مستشفيات غزة

قال مدير المستشفيات الميدانية في قطاع غزة، مروان الهمص، الخميس، إن الاحتلال الإسرائيلي نفذ مجازر ضد 14 ألف عائلة فلسطينية في القطاع. وأضاف الهمص، أن "2483 عائلة فلسطينية سحقت بالكامل جراء القصف الإسرائيلي على غزة". وأكد نفاد 87 بالمئة من مخزون الأدوية في المراكز الطبية بالقطاع، مشيرا إلى أن "المتبقي منها لا يغطي الاحتياجات لأكثر

قال المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة، منير البرش، الأحد، إن جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، يستهدف المنظومة الصحية من خلال قصف المستشفيات والمرضى. وأضاف البرش، أن الاحتلال أطلق النار على قسم العناية المركزة في المستشفى الإندونيسي شمالي القطاع. وأوضح أن طائرات الاحتلال قصفت أحد المرضى داخل المستشفى الإندونيسي أيضا. وشدد البرش، على أن الوزارة تأمل

كشف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة (أوتشا)، الثلاثاء، عدم دخول أي مساعدات أو إمدادات تجارية إلى غزة لأكثر من 70 يوما، حيث يسبب الحصار الكامل على القطاع تأثيرا كارثيا على السكان. وقال المكتب، إن "الاعتداءات تتواصل على المستشفيات. اليوم، في خان يونس، قصفت القوات الإسرائيلية قسم الجراحة في مجمّع ناصر الطبي، وتم الإبلاغ عن

حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الاثنين، من أن مستشفيات القطاع على شفا الانهيار خلال 48 ساعة، بفعل منع الاحتلال "الإسرائيلي" المؤسسات الدولية من الوصول للوقود واستمرار الحصار. وقال المكتب في بيان تلقته "قدس برس"، إنه يحذر "بأشد العبارات من كارثة وشيكة تهدد حياة آلاف المرضى والجرحى في قطاع غزة، بسبب إمعان الاحتلال في

منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع، احتلت مدينة غزة النصيب الأكبر من الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت المنظومة الصحية، حيث خرجت غالبية مستشفيات مدينة غزة عن الخدمة منذ الأيام الأولى للعدوان، جراء القصف الوحشي التي تعرضت لها، ليبقى قرابة مليون شخص من أهالي المدينة بلا أي نوع من أنواع الخدمات الطبية. تضم مدينة غزة لوحدها نحو

قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، إن مستشفيات غزة التي تتعرض لقصف إسرائيلي متواصل أصبحت "مصائد للموت". جاء ذلك في منشور على منصة /إكس/، اليوم الأربعاء، بشأن الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وذكرت الأونروا أن "العائلات تتفكك والأطفال يموتون من البرد"

قال المفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الجمعة، إن "حماية المستشفيات أثناء الحروب تحظى بأهمية قصوى، ويجب أن تُحترم من قبل كل الأطراف في جميع الأوقات". وأضاف تورك خلال اجتماع لمجلس الأمن بشأن القضية الفلسطينية، أن "هجمات الجيش الإسرائيلي الجمعة الماضية ألحقت ضررا كبيرا بمستشفى كمال عدوان، آخر المستشفيات العاملة في شمال غزة"،

طالبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بإرسال مراقبين أمميين لمستشفيات غزة "لتفنيد أكاذيب الاحتلال ومزاعمه حول استخدامها لأغراض عسكرية". وقالت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، إنّ "استمرار جيش الاحتلال الصهيوني المجرم استهدافه وتدميره الممنهج لكافة المنشآت الطبية والمستشفيات والتي كان آخرها حرق وتدمير مستشفى كمال عدوان في شمال القطاع، يحمّل الأمم المتحدة والمنظومة

حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الثلاثاء، من أن الهجمات على المستشفيات شمال غزة في الأيام الأخيرة لها تأثير مدمر على المدنيين الذين ما زالوا في المناطق المحاصرة. وقال المكتب إنه "في الأيام الأخيرة، وردت تقارير عن هجمات في وحول مستشفيي العودة وكمال عدوان، وهما المرفقان الصحيان الآخران اللذان لا يزالان يعملان بشكل

حذر مدير المستشفيات الميدانية بوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، مروان الهمص، الاثنين، من تدهور الأوضاع الصحية في المستشفيات، في ظل النقص الكبير في المستلزمات الطبية والعلاجات، وتعطل العديد من الأجهزة الطبية. وقال الهمص في تصريح صحفي، إن "الوضع الصحي في غزة يواجه تحديات خطيرة نتيجة للحصار المستمر والظروف الاقتصادية الصعبة". وأضاف أن "المستشفيات تعاني

حذرت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الجمعة، من أن مستشفيات القطاع كاملة "ستتوقف عن العمل أو تقلص من خدماتها خلال 48 ساعة القادمة بسبب عرقلة الاحتلال إدخال الوقود للقطاع". وقالت الوزارة في بيان، إن "قوات الاحتلال استهدفت بشكل متعمد مستشفى كمال عدوان وعطلت محطة توليد الكهرباء ومحطة تزويد الأكسجين، بالإضافة لاستهداف الطواقم الطبية وإصابة

قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الثلاثاء، إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف المنظومة الصحية بشكل كامل في جميع محافظات القطاع، حيث دمر عشرات المستشفيات والمراكز الطبية وأخرجها عن الخدمة". وأوضح مدير عام المستشفيات الميدانية في وزارة الصحة الدكتور مروان الهمص، أن "الاحتلال يتعمد استهداف الطواقم الطبية، حيث أعدم أكثر من ألف طبيب وممرض