عدوان الاحتلال على غزة

أعلن وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي، أن "لندن ستعلق 30 رخصة تصدير أسلحة لـ(إسرائيل) منها عتاد يستخدم في الحرب الحالية على قطاع غزة". وأوضح لامي في تصريح صحفي، اليوم الاثنين، أن "التراخيص تشمل مكونات لطائرات مقاتلة وطائرات هليكوبتر ومسيّرات"، مشيرًا إلى أن "تعليق تراخيص صادرات أسلحة لـ(إسرائيل) لن يشمل مكونات طائرات إف-35". وأضاف أن "التقييم

استشهد الأسير عرفات الخواجا من محافظة خانيونس جنوب قطاع غزة، نتيجة التعذيب في معسكر "سديه تيمان". وأفادت مصادر عائلية، بأن "الصليب الأحمر أبلغهم اليوم باستشهاد ابنهم الأسير عرفات الخواجا الذي ارتقى في شباط/ فبراير الماضي، في معتقل (سديه تيمان)". وباستشهاد "الخواجا" يرتفع عدد شهداء الأسرى والمعتقلين منذ عام 1967 إلى 262، وهم من تم الكشف

بثت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، صورا للأسرى الـ6 القتلى في غزة، وقالت إن "رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو فضل عرقلة الصفقة على استعادتهم". وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن اليوم الأحد، "استعادة جثث 6 محتجزين بعد العثور عليها داخل نفق بقطاع غزة"، مؤكدا "تحديد هوياتهم". من جهتها، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "الأسرى

 جددت طائرات الاحتلال الحربية، اليوم الأحد، غاراتها على عدة بلدات جنوب لبنان. وشنت الطائرات الحربية غارات استهدفت بلدات بيت ياحون، وبيت ليف، والعديسة، والطيبة، فيما استهدفت مدفعية الاحتلال بلدتي حامول وعيتا الشعب، بالتزامن مع تحليق الطيران الحربي والاستطلاعي في الأجواء اللبنانية. ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران،

 أدان مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، الهجوم على مخيم جنين للاجئين شمال الضفة الغربية. ودعا المكتب في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، إلى "إنهاء الهجوم الحالي على مخيم جنين للاجئين على الفور"، مشددا على أن "الهجوم المستمر اعلى المخيم وأجزاء مجاورة من مدينة جنين، أدى إلى عمليات قتل غير

قالت مصادر طبية إن الغارات التي تشنها قوات الاحتلال استهدفت مناطق متفرقة من قطاع غزة -منذ فجر اليوم السبت- وأسفرت عن استشهاد 61 فلسطينيا، في ظل تواصل الغارات. بدورها أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن "الاحتلال الاسرائيلي ارتكب خمس مجازر ضد العائلات في قطاع غزة خلال الـ48 ساعة الماضية، وصل منها للمستشفيات 89 شهيدا و

قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن "حملة التطعيم ضد شلل الأطفال مهمة وضرورية وتستوجب وقفا فوريا لإطلاق النار". وأدان في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، أن "الاحتلال سبب لهذه البيئة الخطيرة التي تشكل من خلالها مرض شلل الأطفال في قطاع غزة". وحمّل الاحتلال والإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن "هذا الواقع المرير الذي

شارك أردنيون في مسيرةٍ جماهيرية حاشدة دعت لها "الحركة الإسلامية"، مساء اليوم الخميس من أمام المسجد الحسيني، وسط العاصمة عمّان، نصرة للضفة الغربية وتحذيراً من التهجير تجاه الأردن. وجاءت المسيرة تحت شعار "تهجير الضفة عدوان على الأردن" تنديدا بالعملية العسكرية التي أطلقها جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني. وأكّد القيادي في "الحركة الإسلامية" رأفت المصري، على

أعلن الاتحاد الأوروبي اليوم الخميس، انضمامه إلى "دعوة الأمين العام للأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية من أجل وقفات إنسانية فورية في قطاع غزة للسماح بحملة التطعيم ضد شلل الأطفال". وشدد بيان للممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، على أن "الالتزام بالهدنات الإنسانية من جانب جميع الأطراف سيكون أمرا بالغ الأهمية للسماح بتنفيذ هذه

أكدت منظمات أممية الحاجة إلى "هدنة إنسانية في غزة لتمكين الطواقم الطبية من تطعيم أكثر من 640 ألف طفل بلقاح مضاد لشلل الأطفال". وأعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، اليوم الثلاثاء، أنها "ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) ومنظمة الصحة العالمية، والشركاء، مستعدون لتحصين 640 ألف طفل ضد شلل الأطفال في غزة". واستدركت: "لكننا بحاجة

زفت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" في الضفة الغربية، اليوم الثلاثاء، مجاهديها بكتيبة طولكرم، الذين ارتقوا إثر غارة شنتها طائرات الاحتلال في مخيم نور شمس في طولكرم شمال غرب الضفة الغربية يوم أمس الاثنين. وذكرت في بيان تلقته "قدس برس"، أنّ "الشهداء هم المجاهد محمد الشيخ يوسف ( أبو المهند)، المجاهد عدنان ايسر

أفادت مصادر طبية بارتفاع عدد الشهداء إلى 33 إثر تواصل قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر اليوم الثلاثاء. ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء