عملية حوارة

تبنت "كتائب القسام" بالضفة الغربية المحتلة، الجناح العسكري لحركة "حماس"، مساء اليوم السبت، عملية حوارة الثانية التي نُفذت قبل أسبوع وأسفرت عن مقتل مستوطنين إثنين جنوبي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. ونشرت القسام بالضفة صورة على صفحتها عبر موقع التواصل الاجتماعي "تلغرام"، تشير إلى تبنيها لعميلة حوارة الأخيرة، بجانب صورة عملية حوارة في 26 من

قال الفلسطيني عيسى بني فضل من بلدة "عقربا" جنوبي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، إن ضباطا في جيش الاحتلال الإسرائيلي أبلغوه، اليوم الخميس، أن نجله أسامة (20 عاما) مطلوب للاعتقال أو القتل بتهمة تنفيذه عملية إطلاق النار التي أسفرت عن قتل مستوطنين اثنين، السبت الماضي، في بلدة "حوارة" قرب نابلس. وقال الأب في اتصال

كشفت وسائل إعلام عبرية النقاب عن تفاصيل مقتل مستوطنين في بلدة "حوارة" جنوب نابلس شمالي الضفة الغربية، بنيران مقاوم فلسطيني، أمس السبت. وبحسب صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية فإن المستوطنين اللذين قتلا في العملية من سكان "أسدود" جنوبي فلسطين المحتلة، وصلا بلدة "حوارة" بهدف تصليح مكيف المركبة الخاصة بهما، وبعدها توجها للمغسلة لغسلها ولشراء بعض الملحقات

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن جيش الاحتلال وجهاز الأمن العام (الشاباك)، يواصلون ملاحقة منفذ عملية  إطلاق النار داخل مغسلة في بلدة "حوارة" جنوب نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، أمس السبت، والتي أسفرت عن مقتل مستوطنين. وقالت هيئة البث العامة /كان/ العبرية: إن "قوات الجيش أوقفت صاحب المغسلة وعدة فلسطينيين كانوا في المكان على ذمة التحقيق،

كشفت الإعلام العبري، مساء اليوم السبت، تفاصيل جديدة، حول عملية حوارة، التي وقعت اليوم السبت، وأدت لمقتل مستوطنين اثنين، فيما تمكن المنفذ من الانسحاب بسلام. ووفقاً لصحيفة /هآرتس/ العبرية، فإن التقييم الأولي للعملية، أنها كانت "جريمة قتل لفلسطينيين" من الداخل الفلسطيني المحتل، مما تسبب في تصرف السكان الفلسطينيين هناك بشكل مختلف، مثل محاولات الإنعاش التي

باركت الفصائل الفلسطينية عملية إطلاق النار بقرية "حوارة" جنوبي نابلس، ظهر اليوم السبت، والتي أدت لمقتل مستوطنين. وقال الناطق باسم حركة "حماس" عبد اللطيف القانوع إن "عملية إطلاق النار البطولية في حوارة، نتاج وعد المقاومة الثابت والمستمر بالدفاع عن شعبنا والرد على جرائم الاحتلال وحماية المسجد الأقصى من خطر التقسيم والتهويد". وأوضح القانوع في تصريح

عمّت مظاهر الابتهاج مخيمات وتجمّعات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، اليوم الأحد، احتفالاً بالعملية الفدائية التي أدّت إلى مقتل إسرائيليين اثنين، جنوبي مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وعلت صيحات التكبير، والأناشيد الثورية الفلسطينية عبر مكبرات الصوت في المساجد والتجمعات الفلسطينية على امتداد الأراضي اللبنانية. وأكدت بيانات أذيعت عبر مآذن المساجد أن "هذه العملية رد طبيعي

طالبت وزيرة المستوطنات والبعثات الوطنية في حكومة الاحتلال أوريت شتروك، من حزب "الصهيونية الدينية" بوقف مشاركة الممثلين لدولة الاحتلال في القمة المنعقدة حاليا في مدينة العقبة الأردنية على ساحل البحر الأحمر (350 كيلو متر جنوبا)، رداً على الهجوم الذي قتل فيه، اليوم الأحد، مستوطنان جنوبي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وقالت شتروك إن "الهجوم في

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن مقتل مستوطنين في عملية إطلاق نار جنوبي نابلس؛ رد فعل طبيعي على جرائم الاحتلال، والتي كان أخرها مجزرة نابلس (شمال الضفة)، قبل أيام والتي استشهد فيها 11 فلسطينياً. وقالت "حماس" في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، إن المقاومة في الضفة ستبقى حاضرة ومتصاعدة ولن تستطيع أي خطة