مجازر الاحتلال

نقلت صحيفة /وول ستريت جورنال/ الأمريكية، إن "مجتمع الاستخبارات الأمريكي يشكك في قدرة إسرائيل على تحقيق هدفها العسكري المعلن والمتمثل بالقضاء على حركة حماس". وأضافت الصحيفة أن "الحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة يمكن أن تلحق ضررا بحماس وبنيتها التحتية لكنها لن تستطيع القضاء على أيديولوجية حماس". وأكدت الصحيفة، نقلا عن مسؤول في الكونغرس (لم

أعلنت منظمة "هيومن رايتس وواتش"، اليوم الجمعة، أنها لم تجد ما يؤكد مزاعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، بأن لحركة "حماس" مقر تحت مستشفى "الشفاء" بمدينة غزة، داعية زعماء العالم "للتحرك بسرعة لمنع وقوع مزيد من الأعمال الوحشية". وقالت المنظمة التي تعنى بمراقبة حقوق الإنسان إن "الجيش الإسرائيلي زعم بأن لدى حماس مقر تحت مستشفى الشفاء، وأن

قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، اليوم الخميس، إن "توسيع نطاق الحرب أصبح أمرا لا مفر منه نظرا لتزايد حدة الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة". ونشرت الخارجية الإيرانية تغريدة لعبد اللهيان على موقع /إكس/ قال فيها إن "إن وقت استمرار جرائم تل أبيب يقترب من نهايته بسرعة". وأضاف الوزير الإيراني أن الحرب

أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأربعاء، خروج 172 جريحا ومرافقا فلسطينيا من القطاع، عبر معبر رفح البري للعلاج خارج غزة، منذ مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري. جاء ذلك في بيان مُقتضب للمتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة، أفاد فيه: "خروج 172 جريحا ومرافقا عبر معبر رفح البري للعلاج خارج قطاع غزة، منذ مطلع نوفمبر الجاري

قال الناطق باسم كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"،أبو عبيدة، لقد "وثقنا تدمير مجاهدينا 136 آلية عسكرية تابعة للاحتلال تدميرا كليا أو جزئيا". وأعلن خلال كلمة مسجلة، بثتها قناة /الأقصى/ الفضائية، مساء اليوم الأربعاء، "استمرار مجاهدينا في القتال والتصدي للعدو في كل المحاور". وجدد التأكيد بأن "المسار الوحيد هو صفقة شاملة لتبادل الأسرى بشكل كامل

دعا يانيز ليناركيتش، المسؤول عن إدارة الأزمات والمساعدات الإنسانية في المفوضية الأوروبية، إلى "وقف الاشتباكات من أجل إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة"، محذراً أنه في حال عدم حدوث ذلك فإن "الكارثة القائمة حالياً في القطاع قد تتحول إلى نهاية العالم". جاء ذلك في تصريح أدلى به، اليوم الثلاثاء، لمجموعة من الصحفيين الأتراك، وفق ما

واصلت الطائرات الحربية الإسرائيلية، فجر اليوم الثلاثاء، غاراتها وقصفها العنيف لمنازل الفلسطينيين والعديد من المباني في مناطق مختلفة بقطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات، بينهم أطفال ونساء. واستشهد خمسة مواطنين على الأقل، بينهم سيدة، وأصيب آخرون، إثر استهداف طائرات الاحتلال بعد منتصف الليلة (الاثنين)، منزلا لعائلة الحمايدة في مخيم الشابورة برفح جنوب قطاع

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" خليل الحية، إن "المقاومة كانت على وشك اتفاق لإخراج المحتجزين المدنيين والأجانب لكن الاحتلال راوغ وعاد لنقطة الصفر". وأضاف في مقابلة مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الأحد، أن "الاحتلال يستخدم سيلا من الأكاذيب كي يطيل مدة قتله لأهل غزة، ويريد تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه لكننا سنفشل

قالت المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي بدأ تنفيذ تهديده بحق مستشفيات قطاع غزة". وأضاف في تصريح، اليوم الأحد، أن "الغارات الإسرائيلية اليوم استهدفت محيط مستشفيات القطاع". وفند ادعاءات الاحتلال بشأن مستشفيات غزة، مؤكدا أنها تقدم خدمات طبية فقط، ومعربا عن "الاستعداد لاستقبال لجنة أممية للتحقق من أوضاع المستشفيات". وأشار إلى أن

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الأحد، بيان لـ"عناصر في أجهزة أمن السلطة الفلسطينية"، يمهل رئيس السلطة محمود عباس، 24 ساعة لإعلان "المواجهة الشاملة مع الاحتلال في الضفة الغربية"، بفعل "استمرار مجازر الاحتلال في غزة". وجاء في البيان الذي يحمل توقيع "أبناء الأجهزة الامنية- أبناء الفتح"، أنه إذا لم يعلن "الأخ أبو مازن" موقفا واضحا

أكد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، عزت الرشق، أن "ما عرضه الناطق باسم جيش العدو النازي، مغالطات وأكاذيب لا أساس لها من الصحة، وهو مثير للسخرية، كل الفبركات والأكاذيب التي ساقها لم تعد تنطلي على أحد، حتى في جبهته الداخلية". وأضاف في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "تركيز هذا الناطق بشكل مستمر على

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس": إن "الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجازره بسلاح أمريكي، وضوء أخضر من الرئيس جو بايدن". وجاء بيان "حماس"، الذي تلقته "قدس برس"، فجر اليوم الأحد، تعقيبا، على مجزرة جديدة ارتكبها الاحتلال الصهيوني في مخيم المغازي، ارتقى فيها نحو 33 شهيدا ومائة إصابة، جلّهم من الأطفال والنساء بقصفه منازل المواطنين بشكل مباشر. وأكدت