قطاع غزة

رحب التجمع الوطني للقبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية، الثلاثاء، بالحملة الأمنية التي تقودها وزارة الداخلية في قطاع غزة ضد "اللصوص وقطاع الطرق". واتهم التجمع في بيان، الاحتلال بـ"السعي إلى تدمير كل معالم سيادة القانون وتدمير المراكز الشرطية الخدماتية، ليسود الفلتان المجتمعي وحالات السرقة والجرائم، بهدف جعل القطاع منطقة منكوبة غير صالحة للحياة الإنسانية والآدمية". وبارك "خطوات

أفادت مصادر طبية باستشهاد 43 فلسطينيا إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم السبت. وأفادت مصادر طبية، بـ"استشهاد 10 مواطنين وإصابة نحو 20 آخرين، معظمهم من الأطفال والنساء بقصف استهدف مدرسة (أبو عاصي) التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) التي تؤوي نازحين في مخيم الشاطئ الشمالي غربي مدينة غزة". وحسب

أظهر تقرير صادر عن الأمم المتحدة أن "نحو 345 ألفا من سكان قطاع غزة سيواجهون جوعا كارثيا هذا الشتاء، في ظل تراجع تدفق المساعدات الإنسانية"، محذرة من "خطر توسع المجاعة في مختلف أنحاء القطاع". وأشار التقرير الذي نُشر اليوم الخميس، إلى أن "هذا العدد مقارنة بـ133 ألف شخص مصنفين حاليا على أنهم يعانون من انعدام

 استُشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، مساء اليوم الاثنين، في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين، شمال قطاع غزة، ليرتفع عدد مراكز النزوح التي قصفها الاحتلال منذ تشرين الأول/أكتوبر من العام الماضي إلى 192 مركزا. وقصفت طائرات الاحتلال الحربية مدرسة "حفصة الفوقا" التي تؤوي نازحين في مخيم جباليا، ما أدى إلى استشهاد عدد من

قال شهود عيان، إن الصواريخ الإيرانية التي انطلقت مساء اليوم الثلاثاء، وصلت لمواقع لجيش الاحتلال الإسرائيلي في محور (نتساريم) وسط قطاع غزة". وأضافوا أن "الصواريخ الإيرانية أصابت مواقع جيش الاحتلال الإسرائيلي على طول محور نتساريم". وأعلن الحرس الثوري الإيراني، مساء اليوم الثلاثاء، البدء بضرب أهداف عسكرية مهمة بعشرات الصواريخ بالأراضي الفلسطينية المحتلة. وقال الحرس الثوري،

أعلنت المملكة العربية السعودية، عن تقديم دعم مالي شهري لفلسطين، للمساهمة في معالجة الوضع الإنساني في قطاع غزة ومحيطها. وقالت /وكالة الأنباء السعودية/ (واس)، مساء الأحد، إن الدعم يأتي "بهدف تخفيف آثار المعاناة التي سببها الاحتلال الإسرائيلي في انتهاكاته الصارخة للقوانين والأعراف الدولية كافة، ومنها القانون الدولي الإنساني". وأضافت الوكالة أن "المملكة تجدد التأكيد على

استشهد 6 فلسطينيين، إثر استهداف الاحتلال منزلاً في مخيم البريج وسط قطاع غزة. وأفاد الدفاع المدني في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، بـ"ارتقاء 6 شهداء بينهم 3 أطفال وامرأة وجنين وعدد من الجرحى نتيجة قصف الاحتلال منزلا لعائلة (السعود) في مخيم البريج وسط قطاع غزة". ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 355 يوما، عدوانه

انقطعت مساء الأحد، خدمة الاتصالات والإنترنت، عن مناطق وسط وجنوب قطاع غزة، بسبب عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر. وأانقطعت خدمات الاتصالات والإنترنت عن المناطق الوسطى والجنوبية في قطاع غزة، بسبب عمليات التدمير لأبراج الإرسال والتقوية من قبل جيش الاحتلال، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني من جهتها، إنها "تواجه صعوبة

قالت وزارة الأسرى والمحررين في قطاع غزة، الجمعة، إن "ما يكشف يوميا من صور وتقارير وما يجمع من إفادات من أسرى محررين عن حالة أوضاع الأسرى الفلسطينيين داخل سجون ومعتقلات الاحتلال، هو جزء يسير من الصورة البشعة والقاتمة تجاه ما يتعرضون له بشكل متواصل ومستمر من قتل وتعذيب وتنكيل وترهيب وحشي يفوق الخيال والتصور". وأضافت

قالت مصادر طبية إن الغارات التي تشنها قوات الاحتلال استهدفت مناطق متفرقة من قطاع غزة -منذ فجر اليوم السبت- وأسفرت عن استشهاد 61 فلسطينيا، في ظل تواصل الغارات. بدورها أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن "الاحتلال الاسرائيلي ارتكب خمس مجازر ضد العائلات في قطاع غزة خلال الـ48 ساعة الماضية، وصل منها للمستشفيات 89 شهيدا و

أعلن الاتحاد الأوروبي اليوم الخميس، انضمامه إلى "دعوة الأمين العام للأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية من أجل وقفات إنسانية فورية في قطاع غزة للسماح بحملة التطعيم ضد شلل الأطفال". وشدد بيان للممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، على أن "الالتزام بالهدنات الإنسانية من جانب جميع الأطراف سيكون أمرا بالغ الأهمية للسماح بتنفيذ هذه

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الخميس، إن "عمليات التعذيب والتنكيل الإجرامية الصهيونية تتواصل بحق المعتقلين الفلسطينيين من أبناء شعبنا في قطاع غزة". وأضافت الحركة في بيان، أن "مشاهد التعذيب الشديد بعد الإفراج عن عدد منهم اليوم وهم بحالة إنسانية قاسية، تؤكِّد ما يواجهه آلاف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال ومراكز الاحتجاز النازية، من أهوال على