مجازر الاحتلال

شارك عشرات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان في إحياء الذكرى 42 لمجزرة صبرا وشاتيلا في ضريح ضحايا المجزرة بمقبرة شهداء فلسطين قرب مخيم شاتيلا جنوب بيروت. وجاءت الفعالية بدعوة من "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" (هيئة دولية مستقلة) ومؤسسات فلسطينية في لبنان لإحياء الذكرى التي ارتكبت خلال أيام 16-17-18 أيلول/ سبتمبر عام 1982، بإشراف من قبل جيش

أدانت وزارة الخارجية الكويتية، "المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني الشقيق، والاعتداءات المتعمدة على فرق الإغاثة والتي كان آخرها القصف الذي تعرض له اليوم مخيم النازحين في خانيونس جنوبي قطاع غزة". واعتبرت "الخارجية" الكويتية في بيان، تلقته "قدس برس"، مساء السبت "ما تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلية من اعتداءات إجرامية واضحة وصريحة

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم الخميس، استشهاد أكثر من 70 فلسطينياً وإصابة ما يزيد عن 250 آخرين جراء استهداف الاحتلال لفلسطينيين ينتظرون مساعدات إنسانية جنوب مدينة غزة. وقال المكتب في بيان: إن "الاحتلال يقتل أكثر من 70 شهيداً ويصيب أكثر من 250 من المواطنين الذين كانوا يبحثون عن لقمة العيش في مجزرة

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أسامة حمدان، إن "الجيش الصهيوني يواصل المجازر بحق أبناء شعبنا في غزة وكذلك في الضفة، وأن الاحتلال ارتكب جرائم مروعة في الكثير من مناطق القطاع". وأضاف في مؤتمر صحفي عقده في العاصمة اللبنانية بيروت، مساء اليوم الثلاثاء، أن "أكثر من 21 ألف شهيد وأكثر من ثمانية آلاف مفقود

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة، أن ناشطين إسرائيليين سخروا من صورة لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مع مجموعة من جرحى العداون على قطاع غزة. وقالت /القناة 13/ العبرية، إن ناشطين علقوا على صور التقطها (نتنياهو) مع جرحى إسرائيليين: بالقول "عندما أرسلتَ الجنود إلى غزة كانوا يمكلون رجلين، واليوم تتصور معهم برجل واحدة". كما ذكرت

ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي عليه في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، إلى 20 ألفا، بينهم 8 آلاف طفل، بحسب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة. وقال "الإعلامي الحكومي"، الأربعاء، إن "من بين الشهداء، 6200 امرأة و310 شهداء من الكوادر الطبية، إلى جانب 35 شهيدا من كوادر الدفاع المدني، و97 صجفيا". وأضاف

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، استشهاد صحفية جراء القصف الإسرائيلي على القطاع، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الصحفيين الشهداء إلى 95 منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وأضاف في بيان، اليوم الاثنين، أن "الصحفية حنين القشطان قضت جراء قصف إسرائيلي استهدف منزل عائلتها في مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة". وأوضح البيان أنه باستشهاد القشطان

أكدت وسائل إعلامٍ عبرية، اليوم الجمعة، أنّ الاحتلال الإسرائيلي "لا يزال بعيداً جداً عن حسم الحرب المستمرة في قطاع غزّة". ورأى محلّل الشؤون السياسية في القناة الـ/12/ الإسرائيلية، أمنون أبراموفيتش، أنّ المشكلة تكمن في "شعارات السياسيين أو الأهداف الطنّانة"، في إشارةٍ إلى الأهداف الإسرائيلية المُعلنة للحرب، وهي "إعادة الأسرى وألّا تكون حماس صاحبة سلطة في

قالت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، إن "عدد الشهداء ارتفع إلى 18.987 شهيدا، وأكثر من 55 ألف جريح، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية". وقالت الصحة في تقرير لها، اليوم الجمعة، إن "18,700 شهيد ارتقوا في قطاع غزة وفقا لجهاز الإحصاء المركزي، وجُرح أكثر من 51 ألفا، بينما بلغ

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، مقتل ضابط من سلاح المدرعات في معارك جنوبي قطاع غزة، وذلك غداة اعترافه بمقتل 10 من ضباطه وجنوده في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة. وقال متحدث باسم جيش الاحتلال إنه بالإضافة إلى مقتل الضابط أصيب جندي بجروح خطيرة، في حين قال مستشفى سوروكا في بئر السبع إنه استقبل 19

ذكرت مجلة /ذي إيكونوميست/ البريطانية، اليوم الاثنين، أنه لم يتبقَّ لـ"إسرائيل" سوى بضعة أسابيع فقط لإنهاء عدوانها على غزة، قبل أن "تسحب الولايات المتحدة دعمها". وأوردت المجلة، أنّ "9 أسابيع مرّت منذ أن بدأت إسرائيل قصف قطاع غزة وستة أسابيع منذ أن أرسلت قوات برية، ويبدو الأمر على نحوٍ متزايد كما لو أنّ أمام القوات

قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، إن "القتال في غزة صعب وبطيء، والجيش الإسرائيلي لم ينجز مهامه بعد، وسيتطلب وقتا طويلا". وعنونت صحيفة /يديعوت أحرونوت/، على صفحتها الأولى تقريراً تحت عنوان، "القتال صعب وبطيء، وسيتطلب وقتاً طويلاً كي ينجز الجيش الإسرائيلي مهامه". وفي السياق، قالت القناة /السابعة/ الإسرائيلية، إن التقديرات في "إسرائيل" أن "الحرب ستستمر