عدوان الاحتلال على غزة

أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي "مقتل 13 عسكريا (إسرائيليا) خلال الأسبوع الأخير". وأشارت اليوم الخميس، إلى أن "الجيش يواجه تحديا في منطقة الشجاعية بمدينة غزة". وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلن اليوم، مقتل نائب "قائد سرية" جراء انفجار صاروخ أطلق من لبنان باتجاه شمال فلسطين المحتلة. وأضاف أن القتيل هو "الرائد احتياط إيتاي جالاه (38

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن "الأنقاض التي قتل تحتها أكثر من 16 ألف طفل فلسطيني وأصيب قرابة 90 ألف آخرين هي ركام النظام الدولي الذي فقد شرعيته". وأشار خلال كلمته أمام القمة (24) لمنظمة "شنغهاي للتعاون" المنعقدة في العاصمة الكازاخية أستانا، اليوم الخميس، إلى أن "قرابة 40 ألف إنسان بريء قتلوا في الهجمات

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن "أطفال غزة يموتون أو يشاهدون والديهم يقتلون جراء الهجمات التي تشنها (إسرائيل) على قطاع غزة". وأضاف خلال كلمته أمام القمة (24) لمنظمة شنغهاي للتعاون المنعقدة في العاصمة الكازاخية أستانا، اليوم الخميس، أن "أطفال غزة يموتون ويعانون من إصابات خطيرة وصدمات نفسية، ويشاهدون والديهم يُقتلون وتُدمر منازلهم". وأكد

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، إنها "استدرجت قوة تابعة للاحتلال لفتحة نفق، ثم فجرتها، وأوقعت جميع أفراد القوة بين قتيل وجريح في حي تل السلطان غرب رفح، جنوب قطاع غزة". وأضافت في بيان اليوم الخميس، أنها "استهدفت دبابة من نوع (ميركافا 4) بقذيفة (الياسين 105) قرب مفترق زعرب شرق حي السلطان أيضا". بدورها

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" حسام بدران، "لم نتشدد في مطالبنا خلال التفاوض والاحتلال يحاول التشويش والمراوغة". وأضاف في تصريح تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، "نحن حريصون على الوصول إلى اتفاق لوقف الحرب وتواصلنا مستمر مع الوسطاء، وتبادلنا بعض الأفكار مع الوسطاء بهدف وقف الحرب والانسحاب الشامل من القطاع". وأشار إلى

أكد عضو "كتلة الوفاء للمقاومة" (الكتلة النيابية لحزب الله)، النائب في البرلمان اللبناني حسن فضل الله، على أنَّ "اغتيال العدو الإسرائيلي للقائد المجاهد محمد نعمة ناصر (أبو نعمة)، لن يدفع المقاومة إلى التراجع، ولن يُضعف إرادتها وقرارها بمواصلة التصدي للاحتلال، أو يجعلها تخفّف من الضغط عن الجبهة الشمالية، بل على العكس تمامًا". وأضاف فضل الله،

قال مصدر مسؤول في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مساء اليوم الأربعاء، إن الحركة "تبادلت بعض الأفكار مع الإخوة الوسطاء بهدف وقف العدوان على شعبنا الفلسطيني". وذكرت صحيفة /نيويورك تايمز/ الأميركية عن مسؤولين، أن "قطر أرسلت أمس الثلاثاء، إلى حركة (حماس) تعديلات جديدة على المقترح الأميركي لصفقة تبادل". وذكرت قناة /كان/ العبرية عن مصادر لم تسمها،

نعت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، "الشهيد المجاهد القائد/ محمد نعمة ناصر (الحاج أبو نعمة) الذي قضى شهيداً على طريق القدس اليوم الأربعاء، إثر عملية اغتيال بقصف صهيوني غادر على مدينة صور جنوب لبنان". وأشادت "القسام"، بـ"الدور المحوري للشهيد (أبو نعمة) في إسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته خلال معركة (طوفان الأقصى)؛ ودوره الكبير في جبهة

أكّد مراسلنا في قطاع غزة، أن طائرات الاحتلال ارتكبت اليوم الأربعاء، مجزرة "مروعة" بحق عائلة بنات في حي الصبرة بمدينة غزة، وقتلت ربّ الأسرة، وعددا من أبنائه، بعد أن دمرت منزلهم فوق رؤوسهم. وأفاد مراسلنا بأن الشهداء هم كمال بنات، وابنه عبد السلام وبناته رغد وهداية وراما، في حين أن ابنته روعة ما زالت مفقودة.

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، إن "المواقف الأميركية منحازة للاحتلال منذ اليوم الأول ووفرت غطاء مستمرا له". وأضاف في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الثلاثاء، أن "من يقرر مستقبل غزة بعد الحرب هو الشعب الفلسطيني وليس تل أبيب وواشنطن". وأشار إلى أن "جهود الوسطاء مستمرة من أجل التوصل لاتفاق لوقف

قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، إن "الرصيف العائم لا يزال في ميناء أسدود (الإسرائيلي) ولا موعد محددا لإعادته إلى غزة بسبب حالة البحر". وكان "البنتاغون"، قد أعلن يوم السبت الماضي، "تفكيك الرصيف العائم قبالة قطاع غزة"، في حين صوّت مجلس النواب الأميركي ضد تخصيص أموال لدعم الرصيف المؤقت على شواطئ قطاع غزة. ونقلت شبكة /سي

قالت منظمة "الصحة العالمية" (تابعة للأمم المتحدة)، إن "270 مريضا غادروا مستشفى غزة الأوروبي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بعد أوامر إخلاء (إسرائيلية)". وأضاف ممثل المنظمة في الأراضي الفلسطينية المحتلة ريتشارد بيبركورن، في مؤتمر صحفي عقده بمقر الأمم المتحدة في جنيف، اليوم الثلاثاء، أن "أوامر الإخلاء الأخيرة أثرت على العمليات في مستشفى غزة الأوروبي،