منظمة الصحة العالمية

دعا مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الخميس، إلى ضرورة رفع الحصار عن دخول المساعدات إلى غزة فورا، والحفاظ على الخدمات الصحية، والوصول الإنساني دون عوائق إلى جميع أنحاء القطاع. كما دعا غيبريسوس في مؤتمر صحفي، إلى "الاستئناف الفوري لعمليات الإجلاء الطبي اليومية، ووقف إطلاق النار". وأكد أن "الحصار الشامل الذي تفرضه إسرائيل

قال مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الاثنين، إن الغارة التي استهدفت مجمع ناصر الطبي في قطاع غزة، "أدت لقتلى وجرحى وأضرار بالغة بقسم الجراحة". وأضاف غيبريسوس أن "مجمع ناصر أكبر مستشفى في جنوب قطاع غزة والغارة دمرت 35 سريرا للمرضى". وكرر أن "أنظمة الرعاية الصحية ليست أهدافا ويجب حمايتها ولا يجوز عسكرتها". وكان

قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن منظمة الصحة العالمية وثقت 54 اعتداء على المرافق الصحية في الضفة الغربية منذ كانون الثاني/يناير الماضي، أسفرت عن "4 قتلى و9 مصابين". وأضاف أن "مراكز الأونروا الصحية في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس شمال الضفة الغربية مغلقة مُنذ بداية العام بسبب انعدام الأمن". ويواصل الاحتلال

قالت منظمة "الصحة العالمية" (تابعة للأمم المتحدة)، إنها "تمكنت من زيادة تسليم الإمدادات إلى القطاع منذ دخول وقف إطلاق النار الهش حيز التنفيذ، لكن الاحتياجات الصحية في غزة هائلة وسط الدمار الواسع النطاق للنظام الصحي". وكشفت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، عن "مساعيها لزيادة سعة أسرة المستشفيات وإنشاء مستشفى جاهز في غضون

دعت منظمة الصحة العالمية، الخميس، الدول الأعضاء بها "لتوفير التمويل من أجل الاستجابة الطبية في قطاع غزة بعد الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار لإنهاء العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 15 شهرا على في القطاع". وقالت المنظمة، إن "الدول الأعضاء بها والمانحين والمجتمع الدولي، بما في ذلك القطاع الخاص، يجب أن يدعموا الاحتياجات الصحية العاجلة وإعادة

دعت منظمة الصحة العالمية (تابعة للأمم المتحدة)، الجمعة، إلى "اتخاذ إجراءات فورية لجعل الطرق سالكة وتسهيل الوصول إلى مستشفى العودة لإبقائه قيد التشغيل". وقالت المنظمة في بيان صحفي، إنها "تحاول الوصول إلى مستشفى العودة لإعادة إمداده وتقييم الوضع في مستشفى كمال عدوان، الذي لم يعد يعمل إلا أنها أضافت أن الطرق المتضررة، فضلا عن عدم

قال مدير منظمة "الصحة العالمية" (تابعة للأمم المتحدة)، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إنه "لا يزال أكثر من 12 ألف شخص في غزة بحاجة إلى عمليات إجلاء طبي". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، "نواصل حث (إسرائيل) على زيادة معدل الموافقات على عمليات الإجلاء الطبي". وكانت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"،

قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، مارغريت هاريس، الأحد، إن "كل جهود المنظمة للحفاظ على المنظومة الصحية في غزة ذهبت هباء". وأضافت هاريس في تصريحات صحفية، أن المنظمة "سترسل فريقا لتقييم الاحتياجات في غزة وما ينقص المستشفيات من معدات". وأشارت إلى أنه "لا يجوز بأي حال الاعتداء على المستشفيات وطواقمها والمرضى فيها".

أعلنت منظمة "الصحة العالمية" (تابعة للأمم المتحدة)، أن "مستشفى (كمال عدوان) صار خاليا عقب عملية عسكرية (إسرائيلية) أدت إلى خروج آخر مرفق صحي كبير شمال قطاع غزة عن الخدمة". وأوضحت المنظمة، في بيان اليوم السبت، أن "15 مريضا في حال حرجة و50 من مقدمي الرعاية و20 من العاملين في مجال الصحة نقلوا، مساء أمس، إلى

قال ممثل منظمة الصحة العالمية في فلسطين، ريك بيبركورن، الجمعة، إن المنظمة "ليس لديها ما يشير إلى صدور تحذير قبل قصف إسرائيل لمستشفى كمال عدوان في غزة أمس الخميس". وأضاف بيبركورن خلال إفادة صحفية في جنيف، أن المستشفى "يعمل بالحد الأدنى حاليا". وأكد وجود "نحو 12 ألف مريض في أنحاء غزة بحاجة إلى إجلاء طبي

قالت منظمة الصحة العالمية (تابعة للأمم المتحدة)، الجمعة، إن هجوم المسيرات على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة ألحق به أضرارا بالغة. وأضافت المنظمة، أن أربعة من العاملين في المستشفى أصيبوا بالهجوم، إلى جانب مرافقين للمرضى. وأوضحت أن كل أنواع الرعاية الصحية وطواقم الإسعاف يجب ألا تستهدف أبدا". وأكدت المنظمة أنها ترى استهدافا للمرافق الصحية

قالت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، إن "معدل الهجمات على القطاع الصحي اللبناني هو الأعلى عالميا". وأضافت المنظمة في بيان لها، أنه "قُتل 226 عاملا صحيا ومريضا في لبنان، وأصيب 199 آخرون، في الفترة من 7 تشرين الأول 2023 إلى 18 تشرين الثاني 2024". وأوضحت أن "هذه الأرقام تأتي من نظام ترصُّد الهجمات على الرعاية الصحية