مجزرة

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن الجريمة المروعة التي تكشفت، صباح اليوم الاثنين، بعد انسحاب جيش الاحتلال من مجمع "الشفاء" ومحيطه في غزة "تؤكّد طبيعة هذا الكيان الفاشي المارق عن قِيَم الحضارة والإنسانية".   ونقلت تقارير إعلامية وطبية متطابقة، عن رصد آثار عمليات إعدام ميداني، وجثامين لشهداء مقيّدي الأيدي مدفونين أحياء، وجثث داستها جنازير الدبابات،

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل ارتكاب المجازر اليومية بحق منتظري المساعدات وآخرها المجزرة  على دوار الكويت. وقال إسماعيل الثوابتة مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي بغزة في تصريحات إعلامية اليوم الجمعة إن الاحتلال استهدف بالدبابات والمروحيات منتظري الطحين عند دوار الكويت ما أسفر عن مئة شهيد ومصاب. وأشار إلى أن العالم يعجز

قال المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة، أشرق القدرة، إن جيش الاحتلال استهدف تجمعا لمواطنين في غزة كانوا ينتظرون المساعدات الإنسانية قرب دوار الكويتي في قطاع غزة. وأضاف القدرة في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، إن "الاستهداف أسفر عن عشرات الشهداء والجرحى الذين كانوا ينتظرون المساعدات الإنسانية لسد رمقهم قرب دوار الكويتي". وأوضح أنه

رفضت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" نتائج التحقيق "الصوري والتضليلي الذي قدمه جيش الاحتلال الصهيوني المجرم اليوم، حول مجزرة دوار النابلسي الأسبوع الماضي، والتي راح ضحيتها نحو 120 فلسطينياً ممن كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات".  وأكدت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، إن "هذا التحقيق الكاذب والمخادع يتجاوز الحقائق الدامغة، والتي وثقت تعرض

قال رئيس بعثة "أطباء بلا حدود" إلى الأراضي الفلسطينية، ليو كان، الخميس، إن "الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة هو المطلب الملح للمنظمات الإنسانية العاملة في القطاع". وأضاف "كان"، أن "ما يجري في الوقت الحاضر مجزرة"، مستدركا أن "هناك نحو 150 إمرأة وطفلا يستشهدون يوميا بحسب تقديرات متواضعة". وأوضح أن "هكذا عدد يفترض أن

ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين في مجزرة الاحتلال الإسرائيلي بمخيم المغازي وسط قطاع غزة إلى أكثر من سبعين شهيدا وعشرات الإصابات والمفقودين تحت الأنقاض. ونفذت طائرات الاحتلال غارات على المخيم في وقت متأخر من ليلة امس ودمرت المنازل على رؤوس ساكنيها، ما أدى لدمار كبير في المخيم واستشهاد وجرح العشرات معظمهم من النساء والأطفال. وقال الناطق

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "مجزرة جباليا ومسلسل المجازر الصهيونية المدعومة أمريكياً لن تفلح في تهجير شعبنا عن أرضه". وأكدت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، أن "استمرار المجازر الصهيونية في قطاع غزة بحق المدنيين، وتصاعُدها، وآخرها القصف الهمجي على مخيم جباليا المكتظ بالسكّان، وسقوط العشرات من الشهداء والجرحى، هو تأكيد

واصلت طائرات الاحتلال قصفها لعدة أحياء ومنازل سكنية في قطاع غزة ما أدى لارتقاء عشرات الشهداء والجرحى الفلسطينيين معظمهم من النساء والأطفال. وأفادت مصادر محلية بأن طائرات الاحتلال دمرت حي سكنيا يحوي عشرات المنازل بمخيم "البريج" في مجزرة جديدة راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى غالبيتهم من النساء والأطفال ولا زال الكثير منهم تحت الأنقاض. كما

أعلن جهاز الدفاع المدني الفلسطيني في قطاع غزة، اليوم السبت، عن انتشال وإنقاذ أكثر من ثلاثمئة مواطن فلسطيني، بينهم شهداء وجرحى، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي لحي (الشجاعية) شرق مدينة غزة. وقال الجهاز في بيان له، إن "طيران الاحتلال استهدف مربعا سكنيا مأهولا بالسكان في حي الشجاعية، وطواقمنا تعمل على انتشال وإنقاذ أكثر من 300 مواطن

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرة مُروّعة في حي الشجاعية بقصف 50 عمارة سكنية ومنزلا. وأضاف المكتب في بيان تلقته "قدس برس" اليوم السبت: أن "جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجزرة مُروّعة في حي الشجاعية (شرق مدينة غزة) حيث قامت طائرات الاحتلال بتدمير أكثر من 50 عمارةً سكنيةً ومنزلاً فوق رؤوس

استشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين في مخيم النصيرات والبريج وسط قطاع غزة جراء قصف طائرات الاحتلال لمنازل المدنيين وتدميرها فوق رؤوس ساكنيها. وأفاد شهود عيان بأن طائرات الاحتلال قصفت منازل الفلسطينيين المأهولة بالنازحين دون سابق إنذار ودمرتها بشكل كامل ما أدى لوقع عدد من الشهداء والجرحى الكثير منهم تحت الأنقاض. كما قصفت طائرات الاحتلال مدرسة تابعة

دعا الأزهر الشريف في مصر، اليوم السبت، "أحرار العالم" لفضح الإرهاب الذي تمارسه دولة الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. جاء ذلك في بيان للأزهر على منصة فيسبوك، مساء السبت، أدان خلاله "مجزرتي مدرستي الفاخورة وتل الزعتر". وقال البيان "الأزهر يعزي الفلسطينيين أصحاب الحق والأرض في شهدائهم وشهداءنا ويدعو الله أن يربط على قلوبهم". وأكِّد الأزهر