نابلس

كرمت مؤسسات في نابلس، الأسيرين المحررين كريم وماهر يونس، في مقر محافظة نابلس، شمال الضفة الغربية، بحضور عدد من الشخصيات وممثلي المؤسسات والفعاليات. وأعلنت جامعة النجاح الوطنية، اليوم الأربعاء، قرار تقديم منحة دكتوراة كاملة في تخصص التاريخ للأسير المحرر كريم يونس، بناء على تعليمات مجلس الأمناء وإدارة الجامعة. وقال المحرر كريم يونس إن "الاحتلال أراد

سلمت سلطات الاحتلال، 50 إخطارا لمنشآت زراعية في بلدة دوما جنوب شرق نابلس شمال الضفة الغربية. وقال ئيس مجلس قروي دوما، سليملن دوابشة، إن "دوريات تابعة للإدارة المدنية وقوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الشرقية والجنوبية، وسلمت أكثر من 50 إخطارًا للسكان". وشملت الإخطارات وقف البناء والهدم لعدد من الغرف الزراعية، وإخلاء أراض مزروعة وإعادتها لما كانت

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، عن إصابة ضابط وثلاثة جنود في تفجير عبوة ناسفة على مقربة من قوة عسكرية راجلة شرقي نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة. وذكر متحدث باسم جيش الاحتلال، أن "عبوة ناسفة انفجرت قبيل منتصف الليل قرب مجموعة من الجنود، خلال تأمينهم طريقًا جانبية قبيل اقتحام مئات المستوطنين قبر يوسف شرقي

نعت "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس شمالي الضفة)، مساء الأربعاء، أحد "خيرة جنودها المجهولين" الشاب عايد القني، من بلدة "كفر قليل" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وقالت في بيان، مساء الأربعاء، تلقته "قدس برس": إن القني أحد أبطال الإعداد والتصنيع؛ في مجموعات "عرين الأسود"، والذي التحق بركب الشهداء، "أثناء التجهيز لملاقاة العدو الصهيوني في

أصيب ثلاثة جنود من جيش الاحتلال، مساء الأربعاء، بانفجار عبوة ناسفة شرقي مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. وقالت صحيفة /معاريف/ العبرية، إن ثلاثة جنود من جيش الاحتلال، أصيبوا في انفجار عبوة ناسفة، على طريق "الضاحية الجديد"،  مشيرة إلى أنه تم نقلهم إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج. وذكرت مصار عبرية بأن قوة من الوحدة 669 الجوية

قرر جيش الاحتلال الإسرائيلي، مصادرة وهدم منزل الأسير خالد خروشة في مخيم عسكر، شرق نابلس، شمالي الضفة الغربية. ويتهم الاحتلال خالد خروشة بمشاركته بعملية إطلاق نار، في الـ26 من شباط/ فبراير الماضي، في بلدة "حوارة" جنوب نابلس، من قبل والده، الشهيد في كتائب "عز الدين القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) عبد الفتاح خروشة، والتي قُتل

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، مساء اليوم الأحد، في هجوم للمستوطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، على قرية "مادما"، جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وقال القائم بأعمال محافظ نابلس غسان دغلس (تابع للسلطة الفلسطينية) في تصريحات صحفية، بأن "مستوطنين هاجموا منازل المواطنين في المنطقة الجنوبية من القرية، بحماية جنود الاحتلال، الذين أطلقوا قنابل الصوت والغاز السام المسيل

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، المنطقة الأثرية في بلدة "سبسطية" شمالي غرب مدينة نابلس؛ شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، أن ضباطا من جيش الاحتلال، "تجمعوا في ساحة الأعمدة لمعاينة المكان، قبل انسحابهم خارج البلدة، دون أن يتضح هدف الاقتحام". وفي السياق، هاجم عشرات المستوطنين، من بؤرة "يش كودش" الاستيطانية مساء اليوم، بلدة

اعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الاثنين طبيبا فلسطينيا عقب اقتحام بلدة بيتا جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بارتفاع حصيلة الإصابات إلى "50 إصابة نتيجة مواجهات مع جيش الاحتلال في البلدة، من بينها 8 إصابات بالرصاص الحي منها واحدة خطيرة في الرأس". ويظهر الفيديو لحظة إطلاق جنود الاحتلال الرصاص الحي بشكل

 أصيب عدد من الفلسطينيين، مساء اليوم السبت، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة "بيتا" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت جمعية "الهلال الأحمر الفلسطيني" أن 72 أصيبوا بالاختناق؛ جراء استنشاق الغاز السام المسيل للدموع، عولجوا ميدانيا. وذكرت أن المصور الصحفي وهاج بني مفلح، أصيب بقنبلة غاز في القدم، وجرى نقله إلى مستوصف

رصد مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل) أكثر من 169 عملاً مقاوماً في بلدة حوارة، جنوبي نابلس، شمالي الشفة الغربية، منذ بداية العام الجاري، آخرها عملية إطلاق نار أدت لمقتل مستوطنين اثنين اليوم السبت. وحسب "معطى" فقد شملت أعمال المقاومة في حوارة 28 عملية إطلاق نار، وثلاث عمليات دهس، وعملية طعن واحدة، وسبع عمليات حرق

كشفت الإعلام العبري، مساء اليوم السبت، تفاصيل جديدة، حول عملية حوارة، التي وقعت اليوم السبت، وأدت لمقتل مستوطنين اثنين، فيما تمكن المنفذ من الانسحاب بسلام. ووفقاً لصحيفة /هآرتس/ العبرية، فإن التقييم الأولي للعملية، أنها كانت "جريمة قتل لفلسطينيين" من الداخل الفلسطيني المحتل، مما تسبب في تصرف السكان الفلسطينيين هناك بشكل مختلف، مثل محاولات الإنعاش التي