مستوطنين

 أصيب أربعة فلسطينيين برصاص الاحتلال، مساء اليوم السبت، خلال مواجهات اندلعت في بلدة "نعلين" وقرية "النبي صالح" غربي رام الله وشماله. وأفادت مصادر مصادر محلية، بأن مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في البلدة، ما أدى لإصابة ثلاثة شبان بالرصاص الحي في الأطراف، كما أطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع تجاه المتظاهرين. وأضافت المصادر أن

التقى رئيس مكتب العلاقات الدولية في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" موسى أبو مرزوق، وكل من عضو المكتب السياسي للحركة عزت الرشق، وممثل الحركة لدى موسكو، المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا، نائب وزير الخارجية السيد ميخائيل بوغدانوف، في مقر وزارة الخارجية الروسية بالعاصمة موسكو. وبحث الطرفان، أمس الخميس، مستجدات القضية الفلسطينية، خاصة تصاعد

حذر مدير "معهد بحوث الأمن القومي الإسرائيلي" (تابع لجامعة تل أبيب) تمير هايمن، من أن المؤسسة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، تفقد السيطرة على الأحداث في الضفة الغربية، في ضوء تصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية والعمليات الفردية. وذكر هايمن في مقال له عبر صحيفة / إسرائيل اليوم / العبرية، اليوم السبت، أن "المستوى الذي يوجه استخدام القوة هو

أعرب البرلمان العربي عن استهجانه واستنكاره الشديدين، للتصريحات العنصرية التحريضية الصادرة لوزراء حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة، والداعية إلى تدمير بلدة حوارة جنوب نابلس، والقرارات الصادرة بإنزال حكم الإعدام بحق أسرى فلسطينيين، وقانون سحب الجنسية من الأسرى الفلسطينيين وإبعادهم الذي صدر منذ أيام، في خطوات متلاحقة وغير مسبوقة وخطيرة. وطالب البرلمان العربي في بيان تلقته "قدس

أصيب فلسطينيان، مساء اليوم الثلاثاء، في هجوم للمستوطنين ببلدة حوارة، جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية غسان دغلس، إن مستوطنين اعتدوا على عدد من المواطنين بغاز الفلفل، ما أدى لإصابة مواطن وزوجته نقلا إثرها إلى المركز الطبي في البلدة. وأضاف دغلس في تصريحات إعلامية، أن المستوطنين هاجموا

حذّرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قادة وحكومة الاحتلال، من إطلاق يد المستوطنين الإسرائيليين، ضد الفلسطينيين في بلدتي حوارة وعصيرة القبلية جنوبي نابلس (شمال الضفة) بـ"العربدة والإجرام وحرق منازل الأهالي الآمنين". وأكدت "حماس" في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" مساء الأحد، أن "إرهاب الاحتلال وإجرام مستوطنيه، ما هو إلا تعبير عن حالة الذعر والخوف، التي تسيطر

 احتجز مستوطنون، اليوم الأحد، عائلة فلسطينية قرب قرية يانون جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفاد رئيس مجلس قروي يانون، راشد مرار، في تصريحات صحفية، بأن "عددا من المستوطنين يحتجزون عائلة فلسطينية من بلدة عقربا بأراضي يانون، فيما منعت قوات الاحتلال وصول الأهالي إليهم، لنجدتهم". يذكر أن اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين ازدادت في الآونة الأخيرة ضد الفلسطينيين

أعلن مستشفي "شعاري تسيديك" الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، مقتل مستوطن إسرائيلي، أصيب بجروح بالغة في عملية الدهس يوم أمس بالقدس المحتلة، ليرتفع عدد قتلى العملية إلى ثلاثة. وقتل ظهر أمس مستوطنين اثنين وأصيب ستة آخرون بجراح متفاوتة، في عملية دهس نفذها الشهيد حسين قراقع (32 عامًا) من العيسوية (جنوب القدس)  بمحطة لانتظار الحافلات في مدينة القدس.

أصيب مستوطنان، مساء الثلاثاء، في عملية دهس وقعت قرب رام الله وسط الضفة الغربية، وفق بيان لجيش الاحتلال الإسرائيلي وإعلام عبري. وقال جيش الاحتلال في بيان: "ورود بلاغ عن عملية دهس في منطقة مفترق تبوح (زعترة)". وأضاف البيان أن قوات الجيش تتابع تفاصيل العملية. وأضافت منظمة "إنقاذ بلا حدود" الإسرائيلية، أن "منفذ العملية انسحب من

أغلق مستوطنون، اليوم الأحد، مدخل قرية "ياسوف" شرق سلفيت، شمال شرق الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية بأن عشرات المستوطنين أغلقوا مدخل القرية، وهاجموا مركبات المواطنين بالحجارة، دون أن يبلغ عن إصابات. وكثفت عصابات المستوطنين منذ أيام من اعتداءاتها ضد الفلسطينيين وممتلكاهم في عموم الضفة الغربية الغربية، خاصة بعد العمليتين الفدائيتين في القدس المحتلة، واللتين أسفرتا

أصيب مستوطنان، بجراح خطيرة، اليوم السبت، في عملية إطلاق نار، بالقرب من منطقة سلوان، جنوب المسجد الأقصى، بالقدس المحتلة. وبحسب القناة /12/ العبرية، فإن "حالة المصابين خطيرة وهما فاقدان للوعي". وقال مستشفى "شعاري تصيدق" الإسرائيلي": إن "أحد المصابين بعملية اليوم حالته حرجة غير مستقرة". ووفقًا لزعم لقناة، فإن "منفذ العملية تم استهدافه بالمكان، من قبل

لقي سبعة إسرائيليين مصرعهم، وأصيب 10 آخرون، في عملية إطلاق نار نفذها فلسطيني في القدس. وقالت وزارة الخارجية في حكومة الاحتلال، إن فلسطينياً فتح النار على تجمع لمستوطنين، وتسبب بمقتل سبعة إسرائيليين وإصابة 10 آخرين بجروح متفاوتة. وبينت الشرطة الإسرائيلية أن منفذ عملية القدس شخص واحد وصل بدراجة نارية وفتح النار، مؤكدة أن يجري البحث