عدوان الاحتلال على غزة

استشهد شاب فلسطيني مساء اليوم الإثنين، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم الجلزون، شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية (تابعة للسلطة)، استشهاد الشاب مالك علي الحطاب (19 عاما)، متأثرا بإصابته بالرصاص الحي في البطن، خلال اقتحام قوات الاحتلال المخيم. وكان الحطاب قد أصيب برصاص الاحتلال إلى جانب شابين آخرين

ذكرت قناة /الأقصى/ الفلسطينية (مقرها غزة) اليوم الاثنين، نقلا عن بيان لكتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أن مقاتليها اشتبكوا مع جيش الاحتلال في شرق الشجاعية، شرق مدينة غزة، وأوقعوهم بين قتيل وجريح. وكانت "القسام"، أعلنت أمس الأحد، أنها "أوقعت بقوة صهيونية في رفح جنوبي قطاع غزة". وأضافت أن مجاهديها "فجروا منزلا مفخخا بقوة صهيونية

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، طاهر النونو، استعداد الحركة لإطلاق سراح جميع الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، في إطار صفقة تبادل شاملة، مشروطة بوقف إطلاق نار جاد وانسحاب كامل لقوات الاحتلال الإسرائيلي من القطاع. وفي تصريح صحفي صدر اليوم الإثنين، اتهم النونو الاحتلال الإسرائيلي بـ"تعطيل" التوصل إلى اتفاق، مشيراً إلى أن العقبة الأساسية

منذ الثاني من أذار/ مارس الماضي، تفرض سلطات الاحتلال حصارا مشددا على قطاع غزة، تمنع من خلاله مرور أي شاحنة أو مساعدات غذائية للقطاع، ليدخل القطاع في موجة قاسية من المجاعة بعد أن نفذت غالبية أصناف الطعام من الأسواق. كانت المخابز أكثر القطاعات تضررا من هذه الأزمة، حيث أدّى نفاذ الوقود وغاز الطهي لتعطل كافة

منذ تجدد العدوان على غزة قبل نحو ثلاثة أسابيع، لجأ جيش الاحتلال الإسرائيلي لسلسلة من الإجراءات العسكرية، والمتمثلة في إعادة احتلال المناطق المرتفعة والكاشفة داخل القطاع على طول الشريط الحدودي الشرقي للقطاع. فقد دشن الجيش في هذه المناطق التي سيطر عليها مؤخرا، مواقع عسكرية ثابتة لتمركز قواته، كما أقام في محيطها أبراج مراقبة عالية، ووضع

أفادت القناة /12/ العبرية بإغلاق مطار بن غوريون الدولي، شمال غرب مدينة القدس المحتلة. وأضافت أنه "تم إغلاق مطار بن غوريون الدولي، مساء اليوم الأحد، أمام عمليات الإقلاع والهبوط بعد تفعيل صفارات الإنذار في تل أبيب ومناطق أخرى". يأتي ذلك بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي رصد صاروخين أطلقا من اليمن، مشيرا إلى أن "دفاعاته حاولت

أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" أنها "أوقعت بقوة صهيونية في رفح جنوبي قطاع غزة". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، إن مجاهديها "فجروا منزلا مفخخا بقوة صهيونية تسللت لمنطقة أبو الروس شرق رفح وأوقعوهم بين قتيل وجريح". وكان جيش الاحتلال وسّع مطلع الشهر الجاري توغله في مدينة رفح ضمن عمليته

أكّد البيان الختامي الصادر عن "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" (هيئة دولية مستقلة) اليوم السبت، أن "استمرار حالة الفراغ السياسي وشلل مؤسسات العمل الوطني يسهم في إضعاف قدرة شعبنا على مواجهة مخططات تصفية القضية وإلغاء حقوق شعبنا الفلسطيني، وهو ما يستدعي تحركًا عاجلًا للخروج من حالة الانسداد القائمة منذ سنوات طويلة". وعلى مدى يومين، اختتمت في

أعربت بلدية مدينة رفح، عن "رفضها القاطع وإدانتها الشديدة لإعلان وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس ضم المنطقة الممتدة بين طريق موراج ومحور صلاح الدين (فيلادلفيا) والتي تمثل كامل مساحة محافظة رفح إلى ما يسمى بـ(المنطقة الأمنية)". وقالت البلدية في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، إن "هذا القرار الأحادي الجانب يشكل انتهاكًا

اعتقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الخميس، عددا من المحتجين إثر قمع وقفة منددة بالحرب على غزة في ساحة الأسير بمدينة حيفا بالداخل الفلسطيني المحتل. وشارك العشرات في الوقفة، ورفعوا لافتات كتب عليها شعارات منددة بالحرب المتواصلة على غزة، منها "أوقفوا الحرب"، و"الحرية لغزة". كما رددوا هتافات مطالبة بوقف الحرب ورفع الحصار عن قطاع غزة

أثارت مبادرة رجل الأعمال الكويتي عبد الله الدبوس تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل، بعد عرضه وظيفة على المهندسة المغربية ابتهال أبو السعد، التي فُصلت من شركة "مايكروسوفت" الأميركية بسبب تعبيرها عن تضامنها مع ضحايا الإبادة في غزة. الدبوس كتب عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا)، "حاولنا التواصل مع المهندسة ابتهال أبو السعد لتقديم عرض وظيفي، لكننا

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي،إن "قطاع غزة يعاني من كارثة إنسانية غير مسبوقة"، داعيا إلى وقف العدوان عليه. وأكّد خلال استقباله وفدا من منظمة "كنائس من أجل السلام في الشرق الأوسط" الأمريكية، اليوم الأربعاء، "ضرورة وقف العدوان (الإسرائيلي) على قطاع غزة، وفتح المعابر المخصّصة لإدخال المساعدات إلى القطاع الذي يعاني من كارثة إنسانية غير