عدوان

استنكرت "لجنة فلسطين" في مجلس الأعيان الأردني (مجلس الملك)، سياسات "حكومة الاحتلال الصهيوني العنصرية بقيادة بنيامين نتنياهو، وفي مقدمتها الأحداث الدامية التي شهدتها الضفة الغربية والقدس وما تشهده مدينة جنين ومخيمها في الوقت الراهن".   وقالت اللجنة في بيان صحفي اليوم الثلاثاء، إنه "في ظل تشابك المصالح الاستراتيجية الأردنية مع المصالح الفلسطينية، فإن ما يحدث

  أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" عن القلق إزاء حجم العمليات الجوية والبرية التي تجري في جنين بالضفة الغربية المحتلة، "والضربات الجوية الإسرائيلية التي تستهدف مخيمًا مكتظًا بالسكان اللاجئين"، لافتًا إلى أن تلك العمليات تعد الثانية التي تتضمن ضربات جوية خلال أسبوعين.   وأشار "أوتشا"، في بيان صحفي اليوم الثلاثاء، إلى استمرار

 أطلقت، حركة "التحرير الوطني الفلسطيني - فتح" في "سلفيت" شمال الضفة الغربية، وبلدية سلفيت وجمعية "البدر"، حملة "كلنا جنين" لصالح جرحى العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الثاني على التوالي في جنين.   وقال أمين سر حركة "فتح" في سلفيت عبد الستار عواد، في تصريحات لوكالة /وفا/ اليوم الثلاثاء، إن "كل بلديات محافظة سلفيت والشخصيات الوطنية ساهموا

أكد مندوب الأردن في جامعة الدول العربية، أمجد العضايلة، أن "فلسطين ستظل قضية العرب المركزية، التي نجتمع حولها، ومن أجلها".   وقال خلال كلمته بـالجامعة العربية، اليوم الثلاثاء، إننا "نطالب بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، ونرفض كل ما يقع عليه من عدوان إسرائيلي متكرر".   ولفت إلى أن "الاحتلال الإسرائيلي لا يلتزم بالمعايير الإنسانية أو المواثيق

أكد نائب رئيس الوزراء، وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي أن "التوتر داخل الأراضي الفلسطينية ينتهي بانتهاء أسبابه"، مبيّنا أن "السبب الرئيسي للتوتر هو استمرار الاحتلال، وتكريسه والممارسات والخطوات الأحادية التي تقوّض حلّ الدولتين". وأضاف الصفدي في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي من أنقرة، اليوم الثلاثاء، أن "السلام العادل والشامل لن يتحقق دون إقامة الدولة

أعلن نقيب المهندسين الأردنيين، رئيس "اللجنة العليا لإعمار فلسطين" (نقابية) المهندس أحمد الزعبي عن "نية اللجنة العليا إقامة يوم تضامني مع الشعب الفلسطيني يتم خلاله إطلاق حملة لجمع التبرعات للمساهمة في إعمار ما دمره الاحتلال الصهيوني خلال عدوانه المستمر منذ يومين على جنين ومخيمها". وأوضح في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء، أن "اليوم التضامني سيكون ضمن

أكدت وسائل إعلام عبرية، أن العدوان العسكري الإسرائيلي على مخيم جنين لم يحقق أهدافه المرجوة كما يزعم جيش الاحتلال، وأن التقديرات تشير إلى أنه بعد انسحاب الجيش "سيخرج مئات المسلحين وينفذون عمليات انتقامية ضد أهداف إسرائيلية". وقال موقع /واينت/ العبري وصحيفة /يديعوت احرونوت/ الإسرائيلية: إن "الانجاز الوحيد للجيش  يتمثل في حرية العمل العملياتي، موضحة أن

أكد متحدث باسم جيش الاحتلال اعتقال 120 فلسطينيا من سكان مخيم جنين، منذ بداية العدوان العسكري فجر الإثنين، زاعما أنه "تبقى أمام الجيش 10 أهداف في عمق مخيم جنين يتوقع مهاجمتها اليوم". وزعم عثور جيش الاحتلال على ثلاثة مختبرات متفجرات تحتوي على نحو 300 عبوة متفجرة ومواد ووسائل إنتاج المتفجرات وصاروخ بدائي، إضافة إلى أنه

قال رئيس "الهيئة المقدسية لمناهضة التهويد" (مستقلة) ناصر الهدمي، إن العدوان الإسرائيلي على جنين ومخيمها يؤكد أنه "بعد 75 عاما من قيام دولة الاحتلال لم تستطع حسم الصراع، وبقي الشعب الفلسطيني محافظا على هويته ووجوده وقدرته على المقاومة". واعتبر الهدمي في تصريح لـ "قدس برس" أن ما يجري يبرز ‏فشل محاولات تحييد الشعب الفلسطيني وبالذات

أعلنت "سرايا القدس - كتيبة جنين" (الجهاد الإسلامي) مساء اليوم الاثنين، أن مقاتليها تمكنوا من الاشتباك مع جنود الاحتلال الإسرائيلي "من مسافة صفر إثر محاصرة الجنود في أحد المنازل بالمخيم".   وأوضحت الكتيبة في بيان لها اطلعت عليه "قدس برس" أن "الوحدة الخاصة في الكتيبة هاجمت منزل تحصن فيه جنود الاحتلال الإسرائيلي، وخاضت اشتباكات عنيفة

 أدانت دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الاثنين، "بشدة" عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على مدينة جنين ومخيمها، من خلال القصف الجوي وإطلاق النار، ما أسفر عن ارتقاء عدد من الشهداء، إضافة إلى عشرات الجرحى.   وشددت وزارة الخارجية الإماراتية، في بيان صحفي، على "ضرورة الوقف الفوري للحملات المتكررة والمتصاعدة ضد الشعب الفلسطيني، وإعادة تضافر الجهود الدولية

أكد "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" في الأردن (تجمع أردني يضم أحزابًا ومؤسسات مجتمع مدني)، أن "جنين الشهداء والبطولة تقاوم المحتلين، وتفضح كل المهزومين والصامتين على جرائم الاحتلال الصهيوني".   كما دعا الملتقى في بيانٍ تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين إلى المشاركة في الوقفة الجماهيرية الحاشدة بالقرب من السفارة الإسرائيلية، اليوم الاثنين، وذلك انتصاراً