عدوان الاحتلال على غزة

قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن "منفذيْ عملية يافا تسللا إلى (إسرائيل) وطعنا جنديا واستوليا على سلاحه ونفذا به الهجوم". ونفّذ فلسطينيون عملية مسلحة وسط مدينة يافا، شمال غرب القدس المحتلة، مما أدى لسقوط عدد من القتلى والجرحى، وفقا للإعلام العبري. وتضاربت الأنباء الأولية عن عدد القتلى والجرحى، فقد ذكرت صحيفة /إسرائيل اليوم/ العبرية، أن "عدد

قالت مصادر طبية إن "23 شخصا استشهدوا في غارات الاحتلال على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ فجر اليوم الاثنين". وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن "الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرتين ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 20 شهيدا، و 108 إصابات خلال الـ 24 ساعة الماضية". وقالت الوزارة في تصريح صحفي تلقته "قدس

دعت  "لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني المحتل" (أهلية)، إلى "الإضراب العام غدًا الأول من تشرين الأول/أكتوبر في ذكرى (هبة القدس والأقصى)، ليكون إضرابًا موحدًا ومدويًا وموقفًا سياسيًا سلميًا وفيًا لذكرى الشهداء، في مواجهة جرائم الحرب التي تعصف بالمجتمع الفلسطيني". وقالت لجنة المتابعة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، "شعبنا في الداخل ليس أقل

ذكرت مصادر طبية أن "21 شهيدا وقعوا في غارات للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر اليوم الأحد". وأشارت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إلى أنه "لا يزال عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم". ودعت ذوي شهداء ومفقودي العدوان على غزة إلى "ضرورة استكمال

شنّت طائرات الاحتلال الإسرائيلي الحربية، مساء اليوم الأحد، غارات على ميناءي الحديدة ورأس عيسى ومحطتي كهرباء غربي اليمن. وقالت وسائل إعلام يمنية إن "قصفا (إسرائيليا) استهدف ميناءي الحديدة ورأس عيسى ومحطتي الحالي ورأس كثيب للكهرباء، دون ورود معلومات عن وقوع إصابات حتى اللحظة". وأكدت الهيئة الإعلامية لـ"أنصار الله" أن "الجماعة اتخذت الاحتياطات بتفريغ خزانات النفط

أعلن الناطق العسكري باسم جماعة "أنصار الله" (الحوثيون) يحيى سريع، استهداف "مطار يافا المسمى (إسرائيليًا) بن غوريون أثناء وصول المجرم نتنياهو". وأضاف في بيان اليوم السبت، "نفذنا العملية بصاروخ باليستي من نوع فلسطين 2". وكان زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، قد قال في وقت سابق، إن قوات الاحتلال لن تحقق أمنها واستقرارها باغتيال قادة المقاومة،

قال مراسلنا إن "قوات الاحتلال أغارت مساء اليوم السبت على ضاحية بيروت الجنوبية قرب مطار رفيق الحريري الدولي". بدوره قال جيش الاحتلال إن "الهجوم قرب مطار بيروت مساء اليوم استهدف شخصية أخرى من حزب الله لكن برتبة أدنى" حسب وصفه. وأدّى العدوان على لبنان منذ الاثنين الماضي إلى استشهاد 1640 شخصا من بينهم الأمين العام

قال كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم السبت، إنها "استهدفت دبابة (ميركافا) بقذيفة (الياسين 105) في حي التنور شرق رفح جنوب قطاع غزة". وكانت "القسام" أعلنت أمس الجمعة، تدمير دبابة تابعة لجيش الاحتلال من نوع "ميركفاه 4"، بقذيفة "الياسين 105" في منطقة صوفا شرق مدينة خان يونس جنوبي القطاع. وقالت "القسام" في بيان، إن

أكدت مصادر طبية استشهاد 36 فلسطينيا في غارات للاحتلال على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ فجر اليوم الخميس. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، أن "الاحتلال الإسرائيلي ارتكب أربع مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 39 شهيدا، و 86 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية". وأشارت الوزارة إلى أنه "لا يزال عددا

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عزَّت الرّشق، إنه "في اليوم العالمي للتضامن مع الصحفي الفلسطيني، نبعث بخالص التحيّة والتقدير والفخر والاعتزاز بالصحافيين والإعلامين الفلسطينيين في قطاع غزَّة والضفة والقدس المحتلة، الذين أثبتوا خلال عام كامل من معركة (طوفان الأقصى) المستمرة، أنَّهم الصَّوت النابض لشعبنا الصابر المرابط المتمسّك بحقوقه وثوابته". وأكد الرشق في

طالب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، الجمعية العامة للأمم المتحدة، بـ"تجميد عضوية (إسرائيل) في الجمعية العامة إلى حين تنفيذ التزاماتها وشروط قبول العضوية فيها، وتنفيذ جميع قرارات الأمم المتحدة وهيئاتها". وقال في كلمته أمام الدورة الـ79 للجمعية العامة في نيويورك اليوم الخميس، "سنقدم طلبا إلى رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة بهذا الشأن". وطالب بـ"التنفيذ الكامل

أعلنت "هيئة علماء فلسطين" في لبنان (مستقلة)، وقوفها إلى "جانب أهلنا في لبنان، وشكرها (للمقاومة الإسلامية) لإسنادها لغزة العزة ولأهل فلسطين، سائلين المولى عز وجل أن يتقبل الشهداء ويعافي الجرحى، وأن ينصرنا في لبنان وفلسطين على الصهاينة المجرمين المعتدين". ودعت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، "شعبنا الفلسطيني وأحرار لبنان ليفتحوا بيوتهم للنازحين،