لولا دا سيلفا وفلسطين

أعرب الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، عن دعمه الكامل، لتصريحات الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، والتي وصف فيها ما تقوم به "إسرائيل" في قطاع غزة بـ "الإبادة الجماعية" وأنها تشبه "إبادة ملايين اليهود على يد النازيين بقيادة هتلر". وأضاف مادورو، خلال تصريحات متلفزة، اليوم الثلاثاء، رصدتها وترجمتها "قدس برس"، أن "ما قاله الرئيس البرازيلي

أعلنت البرازيل دعمها للدعوى التي رفعتها دولة جمهورية جنوب إفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية فيما يتعلق بانتهاكات اتفاقية حقوق الإنسان والقيام بأعمال إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.   وجاء في بيان صادر عن الخارجية البرازيلية، تلقته "قدس برس" اليوم الخميس، أنه "في ضوء الانتهاكات الصارخة للقانون الدولي، فإن الرئيس

قال الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الثلاثاء، إن "بلاده لا تقبل ما يحدث في غزة"، معرباً عن "أسفه لمقتل النساء والأطفال". وأضاف دا سيلفا، خلال لقائه بعدد من البرازيليين من أصول فلسطينية، الذين تم إجلاؤهم مؤخراً من قطاع غزة، أن "الحكومة نجحت في إجلاء 1500 شخص من غزة، وأنها تعمل على إجلاء

ندد اتحاد العاملين في الخدمة العامة الفيدرالية البرازيلية (Condsef/Fenadsef)، بعدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، مطالبين حكومة بلادهم بالقيام بدورها بالضغط الدولي من أجل وقف المجازر بحق الفلسطينيين. ورفع الاتحاد خلال مؤتمره السنوي، اليوم الأحد، والذي جاء تحت شعار "تعزيز التنظيم النقابي لاستعادة الحقوق وإعادة بناء الخدمات العامة"، الأعلام الفلسطينية، وعرض فيلم موجزاً عن

أكد وزير الأمانة العامة للاتصال الاجتماعي لرئاسة الجمهورية البرازيلية، باولو بيمنتا، أن "الذين يصمتون عن الظلم الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني شركاء فيه". وقال "بيمنتا" في تغريدة على موقع (إكس)، رصدتها وترجمتها "قدس برس"، "أريد أن أحتفي بشعب فلسطين وتاريخه وثقافته ومسيرته وشجاعته". وأضاف بيمنتا، المعروف بقربه من الرئيس البرازيلي، لويس إيناسبو لولا دا سيلفا،

صادق نائب الرئيس البرازيلي، جيرالدو الكمين، على بدء العمل باتفاقية "التعاون التقني" بين البرازيل والسلطة الفلسطينية، والموقعة في 17 آذار/مارس 2010 برام الله، عندما زار الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الأراضي الفلسطينية في العام الأخير من ولايته الثانية. وبحسب مرسوم للرئاسة البرازيلية، فإن الاتفاق ينص في البداية على عقد اجتماعات بين ممثلي البرازيل

دانت دول في أمريكا اللاتينية، قرار "إسرائيل" شرعنة بؤر استيطانية، وبناء وحدات جديدة في الضفة الغربية، معتبرة ذلك انتهاكاً جسيماً للقانون الدولي، ولقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وخاصة القرار 2334 (2016). وقالت وزارات الخارجية لكل من البرازيل والأرجنتين وتشيلي والمكسيك، في بيان مشترك تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، إن "حكوماتنا تنظر بقلق عميق إلى