قصف

‏ أفادت وسائل إعلام عبرية بإصابة إسرائيليين اثنين بجروح بعد سقوط صاروخ للمقاومة الفلسطينية في مدينة (تل أبيب) وسط فلسطين المحتلة. وأعلنت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس)  أنها قصفت "تل أبيب" برشقة صاروخية رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين. ودوت صفارات الإنذار في "تل أبيب" وسط فلسطين المحتلة وفي مدينة أسدود، وفقا للجبهة الداخلية

أعلنت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أنها دمرت دبابةً صهيونيةً غرب مدينة غزة كما قصفت بالصواريخ قاعدة (رعيم) العسكرية الإسرائيلية. وقالت "القسام" في تصريح صحفي مقتضب، اليوم الجمعة، "دمرنا دبابة صهيونية تابعة لقائد سرية مدرعات في محور شمال غرب مدينة غزة بقذيفة (الياسين 105)". وأكدت الكتائب قصفها "لقاعدة (رعيم ) العسكرية برشقة صاروخية". والجمعة،

‏ارتقى عدد من الشهداء واصيب عدد من الفلسطينيين صباح اليوم الجمعة، في تجدد قصف طائرات الاحتلال لمبنى العيادات الخارجية في مجمع الشفاء الطبي وسط مدينة غزة. ‏وأفادت مصادر طبية أن قصف الاحتلال استهدف مبنى العيادات الخارجية بمستشفى الشفاء الطبي الملىء بالنازحين الفلسطينيين الهاربين من قصف الاحتلال العشوائي للمدنيين. ولليوم الـ35، على التوالي، تواصل قوات الاحتلال

قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي سلامة معروف إن "طائرات الاحتلال دمرت أكثر من 88 مقراً حكومياً، و238 مدرسة، منها 60 مدرسة خرجت عن الخدمة تماماً، وكذلك تدمير 67 مسجداً بشكل كلي، و145 مسجداً جزئياً و3 كنائس. وأكد معروف خلال مؤتمر صحفي عقده مساء أمس أن "خسائر القطاع الزراعي المباشرة الناجمة عن العدوان على غزة بلغت

قصف طائرات الاحتلال محيط مجمع الشفاء الطبي في غزة، فجر وليلة أمس، مستهدفة الخيام المنصوبة للنازحين، إلى جانب خيمة للصحافيين، ما أدى إلى استشهاد 6 فلسطينيين وإصابة آخرين. كما قصفت الطائرات مستشفى الرنتيسي للأطفال غرب مدينة غزة، ما أدى إلى اندلاع حريق في مرافقه. وفي وقت سابق، استهدف الاحتلال بالقصف بوابة مستشفى النصر للأطفال، المجاور

شنت قوات الاحتلال غارات جوية على منطقة اللبونة وفي محيط بلدتي ياطر ومارون الراس جنوبي لبنان. كما استهدف قصف مدفعي من قبل قوات الاحتلال، محيط بلدات مرجعيون والناقورة وبيت ليف وراميا. ومنذ الثامن من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يشهد الشريط الحدودي بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي اشتباكات وقصفا متبادلا بين قوات الاحتلال الإسرائيلي من جهة، و"حزب الله"

أوعز جيش الاحتلال الإسرائيلي لسكان 3 مستوطنات في القطاع الأوسط للحدود مع لبنان التزام الملاجئ. وقالت الجبهة الداخلية في جيش الاحتلال إن "مسيرة قد تكون اخترقت الأجواء من الجانب اللبناني". من جهته أعلن "حزب الله" اللبناني استهداف قوة مشاة "إسرائيلية" قرب ثكنة دوفيف وإيقاع إصابات مؤكدة فيها بين قتيل وجريح، وأقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بإصابة

‏قصفت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) آليات الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة بقذائف الهاون. ‏ونشرت "القسام" مقطع فيديو يُظهر قصف عناصرها حشودات الاحتلال بقذائف الهاون، اليوم الثلاثاء، وأرفقت في بداية الفيديو نصا تقول فيه: "كتائب القسام تدك تحشدات العدو المتوغلة في قطاع غزة بقذائف الهاون من العيار الثقيل". وأعلنت قوات الاحتلال أن عدد الجنود

ارتقى ستة وستين شهيدا وأصيب عشرات الجرحى الفلسطينيين في قصف استهدف منزلين في دير البلح والزوايدة وسط قطاع غزة. وأفادت مصادر طيبة بغزة باستشهاد وجرح عشرات والفلسطينيين وفقدان آخرين في قصف طائرات الاحتلال فجر وصباح اليوم الإثنين لدير البلح والزوايدة وسط قطاع غزة. وطالبت مؤسسات إنسانية أممية، بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة لأسباب

أكدت لجنة الطوارئ في بلدية بيت لاهيا على "تعمد طائرات الاحتلال الإسرائيلي قصف آبار وخزانات المياه وإلحاق الضرر بالخدمات التي تقدمها البلدية". وأشارت إلى قيام الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانه الحالي على قطاع غزة، "باستهداف بئر للمياه وخزان "تل الزعتر" ويخدمان مناطق مركزية في بيت لاهيا، وهما (منطقة مشروع بيت لاهيا الاعلى كثافة سكانية، ومنطقة المسلخ،

‏أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة استشهاد وإصابة عدد كبير من الفلسطينيين في مجزرة الاحتلال في مخيم المغازي وسط غزة مساء السبت. ‏وأشار المتحدث باسم وزارة الصحة أشرف القدرة اليوم الأحد بتكدس اعداد كبيرة من الاصابات الخطيرة على الارض في قسم الطوارىء، مشيرا إلى أن غالبية الشهداء والجرحى من الاطفال والنساء وأفاد مراسلنا، بأن

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، فجر اليوم السبت، عن "فزعه إزاء الهجوم" على موكب الإسعاف بالقرب من مستشفى الشفاء. وقال غوتيريش في بيان صحفي، إن "صور الجثث المتناثرة في الشارع خارج المستشفى مروعة". وأضاف أن "المدنيين في غزة بمن فيهم الأطفال والنساء، يحاصرون منذ ما يقرب الشهر ويحرمون من المساعدات، ويقتلون ويقصفون"، مشددا