معبر رفح

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إنه "ليس هناك طريقة فعالة لتوزيع المساعدات في غزة دون وقف لإطلاق النار". وأضاف في مؤتمر صحفي عقده اليوم السبت، خلال زيارته الجانب المصري من معبر رفح، أن "هناك طوابير طويلة من الشاحنات التي تنتظر في رفح، وفي الجهة المقابلة هناك أشخاص يعانون المجاعة". وأشار إلى أنه "يمثل

قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، إن بلاده تبذل كافة المساعي مع "الشركاء للتوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة قبل حلول شهر رمضان". جاء ذلك في كلمة للوزير المصري،مساء الجمعة، خلال جلسة خُصصت لبحث الأوضاع في قطاع غزة ضمن فعاليات منتدى أنطاليا الدبلوماسي، الذي تستضيفه تركيا، بحسب بيان للخارجية المصرية. وقال شكري، إن

نفى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، أن "تكون مصر أغلقت معبر رفح البري الحدودي مع قطاع غزة". وقال السيسي، إنه "يأمل التوصل إلى وقف إطلاق نار في القطاع خلال الأيام المقبلة، وبدء عملية إغاثة حقيقية للسكان". وأضاف أن "مصر حريصة على أن يكون منفذ رفح فرصة وسبيلا ومسارا لتقديم المساعدات، ولإغاثة المطلوب إغاثتهم"، مستدركا

نفى مصدر مسؤول في هيئة المعابر والحدود بقطاع غزة، الجمعة، ما جرى تداوله حول "اقتحام نازحين لمعبر رفح الحدودي مع مصر". وقال المصدر، إن "مجموعة من المواطنين النازحين بجوار معبر رفح البري الذي يقع شرقي محافظة رفح جنوبي القطاع، أشعلوا إطارات السيارات أمام البوابة الرئيسية للمعبر". وأضاف أن "النازحين بعد إشعالهم إطارات السيارات فتحوا بوابة

أعلنت مصر، الجمعة، أنها "فتحت معبر رفح البري الحدودي مع قطاع غزة منذ اللحظة الأولى للحرب الإسرائيلية على القطاع، دون أي قيود أو شروط، لإدخال المساعدات". وقالت الرئاسة المصرية، في تعقيب على تصريحات للرئيس الأميركي جو بايدن، إن " العمل والتعاون المكثف مستمر بين مصر والولايات المتحدة بشأن التوصل لتهدئة في قطاع غزة، والعمل لوقف إطلاق

أعلنت منظمة الصحة العالمية، إجلاء (1243) حالة طبية عن غزة عبر معبر رفح، بينهم عدد من الجرحى. وكشفت المنظمة في تقرير لها، أن (1025) من مرافقي المرضى غادروا أيضا، ومن بين هؤلاء الأشخاص الذين يتلقون العلاج في مصر وبلدان أخرى. وأكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس في وقت سابق، أن "تقارير موظفي المنظمة

خرج 52 جريحا إلى جانب 55 مرافقا لهم من قطاع غزة، الأحد، لتلقي العلاج في مصر وقطر. وعبر 41 جريحا ومصابا و33 مرافقا فلسطينيا ميناء رفح البري، قادمين من قطاع غزة لتلقي العلاج فى مستشفيات مصر. كما عبر 11 جريحا و32 مرافقا فلسطينيا معبر رفح، تمهيدا للسفر والعلاج في دولة قطر. ونقلت وسائل إعلام مصرية

أرسلت السعودية، 36 طائرة و5 بواخر، إلى جانب 172 شاحنة إغاثية إلى قطاع غزة، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي عليه في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وكانت آخر طائرة سيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في الثالث من كانون الثاني/يناير الجاري، من مطار الملك خالد الدولي بالرياض متجهة إلى مطار العريش الدولي، بحسب بيانات

أوضحت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، الأحد، أن "العقبة الأكبر في طريق دخول المساعدات وسرعة وصولها بكميات كافية إلى قطاع غزة طوال 100 يوم، هي تعنت وتعمد السلطات الإسرائيلية المحتلة لمعابر قطاع غزة الأخرى". وقالت الهيئة، إن "تأخير وتفتيش المساعدات قبل السماح بمرورها إلى الجانب الفلسطيني من قبل سلطات الاحتلال بحكم سيطرتها العسكرية على أراضي القطاع،

ناشد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الأحد، السلطات المصرية، بالموافقة على تحويل 6 آلاف جريح من غزة إلى الخارج. وقال المكتب الإعلامي في تصريح صحفي، إنه "يدعو مصدر إلى فتح معبر رفح وتحويل 6 آلاف جريح للعلاج في الخارج بشكل فوري وعاجل، في ظل الكارثة الإنسانية التي يعيشها القطاع". وأكد أن "عدد الإصابات بين

أكدت وزيرة الصحة في حكومة السلطة الفلسطينية، مي الكيلة، بدء دخول طعومات الأطفال الروتينية إلى قطاع غزة، من خلال معبر رفح البري. وأضافت الكيلة في بيان صحفي، اليوم الاثنين، أن "الطعومات التي اشترتها الحكومة، إضافة لما تبرعت به منظمة اليونسيف بدأت بالدخول إلى القطاع". وأشارت إلى أن "وزارة الصحة في جمهورية مصر العربية كانت وافقت

قال البيت الأبيض، الخميس، إنه لا يوجد مشروع قرار للتصويت في مجلس الأمن بشأن غزة، مستدركا أن الولايات المتحدة تعمل ونعمل مع شركائها بشأن صيغة مشروع قرار. وأضاف البيت الأبيض، أن "هناك جدية في العمل من أجل العودة إلى هدنة جديدة في غزة"، مستدركا أن "مفاوضات كانت جارية في هذا الصدد". وأشار إلى أنه "يجري