كارثة

حذرت وزيرة الخارجية الهولندية هانكيه بروينس سلوت، من الأوضاع المتردية في رفح جنوب قطاع غزة وسط احتمالات متصاعدة لشن هجمات إسرائيلية على المنطقة. وكتبت بروينس سلوت في حسابها على موقع "إكس" ("تويتر" سابقا): "إن الوضع في رفح مقلق للغاية ومن الصعب أن لا تؤدي العمليات العسكرية على نطاق واسع في منطقة مكتظة بالسكان إلى وقوع

حذر مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الأحد، من التأثير الكارثي للصراع على الوضع الصحي في قطاع غزة، مؤكدا أن عمل الموظفين في مجال الصحة أصبح مستحيلاً. جاء ذلك في كلمة ألقاها غيبريسوس خلال جلسة خاصة نظمها المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية حول الوضع الصحي في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأضاف غيبريسوس: "تفيد التقارير أن

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن "الوضع في غزة يتحول إلى كارثة قد تخلف آثارا لا رجعة فيها على الفلسطينيين وعلى السلام والأمن بالمنطقة". وجدد غوتيريش، في تصريح له اليوم الأربعاء، نداءه لإعلان وقف إطلاق النار في غزة، مؤكدا أن "الأمر عاجل لتجنيب السكان المدنيين ضررا أكبر". وصباح يوم الجمعة الماضي، انتهت هدنة

أكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية (فصيل فلسطيني) مصطفى البرغوثي أن محافظات جنوب غزة وتحديداً رفح تعيش كارثة انسانية، بعد أن أجبر الاحتلال الإسرائيلي بالقصف الإجرامي حوالي مليون فلسطيني على الرحيل إليها في ظل عدم وجود أماكن كافية للايواء. وفي تصريحات لـ "قدس برس"، قال البرغوثي إنه في ظل هذه الظروف اضطر عشرات الآلاف

قالت الأمم المتحدة إن "كارثة إنسانية تحدث أمام عدسات الكاميرات في غزة" مع تواصل العدوان الإسرائيلي. ووصف ستيفان دوجاريك، الناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي، الوضع في غزة بـ"الخطير". وأضاف: "مئات الآلاف، بل وأكثر من مليون شخص في غزة يحتاجون إلى المساعدات الإنسانية". وشدد دوجاريك على أن أحد الاحتياجات "الأكثر إلحاحا" في

حذّرت خمس وكالات تابعة للأمم المتحدة أن الوضع الإنساني في قطاع غزة بات "كارثيًا". وأكدت الوكالات في بيان لها اليوم الأحد، أن" المستشفيات تضيق بالجرحى وأن الأطفال يموتون بوتيرة مقلقة". وقالت كل من منظمة الصحة العالمية، وبرنامج الأغذية العالمي، وصندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية، وصندوق الأمم المتحدة للسكان: إن "الوضع الإنساني