ليبرمان

اعتبر رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"، اليميني المتطرف أفيغدور ليبرمان، الأحد، أن "التخلص من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يمثل مكافأة للإسرائيليين". وقال ليبرمان في تصريح نقلته عنه صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، إن "الحكومة الإسرائيلية وصلت إلى نهايتها واستنفدت نفسها". وتوقع ليبرمان، أن "يعلن الوزير بمجلس الحرب بيني غانتس الوزير أن هذه الحكومة انتهت وأن البلاد

أكد زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيجدور ليبرمان، أن حكومة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أضاعت كل الفرص ويجب توجه الناخبين فورا لصناديق الاقتراع. وحسب صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ العبرية قال ليبرمان، إن "الوقت قد حان لكي تذهب البلاد إلى صناديق الاقتراع لتشكيل حكومة جديدة". وأضاف: "لقد منحنا الحكومة الفرصة لمدة 5 أشهر ولكن بعد الأيام

شن وزير خارجية دولة الاحتلال السابق، ورئيس حزب "يسرائيل بيتنو" اليميني المتشدد، أفيغدور ليبرمان، هجوما حادا على مصر، بسبب موقفها بخصوص العدوان الإسرائيلي على محور "فيلادلفيا". وهاجم ليبرمان عبر حسابه في منصة "إكس" معارضة مصر لأي نشاط للجيش الإسرائيلي في رفح وفي محور فيلادلفيا، وقال: "يجب على إسرائيل فقط من أجل ضمان مصالحها الأمنية، وإن

دعا وزير الحرب الإسرائيلي السابق، أفيغدور ليبرمان، دولة الاحتلال، إلى "احتلال جنوب لبنان والسيطرة أمنيا على شمال غزة وتدمير محور فيلادلفيا المتاخم لمصر، كنتيجة ضرورية تعقب الحرب". وكتب ليبرمان، منشورا عبر منصة "إكس"، تحت عنوان "اليوم التالي"، قال فيه إن "أي تسوية في مسألة "اليوم التالي" يجب أن تتضمن رسالة واضحة لعدم العبث معنا موجهة

نقلت وسائل إعلام عبرية، عن رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرمان، في تصريح له وصفته بالـ"قاسي" ضد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث قال إن "الحرب وسيلة نتنياهو للبقاء في السلطة". وفي التفاصيل، قالت وسائل الإعلام الإسرائيلية إن "ليبرمان يواصل مهاجمة نتنياهو، ويدّعي أن استمرار الحرب يخدمه سياسياً". وفي مقابلة مع إذاعة /ريشت بيت/

اتهم وزير جيش الاحتلال الأسبق أفيغدور ليبرمان حركة "حماس" في قطاع غزة "بالوقوف خلف كل الهجمات ضد المصالح الإسرائيلية في الضفة والقدس". وقال ليبرمان، وفقا لوسائل إعلام عبرية، إن "القاسم المشترك بين كل الأحداث في الضفة الغربية والقدس والهجمات المميتة هو حركة (حماس)، التي تتمركز في قطاع غزة، وتتمتع بالحصانة من الحكومة الإسرائيلية". وأضاف، إن

هاجم رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرمان، رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بدعوى أنه "تسبب في انهيار بلاده أمنيا واقتصاديا". ونقلت صحيفة /يسرائيل هايوم/ العبرية، عن ليبرمان مهاجمته نتنياهو، بدعوى أنه "يشكل تهديدا واضحا على دولة إسرائيل لحساب مصالحه الشخصية". ودعا أفيغدور ليبرمان، وزير جيش الاحتلال السابق، إلى أن "تكون الحكومة الإسرائيلية المقبلة دون وجود

هاجم عضو برلمان الاحتلال (كنيست)  وزعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرلمان، رئيس الحكومة  الإسرائيلية بنيامين نتنياهو على خلفية فشله أمام حركة "حماس" في غزة. وزعم ليبرمان في مقابلة أجرتها معه القناة / 13 / العبرية، ليل الجمعة "إن النجاحات التي في غزة الآن هي بفضل الجيش الإسرائيلي والأجهزة الأمنية"، على حد قوله. وأضاف ليبرمان، "أما

دعا رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، اليوم الإثنين، حزب الليكود، للإطاحة بزعيمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وتشكيل ائتلاف حكومي جديد. وقال ليبرمان، في تصريحات تناقلها الإعلام العبري: "️لا يوجد دكتاتور قادر على الوقوف في وجه احتجاج واسع وعادل، يشمل جميع شرائح المجتمع". وأضاف: "️آمل أن نسمع في مؤتمر نتنياهو عن استقالته، وإذا لم

دعا وزير حرب الاحتلال الأسبق أفيغدور ليبرمان، الإسرائيليين للخروج مساء اليوم السبت في حيفا احتجاجا على قرارات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو "لنزع الديمقراطية الإسرائيلية من القضاء". وقال ليبرمان إن دعوته هذه جاءت "ضد من تخلوا عن الفكرة الصهيونية لصالح كرسي الحكم نراكم الليلة في حيفا". وتأتي دعوة ليبرمان بعد تحذير بنيامين نتنياهو، أمس، من

حمل رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" عضو برلمان الاحتلال (كنيست) أفيغدور ليبرمان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو المسؤولية، بعد استئناف العلاقات الدبلوماسية بين إيران والسعودية. وكتب ليبرمان على حسابه على تويتر، قائلا إن "تجديد العلاقات بين إيران والسعودية فشل شخصي لنتنياهو، الذي اعتاد يلوم دائما من حوله، لكن التطور الدراماتيكي في العلاقات بين إيران والسعودية هو

قال زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان، اليوم الثلاثاء إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو "يقود إسرائيل نحو خراب الهيكل الثالث.. عليك بتحمل المسؤولية والاستقالة". وقال ليبرمان في حديث نقله موقع /والا/ العبري، إن تجاهل نتنياهو تصريحات وزرائه ضد جنود الاحتياط، ووصفهم بالإرهابيين والفوضويين، سيقود نحو "خراب مملكة إسرائيل" من جديد. وحذر، من أن تؤدي