فصائل

شدد مصدر فلسطيني قيادي، على أنه "أمام تهديدات الاحتلال بعملية عسكرية برفح، فإن الدور المصري هو الأكثر أهمية لوقف العدوان، وخاصة أن العملية تمس الأمن القومي المصري".   ودعا "المصدر القيادي"، في تصريح صحفي مكتوب، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، "القيادة المصرية لزيارة الحدود الفلسطينية المصرية للاطلاع على نحو مباشر على المخاطر التي تمس الأمن

قال أمين سر المجلس الاستشاري لحركة "التحرير الوطني الفلسطيني - فتح" نصر يوسف، إن السفير المتقاعد أسامة العلي ليس ناطقا باسم المجلس الاستشاري للحركة (يضم أعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري السابقين).   وشدد يوسف في بيان صحفي، اطلعت عليه "قدس برس" اليوم الثلاثاء، على أن "تصريحاته الأخيرة (العلي) حول العدوان على شعبنا في غزة هي

توافق مندوبون عن فصائل المقاومة الفلسطينية، عقدوا اجتماعا لهم في بيروت، اليوم الخميس، على ضرورة "مواجهة نتائج الحرب الهمجية على شعبنا، بإستراتيجية نضالية موحدة، تُعيد تقديم قضيتنا باعتبارها قضية تحرر وطني". وحضر الاجتماع مندوبون عن خمسة فصائل، هي حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين،

أكدت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير) أن "المقاومة هي الخيار الناجع والمجرب القادر على إجبار الاحتلال على الرضوخ لحقوقنا الوطنية".   وشددت في بيان لها تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، على أن "خيار التسوية المدمر والعبثي هو الخيار الفاشل الذي أدخل القضية الفلسطينية في نفق مظلم على مدار أكثر من 30 عاماً،

انتقدت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير)، أداء السلطة الفلسطينية والأجهزة الأمنية التابعة لها.   ودعت في بيان لها اليوم الاثنين، السلطة الفلسطينية "لتحمل واجبتها الوطنية والسياسية والأخلاقية في الدفاع عن شعبنا في أرجاء الضفة الفلسطينية، ضد الأعمال العدوانية والإجرامية لقوات الاحتلال وعصابات المستوطنين".   وقالت "الديمقراطية" إن "استمرار قوات الاحتلال وعصابات المستوطنين...

أدان عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، هشام قاسم، اليوم الثلاثاء، التغول الاستيطاني الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ودعا إلى تصعيد المقاومة المسلحة لوقفه. وقال قاسم في بيان صحفي مكتوب تلقته "قدس برس" إن "المعطيات التي تنشرها مؤسسات حقوقية تكشف عن حجم التغول الاستيطاني الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبرعاية رسمية من الحكومة

كشف مصدر فلسطيني مطلع عن فحوى الاتصال الهاتفي الذي تم مساء أمس الخميس، بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ورئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية، والذي تركز حول محورين رئيسيين، هما متابعة نتائج اجتماع الأمناء العامين في مدينة "العلمين" بمصر، والأحداث الأخيرة في مخيم "عين الحلوة" بلبنان. وقال المصدر الذي تحدث لـ

اعتبر القيادي في "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير) أبو أحمد فؤاد أن المرحلة النضالية التي تمر بها القضية الفلسطينية تعرضت لــ"التشويه"، حسب وصفه، من خلال محاولة نزع "البعد التحرري الوطني والقومي" عنها، بعد اتفاقية "أوسلو" (أبرمت عام 1993 بين منظمة التحرير و"إسرائيل"). وأكد فؤاد، الذي يرأس مكتب العلاقات العربية والقومية في الجبهة،

استقبل الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" زياد النخالة ونائبه محمد الهندي، مساء أمس الخميس في بيروت، وفد "الجبهة الشعبية - القيادة العامة" برئاسة أمينها العام طلال ناجي.   وأوضح بيان صدر عن "الجهاد الإسلامي" تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، أن اللقاء استعرض مختلف المستجدات والتطورات على الساحة الفلسطينية، وتقييم لقاء الفصائل الفلسطينية في مدينة العلمين

وصفت "أمانة سر لجنة المتابعة العليا لتحالف القوى الفلسطينية" (مقرها دمشق)، الدعوة التي أطلقها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، لاجتماع الفصائل الفلسطينية في القاهرة نهاية الشهر الجاري، بأنها "ناقصة غير مكتملة". وأدان "تحالف القوى الفلسطينية" خلال اجتماع له اليوم الأربعاء، في العاصمة السورية دمشق، "الاعتقالات التي تقوم بها أجهزة مخابرات السلطة للمقاومين من أبناء الشعب

نعت فصائل فلسطينية، اليوم الثلاثاء، شهداء مجزرة الاحتلال بغزة وعلى رأسهم القادة في "سرايا القدس" الذين ارتقوا في العدوان الإسرائيلي الغادر على القطاع فجر اليوم. واستشهد 13 فلسطينيا بينهم القائد جهاد شاكر الغنام أمين سر المجلس العسكري في سرايا القدس، والقائد خليل صلاح البهتيني عضو المجلس العسكري قائد المنطقة الشمالية بسرايا القدس، وطارق محمد عزالدين

مع بداية معركة "سيف القدس" عام 2021، التي شنتها قوات الاحتلال ضد غزة، برز إلى واجهة الأحداث مصطلح "وحدة الساحات" الذي دعت له فصائل المقاومة الفلسطينية، والذي تمت ترجمته على أرض الواقع خلال الأيام الأخيرة، عبر إطلاق الصواريخ من قطاع غزة وجنوب لبنان، مع ارتفاع وتيرة عمليات المقاومة في الضفة الغربية، واندلاع مواجهات في عدة