عملية فدائية

أشاد المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" محمد حمادة، بعملية "حوارة"، مساء اليوم، والتي أدت إلى إصابة عدد من الجنود الإسرائيليين بجروح. وقال حمادة في تصريحات صحفية" إن عملية "حوارة" الجديدة، "هي رسالة تحدٍ من شعبنا ومقاومته لجيش الاحتلال الصهيوني". وأوضح أن بلدة "حوارة" المحاصرة تواصل المقاومة والرد على عنجهية الاحتلال ومستوطنيه، مشددا على أنه

أعلنت وسائل إعلام عبرية، بعد ظهر اليوم الخميس، تعرض مركبة إسرائيلية لعملية إطلاق نار، قرب طولكرم، شمالي الضفة الغربية. وقال المراسل العسكري لقناة /14/ العبرية، إن مستوطناً تعرض لإطلاق نار، وهو بداخل مركبته بالقرب من مستوطنة "افني خفتس" جنوبي طولكرم. وأكد أن منفذي إطلاق النار تمكنوا من الانسحاب، دون وقوع إصابات، فيما شرعت قوات الاحتلال

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، إن العملية الفدائية في بلدة "حوارة" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية هي "رد فعل طبيعي على جرائم الاحتلال في الضفة والقدس".  وأكد قاسم في تصريحات لفضائية /الأقصى/ في غزة، تابعتها "قدس برس" اليوم الأحد، أن "شعبنا ومقاومته لن يمرروا جرائم الاحتلال، وسينال المحتلين عقابهم على هذه

كشفت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الثلاثاء، عن هوية المستوطن الإسرائيلي القتيل، في عملية إطلاق النار عند مفترق بيت عربة في أريحا شمال شرق الضفة الغربية، يوم  أمس. وبحسب موقع /واي نت/ العبري، فإن "القتيل يدعى إيلان جينليس (27 عامًا)، وهو مواطن أمريكي يحمل الجنسية الإسرائيلية، من سكان ولاية كونيتيكت". وذكرت أن "جينليس يعد من

أعلن مستشفي "شعاري تسيديك" الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، مقتل مستوطن إسرائيلي، أصيب بجروح بالغة في عملية الدهس يوم أمس بالقدس المحتلة، ليرتفع عدد قتلى العملية إلى ثلاثة. وقتل ظهر أمس مستوطنين اثنين وأصيب ستة آخرون بجراح متفاوتة، في عملية دهس نفذها الشهيد حسين قراقع (32 عامًا) من العيسوية (جنوب القدس)  بمحطة لانتظار الحافلات في مدينة القدس.

انطلقت عدد من المسيرات المسائية في العاصمة الأردنية عمان، ومحافظات الزرقاء والبلقاء والعقبة، مساء اليوم السبت، احتفالاً بعملية القدس البطولية، وانتصاراً للمقاومة الفلسطينية، وجاءت المسيرات والوقفات المختلفة بدعوة من الحركة الإسلامية والحراكات الشعبية والشبابية. وشملت المسيرات مناطق حي السلام (مقر السفارة الإسرائيلية)، وحي نزال، ومخيم الحسين، وجبل القصور والنزهة، في عمان. وفي "حي نزال" (شرق)

رفض حزب "جبهة العمل الإسلامي" (أكبر حزب معارض في الأردن) بيان وزارة الخارجية في البلاد، الذي أدان عملية القدس. وأشار بيان صدر عن اللجنة القانونية في الحزب، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، إلى أن "هذا الموقف لا يمكن أن يصدر عن هيئة أو شخص لدية عقل، ومعرفة بالتشريعات و المواثيق الدولية". واعتبرت اللجنة القانونية في

اعتبر "ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية" في الأردن، موقف وزارة الخارجية الذي أدان عملية القدس الفدائية، التي وقعت أمس الجمعة، بأنه "يتعارض مع المصلحة الوطنية". كما استهجن ائتلاف اليسار الأردني، في بيان رصدته "قدس برس" اليوم السبت "مواقف دول عربية أدانت عملية القدس، وتخلت عن الوقوف إلى جانب حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاعتداءات الصهيونية الدموية

استهجن النائب في البرلمان الأردني، خليل عطية، إدانة وزارة خارجية بلاده للعملية الفدائية في مدينة القدس يوم أمس الجمعة، والتي خلّفت 7 قتلى واستشهاد المنفذ. ووصف النائب عطية، في تصريحات نقلها عنه موقع /جو 24/ الأردني، الإدانة بأنها "معيبة ومخزية وتسيء للموقف الأردني المساند للشعب الفلسطيني" على حد تعبيره. واضاف عطية أنه "من المعيب على

قال القائد الأسبق للقوات الخاصة الأردنية، فريق ركن غازي الطيب، إن العمليات الفدائية التي نفذها شبان فلسطينيون في القدس، أمس الجمعة واليوم السبت "هي أمر طبيعي جدا.. ولكل فعل ردة فعل". ووجه الطيب، في تصريحات نقلها عنه موقع /خبرني/ الأردني، اليوم السبت، رسالة لإسرائيل أن "العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم" على حد تعبيره. واعتبر

نقلت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ عن مستوطني "نفيه يعقوب" (مستوطنة إسرائيلية شرق القدس المحتلة)، قولهم في تعليق على عملية القدس الفدائية، مساء اليوم الجمعة، إن "هذا الهجوم الأصعب في إسرائيل منذ عقد". وكان ثمانية إسرائيليين، وفق إحصائية أولية، لقوا مصرعهم، وأصيب 10 آخرون، في عملية إطلاق نار نفذها فلسطيني في القدس مساء اليوم الجمعة. وبينت الشرطة

نقلت القناة /12/ العبرية، عن مسعف من "نجمة داوود الحمراء" كان متواجدا في منطقة عملية القدس، مساء اليوم الجمعة، قوله إنه رأى "قتلى وجرحى منتشرين في جميع أنحاء شارع نيفي يعقوب". وأضاف: "معظمهم أصيبوا في الجزء العلوي من الجسم، بعضهم ملقى على الرصيف وعلى الطريق، مشاهد صعبة جدا". وكان ثمانية إسرائيليين، وفق إحصائية أولية، لقوا