مجمع ناصر الطبي

قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، الأحد، إن "150 مريضا لا يستطيعون الحركة، مكدسون داخل غرف وممرات المبنى القديم بمجمع ناصر الطبي دون رعاية طبية، بعد اعتقال الاحتلال 70 شخصا من إدارة المجمع وطواقمه الطبية". وأضافت الوزارة في بيان صحفي، أن "الاحتلال يرفض إخلاء المرضى لتلقي العلاج في مستشفيات أخرى مما يعرض حياتهم للخطر، منهم

قالت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت عددا كبيرا من إدارة وطواقم مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوب قطاع غزة". بدورها قالت جمعية "الهلال الأحمر" الفلسطيني، إن "الاحتلال الإسرائيلي يواصل حصار مستشفى الأمل في خان يونس جنوب قطاع غزة، واستهدافه لليوم الـ26 على التوالي، ومنذ أسبوعين تتمركز دبابات الاحتلال

قالت وزارة الصحة في فطاع غزة، الجمعة، إن "قوات الاحتلال الاسرائيلي ما تزال تحتجز عددا كبيرا من الكوادر الطبية والمرضى والنازحين في مبنى الولادة في مجمع ناصر الطبي، وتخضعهم للاستجواب في ظروف قاسية وغير إنسانية". وأضافت الوزارة في بيان صحفي، أن "قوات الاحتلال تبقي 5 كوادر طبية مع 120 مريضا في مبنى ناصر القديم وتتركهم

كشفت وزارة الصحة في قطاع غزة، الجمعة، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تحتجز قافلة مساعدات تابعة لمنظمة الصحة العالمية على بعد 50 مترا من مجمع ناصر الطبي. وقالت الوزارة في بيان صحفي، إن القافلة المحتجزة في محيط مجمع ناصر "تضم شخصيات أممية رفيعة المستوى". وأضافت أن "القافلة مكونة من شاحنتين واحدة محملة بالوقود، والأخرى محملة بالماء

قال المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة، أشرف القدرة، الخميس، إن قوات الاحتلال تجبر إدارة مجمع ناصر الطبي على وضع 95 كادرا صحيا و11 من عائلاتهم، و191 مريضا و165 من المرافقين والنازحين في مبنى ناصر القديم، "في ظروف قاسية ومخيفة بلا طعام وبلا حليب أطفال ونقص حاد في المياه". وأضاف القدرة في بيان صحفي، أن

حذرت وزيرة الصحة في السلطة الفلسطينة، مي الكيلة، اليوم الخميس، من كارثة إنسانية وشيكة، جراء إجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلي المواطنين على إخلاء مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوبي غزة، حيث كانوا قد نزحوا إليه قسراً. واستُشهد، فجر اليوم، فلسطيني، وأصيب عدد من المرضى جراء قصف الاحتلال قسم العظام في المستشفى، كما اقتحمت قوات

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة، اليوم الأربعاء، استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة 10 آخرين داخل مجمع ناصر الطبي بمدينة خانيونس جنوب القطاع برصاص القناصة الاسرائيلية. وقال د.أشرف القدرة، المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة، بمنشور مقتضب على منصة فيسبوك "استشهاد 3 مواطنين واصابة 10 اخرين داخل مجمع ناصر الطبي برصاص القناصة الاسرائيلية منذ عصر

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين، جراء إطلاق قوات الاحتلال النار على بوابات ومباني مجمع ناصر الطبي بمدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة. ‏وقال المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة: إن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت نار كثيف باتجاه بوابات ومباني وساحات مجمع ناصر الطبي. وأشار إلى أن الطواقم الطبية لا تستطيع الحركة بين مباني

قال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أشرف القدرة، إن "الأمور تزداد سوءا في مجمع ناصر الطبي، ومستشفى الأمل بخان يونس جنوب قطاع غزة، مع نفاد الطعام فيهما". وحمّل القدرة في مؤتمر صحفي، الاحتلال المسؤولية عن "حياة الطواقم الطبية والمرضى والنازحين في المستشفيين". وطالب الصليب الأحمر والمؤسسات الأممية بـ"حماية المشافي وتوفير الطعام والاحتياجات". وكانت

قالت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، إن "القتال يشتد حول مجمع ناصر الطبي، وهو أكبر مستشفى ما زال يعمل في غزة". وأكدت المنظمة، أن "المجمع لن يتمكن من مواصلة العمل إذا لم يتسن وصول المزيد من الإمدادات إليه". وقال المتحدث باسم المنظمة كريستيان ليندماير في مؤتمر صحفي بجنيف، إن "الوضع حول مستشفى ناصر أصبح أسوأ ويتمثل

قالت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة إن "العد التنازلي لتوقف المولدات بمجمع ناصر الطبي، بدأ ومن المتوقع أن تتوقف خلال 4 أيام بسبب نقص الوقود". وأكد المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة، اليوم السبت، أن "تلف خزانات المياه بالمجمع سببه الشظايا ونيران مسيرات الاحتلال الإسرائيلي". وأشار إلى أن "تلف خزانات المياه أدى إلى تسرب المياه إلى قسم

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الثلاثاء، إن استهداف الاحتلال المتعمد للمستشفيات، "جريمة حرب موصوفة تحدث بالصوت والصورة أمام سمع وبصر العالم أجمع". وأضافت "حماس" في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، أن "استهداف المستشفيات يأتي في إطار حرب الإبادة الصهيونية الشاملة ضد شعبنا في قطاع غزة، وبدعم كامل من الإدارة الأميركية، الشريكة في هذه الجرائم والانتهاكات".