عنصرية

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن سائق حافلة عمومية تعمل على الخط رقم "516" في القدس المحتلة، تعرض لاعتداء من جانب عنصريين يهود على خلفية قومية متطرفة. وقالت هيئة البث العامة /كان/ العبرية إن المستوطنين اليهود فتحوا باب الحافلة بالقوة بعد ان غادرت الحافلة المحطة ورشوه بغاز الفلفل مرددين هتافات "ارحل الى غزة وسوريا". واشارت إلى

أصيب 3 طلاب فلسطينيين، اليوم الأحد في ولاية فيرمونت شمال شرق الولايات المتحدة الأمريكية، بجروح متفاوتة وصفت ما بين بليغة ومتوسطة، إثر إطلاق النار عليهم. وتعرض هشام علي عورتاني، وتحسين نائل علي، وكنان محسن عبد الحميد، لإعتداء مسلح أثناء تواجدهم في مدينة بيرلنجتون بولاية فيرمونت، وقد تم إدخالهم إلى وحدة العناية المكثفة في المدينة نفسها.

أدانت واشنطن التصريحات والهتافات العنصرية، التي رددها المشاركون في مسيرة "الأعلام الإسرائيلية" التي جرت في القدس المحتلة أمس الخميس.    وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، معقبة على الهتافات العنصرية التي أطلقها بعض المشاركين في مسيرة الأعلام: إنه "يجب على جميع الأطراف ممارسة ضبط النفس، وتجنب الأعمال الاستفزازية، أو الخطاب الذي يزيد من حدة التوتر".   وأضافت

كشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية، أن الاتفاق بين حزبي "الليكود" و"الصهيونية الدينية"، ينص على إعطاء امتيازات لليهود لشراء الأرض بأسعار رخيصة في النقب (جنوب فلسطين المحتلة) والجليل (شمالا) بهدف تهويدها، وفي المقابل إدخال قوات كبيرة من الجيش إلى هذه المناطق للتضييق على العرب.  وأضافت الصحيفة على موقعها الإلكتروني، اليوم الأحد، أن برنامج حزب "الصهيونية الدينية" الانتخابي،

كشف استطلاع جديد لمعهد الديمقراطية الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أن أكثر من نصف الإسرائيليين (55 بالمئة)، يعتقدون أنه يجب على جيش الاحتلال قتل منفذي العمليات الفلسطينيين، "حتى وهم لا يُشكلون خطراً". وتمثل هذه النسبة قفزة عن عام 2018، حيث أيد 37 بالمئة فقط من الإسرائيليين قتل منفذي العمليات "بعد أن لم يعودوا يشكلون أي تهديد". وبيّن