لبنان

تجدد قصف الاحتلال الإسرائيلي، على عدة بلدات جنوب لبنان.  واستهدفت مسيرة للاحتلال دراجة نارية على طريق "البياضة - صور" جنوب لبنان، ما أسفر عن وقوع إصابتين. كما شنت طائرات الاحتلال الحربية، اليوم الأربعاء، غارات على بلدات ميس الجبل، وياطر، ومارون الراس وراشيا الفخار فيما استهدفت مدفعية الاحتلال والقذائف الفوسفورية بلدات ام التوت، والخيام، ومروحين، والبستان،

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن أضرارا كبيرة لحقت بمبنى في مستوطنة "المطلة"، شمالي فلسطين المحتلة، عقب اندلاع حريق كبير بعد إطلاق صاروخ مضاد للدروع من لبنان. وقال جهاز الإطفاء الإسرائيلي في الشمال: "نعمل على إخماد حريق اندلع داخل مبنى في (المطلة) عقب إطلاق نيران مضادة للدروع من لبنان". وأعلن "حزب الله" اللبناني، في تصريح صحفي،

 جددت طائرات الاحتلال الحربية، اليوم الأحد، غاراتها على عدة بلدات جنوب لبنان. وشنت الطائرات الحربية غارات استهدفت بلدات بيت ياحون، وبيت ليف، والعديسة، والطيبة، فيما استهدفت مدفعية الاحتلال بلدتي حامول وعيتا الشعب، بالتزامن مع تحليق الطيران الحربي والاستطلاعي في الأجواء اللبنانية. ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران،

أفاد مراسلنا بوقوع هجوم بمسيرات وصواريخ على شمال فلسطين المحتلة، مساء اليوم الاثنين، تزامنا مع زيارة رئيس الأركان لدى الاحتلال هرتسي هاليفي، ونظيره الأميركي سي كيو براون. وقالت صحيفة /معاريف/ العبرية إن "نحو 20 صاروخا أطلقت باتجاه بلدات على الحدود الشمالية مع لبنان". بدورها أفادت القناة /12/ العبرية بـ"دوي انفجار في تل أبيب وفقا لشهود

أفادت وسائل إعلام لبنانية، بفشل عملية اغتيال إسرائيلية، بعد استهداف سيارة في مدينة صيدا جنوبي لبنان، بغارة من طائرة مسيرة. وأشارت إلى أنّ الاستهداف تمّ في "جادة الشمّاع" في صيدا عند مدخل مدينة "عبرا". وأوضحت أن الشخص المستهدف في القصف جنوب لبنان ينتمي لحركة "حماس"، مؤكدة نجاته من الغارة بعد إصابته بجروح، وجرت معالجته، واحترقت

قال وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي، الأحد، إن "التصعيد الخطير في المنطقة سيفجر مواجهات أشمل وأكثر دمارا ما لم يتوقف سببه". وأضاف الصفدي في منشور عبر حسابه على منصة "إكس"، أن "العدوان الاسرائيلي الغاشم على غزة يدفع المنطقة نحو هاوية حرب إقليمية، وأن وقف هذا العدوان فورا ينزع فتيل الأزمة المتفاقمة". وأكد أن رئيس وزراء

حذر الأردن، الأحد، من التصعيد المتزايد في جنوب لبنان وتداعياته الخطيرة، "التي قد تؤدي إلى انزلاق المنطقة إلى حرب إقليمية تهدد أمنها واستقرارها، خصوصا في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة". وأكدت وزارة الخارجية في بيان، "أهمية دعم لبنان وأمنه واستقراره وسلامة شعبه ومؤسساته"، مشددة على "ضرورة الالتزام بقرار مجلس الأمن رقم1701 للحيلولة دون

جددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قصفها عدة بلدات جنوب لبنان. وأكّد مراسلنا بأن الطائرات الحربية التابعة للاحتلال شنت اليوم الأربعاء، غارة استهدفت بلدة كفر كلا جنوب لبنان. وأضاف أن مدفعية الاحتلال استهدفت بلدات مركبا، والطيبة، وطلوسة، ورميش، بالتزامن مع تحليق الطيران الحربي والاستطلاعي وخرق جدار الصوت وصولا إلى العاصمة بيروت. وكانت كتائب "شهداء الأقصى"، الجناح العسكري

تقدم لبنان، الاثنين، بشكوى جديدة إلى مجلس الأمن الدولي، حول خرق الطيران الحربي التابع للاحتلال الإسرائيلي لجدار الصوت فوق المناطق اللبنانية، ومن ضمنها العاصمة بيروت. وقالت وزارة الخارجية اللبنانية في بيان، إن "لبنان أدان في متن الشكوى الخروقات التي تشكل انتهاكاً صارخاً لسيادة لبنان ومجاله الجوي ولقرار مجلس الأمن رقم 1701، إضافة الى خرقه لعدد

واصل جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، الخميس، غاراته الجوية وقصفه المدفعي لعدد من المناطق اللبنانية الجنوبية، ما أدى إلى إصابة خمسة أشخاص، بينهم طفل. وقالت وزارة الصحة اللبنانية في بيان، إن "القصف المدفعي الإسرائيلي طال الأحياء السكنية في بلدة قبريخا، ما أدى إلى إصابة طفل يبلغ من العمر 10 سنوات بجروح". وأضافت أنه "أصيب ثلاثة أشخاص بجروح

أفادت وزارة الصحة اللبنانية "باستشهاد شخصين في غارة شنتها قوات الاحتلال اليوم الثلاثاء على سيارة في بلدة برعشيت جنوب لبنان". ونشرت منصات على مواقع التواصل مشاهد بعد تلك الغارة. ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران، بين "حزب الله" اللبناني، بالتعاون مع "كتائب القسام - لبنان" الجناح

استشهد مسؤول الأمن بحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، سامر الحاج، وأصيب آخر باستهداف مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال مركبة في منطقة صيدا جنوبي لبنان. وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن طائرة مسيّرة لجيش الاحتلال استهدفت المركبة التي كان يستقلها الحاج بصاروخين، ما أدى إلى استشهاده وإصابة شخص آخر. ويشهد جنوب