاته وجرائمه بالضفة الغربية بالتزامن مع عدوانه المتواصل على قطاع غزة منذ 146 يوما

أعلنت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، استشهاد الشاب نبيل عطا محمد عامر (19 عاما)، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم طولكرم (شمال الضفة الغربية)، وإصابة اثنين آخرين بالرصاص الحي. وكانت قوة خاصة إسرائيلية اقتحمت المخيم، مدعومة بعدد كبير من الآليات وجرافة عسكرية، من محوره الغربي مرورا بدوار العليمي (المحاكم). وأفادت مصادر محلية أن

استشهد القيادي بكتائب "شهداء الأقصى" الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني "فتح" معتصم العلي، مع اثنين من رفاقه، في مخيم "نور شمس" شرق طولكرم شمال الضفة الغربية. وذكرت مصادر فلسطينية أن "الشهداء الثلاثة خاضوا معركة ضارية مع قوات الاحتلال بعد حصار المنزل الذي تحصنوا فيه حيث قصف الاحتلال المنزل بالقذائف أكثر من مرة". ويتزامن هذا التصعيد

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، النار على شاب قرب حاجز "عناب" العسكري، المقام على أراضي الفلسطينيين شرقي طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة.   وبحسب شهود عيان، فإن قوات الاحتلال منعت مركبات الإسعاف من الوصول إلى الشاب قبل أن يعلن عن استشهاده، كما أغلقت الحاجز في كلا الاتجاهين، أمام حركة المواطنين.   وادعت مصادر عبرية أن الشاب،

زفت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس" الشهيد القسامي عبد الرحمن عصام إبراهيم عثمان، والذي استشهد يوم الخميس الماضي، أثناء اشتباكه مع قوات الاحتلال وتفجيره عبوة في قوة خاصة اقتحمت أحد منازل مخيم طولكرم، شمال الضفة الغربية. وأكدت "القسام" في طولكرم أن مجاهديها "اشتبكوا مع العدو الصهيوني في أكثر من محور في المخيم منذ فجر

استشهد شاب فلسطيني، اليوم الخميس، برصاص الاحتلال، في العدوان المتواصل على مدينة طولكرم ومخيميها (شمال الضفة الغربية) لليوم الثاني على التوالي، حيث قام بتفجير منزل، واحراق أخرى، وسط تدمير واسع في البنية التحتية. وأعلن مستشفى الشهيد "ثابت ثابت" الحكومي، في بيان، عن "استشهاد الشاب محمد فيصل دواس (28 عاما)، اثر اصابته برصاص قناص الاحتلال في