كتيبة بلاطة

أطلق مسلحون مجهولون النار، مساء اليوم الثلاثاء، باتجاه مقر السلطة الفلسطينية في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات بشرية.   وجاءت حادثة إطلاق النار، على إثر اعتقال الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، أحد النشطاء في مخيّم "بلاطة" بمدينة نابلس.   وكانت أجهزة السلطة الأمنية اختطفت أحد أعضاء "كتيبة بلاطة" من

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن تبادلاً لإطلاق النار وقع فجر اليوم الأربعاء، بين عناصر الجيش الإسرائيلي، ومسلحين فلسطينيين في مخيم بلاطة شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال موقع /0404/ العبري، نقلاً عن متحدث باسم جيش الاحتلال؛ إن "أي إصابات لم تقع في صفوف قوات الجيش". وأشارت مصادر فلسطينية، إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة

خاض مقاومون فلسطينيون، فجر اليوم السبت، اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال الإسرائيلية، خلال اقتحامها لمدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). وأفاد مراسل "قدس برس" أن "قوة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة القديمة بنابلس من عدة محاور، واكتشف المقاومون أمرها وأطلقوا عليها النار بكثافة، ما دفعها للتراجع". وأضاف أن "تعزيزات عسكرية إسرائيلية وصلت إلى المنطقة، وشرعت بعمليات

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الاربعاء، إن "أبطال شعبنا الثائرين في وجه الاحتلال سيواصلون التصدي لمداهماته الإرهابية للقرى والمدن الفلسطينية، ولن تفتُر لهم عزيمة حتى يتوقف مسلسل الإجرام والعربدة الصهيونية". ونعت "حماس" في بيان تلقته "قدس برس"، الشهيد المجاهد مهدي محمد حشاش، من مخيم بلاطة شرقي نابلس (شمال الضفة)، أحد مقاومي "كتيبة بلاطة" الفلسطينية

قالت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، اليوم الأربعاء، إن "أبطال ومقاومي جبل النار سيثبتون أن رهان الاحتلال الإسرائيلي على ضرب المقاومة فاشل". ونعت الحركة، في بيان تلقته "قدس برس"، الشهيد مهدي محمد حشاش، أحد مقاومي "كتيبة بلاطة" (مجموعة مسلحة مقاوِمة شمال الضفة)، قائلةً إن "دم الشهداء الأبطال سيبقى وقود الحرب التي لن تنتهي إلا في