مستوطنات

بثت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" مساء اليوم الأربعاء، مشاهد لإطلاق سراح مستوطنة إسرائيلية وطفليها، بعد التحفظ عليهم خلال اشتباكات جرت مع جيش الاحتلال في كيبوتس "حوليت" بغلاف غزة. وأظهرت الصور التي نقلتها قناة /الجزيرة/ ترك مجموعة من المسلحين يتبعون "كتائب القسام"، لمستوطنة وطفليها، بعد انتهاء اشتباكات مسلحة، حيث توجهت بعيدا عن

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه سينقل أكثر من ألف قطعة سلاح لتعزيز المنظومة الدفاعية في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة. وبحسب ما نقلته صحيفة /هآرتس/ العبرية، فإن هذه الأسلحة ستكون من مسؤولية القيادة المركزية للجيش في الضفة الغربية، وستستخدمها كتائب الجيش التي تم نقلها إلى الضفة الغربية، وقد يتم نقلها أيضًا للأجهزة الأمنية والمنسقين

شارك مئات المستوطنين، مستقلين دراجات نارية في مسيرة استفزازية من مستوطنة "عيلي" جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية، باتجاه مستوطنة "بيت إيل"، شمال مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية. تزامن ذلك، مع تجمهر مستوطنين على الشارع المحاذي لمستوطنة "حلميش"، شمال غرب رام الله. وأفاد مراسلنا، بأن قوات الاحتلال أغلقت منطقة "عيون الحرامية"، ومفترق بلدة ترمسعيا، والمدخل

دعا الأمين العام للأممِ المتحدة أنطونيو غوتيريش الاحتلال الإسرائيلي، الى العدولِ عن قرارِه توسيعَ البناءِ في المستوطناتِ بالضفة الغربية المحتلة، واصفاً إياها بـ"المثيرةٍ للقلق". وأضاف أن المستوطنات "تشكل خرقاً صارخا للقانونِ الدولي وعائِقاً مركزيا أمامَ تطبيقِ حلِ الدولتينِ للشعبين والتوصلِ الى اتفاقِ سلامٍ دائمٍ وشامل". وجاء في بيانٍ أصدره ديوان الناطقِ بلسانِ الاممِ المتحدة، الليلة

طالبت وزارة الخارجية في حكومة السلطة الفلسطينية، بموقف أمريكي حازم تجاه ما أوردته وسائل إعلام عبرية حول عزم حكومة الاحتلال، الشروع في بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة في الضفة الغربية المحتلة. وقالت الوزارة، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، إنها "تنظر بخطورة بالغة لما أورده الإعلام العبري أيضا حول إقدام الحكومة الإسرائيلية على إبلاغ

أخطرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، بلدة الزاوية غرب سلفيت، شمالي الضفة الغربية، بالاستيلاء على 96 دونما من أراضي منطقة "خلة أبو زيتونة" الواقعة خلف جدار الفصل والتوسع العنصري. ونقلت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية /وفا/ عن محافظ سلفيت عبد الله كميل، "دعوته الأهالي والمزارعين لتوفير الأوراق الثبوتية بالتنسيق مع المجلس البلدي والمؤسسات الرسمية المختصة".

سمحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بإقامة ست بؤر استيطانية عشوائية في منطقة "مسافر يطا"، جنوبي جبل الخليل، بعد أن صادقت ما تسمى بالمحكمة العليا على طرد السكان الفلسطينيين منها، بذريعة أنها منطقة تدريبات عسكرية وإطلاق النار الحي. وذكرت صحيفة /هآرتس/ اليوم الجمعة، أن البؤر الاستيطانية العشوائية هذه على شكل مزارع، يوجد في كل واحد منها قطيع

كشفت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية اليوم الثلاثاء عن أن وزارة التربية والتعليم في حكومة الاحتلال "تعتزم تنظيم جولات للطلاب وتوجيه الرحالات المدرسية إلى مستوطنة "حومش" المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين بين مدينتي نابلس وجنين شمال الضفة الغربية المحتلة، بعد أن سمحت سلطات الاحتلال مؤخرا للمستوطنين بالعودة إليها. وقالت الصحيفة: "إن الرحلات للمستوطنة التي تم إخلاؤها،

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه أن "توقيع وزير حرب الاحتلال على قرار يسمح للمستوطنين بإعادة بناء ما يُسمّى مستوطنة "حومش" هو "جريمةٌ صهيونية جديدة تُرتَكَب ضد شعبنا.. وانتهاكٌ صارخ لكل الأعراف والقرارات الدولية الرافضة لمشاريع الاحتلال الاستيطانية". وشدد طه في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الخميس، على أن "كل خطوات

أدانت السعودية، قرار الاحتلال الإسرائيلي نشر عطاءات خلال الأسبوع الجاري، لبناء وحدات استيطانية جديدة في الأراضي الفلسطينية. وأعربت الخارجية السعودية، في بيان لها، مساء السبت، عن تنديدها بالقرار الإسرائيلي الذي يعد "استمراراً للانتهاكات الصارخة التي تقوم بها سلطات الاحتلال". وأهابت السعودية وفق البيان بـ"المجتمع الدولي الاضطلاع بمسؤولياته لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ووقف ممارساته الاستفزازية، التي من

دعا الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، دولة الاحتلال الإسرائيلي، إلى إلغاء القانون الذي أقره برلمانها "الكنيست" اليوم، والقاضي بعودة المستوطنين إلى أربع مستوطنات مخلاة في الضفة الغربية، مبينا أنه "خطوة واضحة إلى الوراء". وطالب الاتحاد الأوروبي في بيان "باتخاذ إجراءات تساهم في تهدئة الوضع المتوتر للغاية"، مؤكدا أن "قرار الكنيست بإلغاء بعض مواد قانون فك الارتباط لعام

صادق برلمان الاحتلال "الكنيست"، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، على مشروع قانون لإلغاء خطة "فك الارتباط"، والذي يموجبه تم إخلاء أربع مستوطنات في شمال الضفة الغربية، بالتزامن مع انسحاب "إسرائيل" من قطاع غزة في عام 2005. وتم تمرير مشروع الإلغاء في القراءة الثانية والثالثة (النهائية) للكنيست، بتأييد 31 عضو كنيست، مقابل معارضة 18