نتنياهو

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن تصاعد التوتر بين رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ووزير حربه، يوآف غالانت، على خلفية خلافات بشأن إدارة الحرب.   جاء ذلك بعد رسالة وجهها غالانت إلى عدد من المسؤولين السياسيين والأمنيين، بينهم رئيسي الوزراء والأركان و"الموساد" و"الشاباك"، قال فيها: إن "الحرب تُدار دون بوصلة"، وأن من الضروري تحديث أهدافها.  

أكّد مسؤول العلاقات الإعلامية في "حزب الله"، محمد عفيف، اليوم الثلاثاء، أنّ "المقاومة الإسلامية في لبنان هي المسؤولة بشكلٍ كاملٍ وتامٍ وحصري عن عملية استهداف منزل المجرم نتنياهو في قيسارية"، مؤكدا أنه "لن يطول الوقت قبل أن يكون لدى المقاومة في لبنان أسرى من العدو". وقال عفيف خلال مؤتمرٍ صحافي من ضاحية بيروت الجنوبية مخاطباً

بارك الناطق باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة "العملية النوعية" التي استهدف خلالها "حزب الله" اللبناني، مقر إقامة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو. وقال أبو عبيدة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء: "نبارك العملية النوعية التي استهدف من خلالها حزب الله، مقر إقامة مجرم الحرب "نتنياهو"، والتي توجه رسالة لقادة الاحتلال المجرمين مفادها أنهم

قال وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس إنه أمر وزارته ببدء إجراءات قانونية ضد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمنعه الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض تجاري بحري عسكري سيقام قريبا في فرنسا. وأوضحت شركة "يورونافال" المنظمة للمعرض - الذي من المقرر أن يقام في باريس بين 4 و7 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل- في بيان أن الحكومة

قال اللواء السابق في جيش الاحتلال إسحاق بريك: إن "الحكومة الإسرائيلية الفاشلة وهؤلاء الجهَلة الذين يتبعونها، كأنهم قطيع من الحمقى، سيواصلون قيادة دولتنا نحو خطر يهدد وجودها". وأشار بريك في تصريحات، نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، أن "حرب الاستنزاف التي تخوضها إسرائيل في غزة ولبنان، أدت إلى خلق استقطاب فظيع في المجتمع الإسرائيلي، حيث

هاجم رئيس نيكاراغوا دانييل أورتيغا رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واصفا إياه بـ"ابن الشيطان" و"هتلر العصر الحالي" معللا ذلك بسياساته التي وصفها بـ "الإرهابية"، التي تهدف إلى تدمير شعوب كالشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وخلال فعالية رسمية بحضور كبار ضباط الجيش والشرطة، أمس الأربعاء، أكد أورتيغا رفض بلاده استمرار الإبادة الجماعية في فلسطين وتوسعها

طالب رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بسحب قوات حفظ السلام الدولية "اليونيفل" فورا من لبنان. ودعا نتنياهو، في كلمة له بثتها وسائل إعلام إسرائيلية، غوتيريش إلى "إبعاد قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان عن "الخطر على الفور". وذكر أن الجيش الإسرائيلي طلب من الأمم المتحدة إجلاء الجنود

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وعدد من أعضاء حكومته، هاجموا (130) جنديا إسرائيليا، أعلنوا قبل أيام رفضهم الخدمة ما لم تسعَ الحكومة إلى التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس". ونقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الأحد، عن مصادر مطلعة قولها إن "نتنياهو دعا خلال مناقشات أمنية لإنهاء

قال وزير الخارجية الأردنية أيمن الصفدي، اليوم السبت، إن "إسرائيل لن تتوقف عن جرائم الحرب في غزة والضفة الغربية ولبنان، ما لم تتم محاسبة نتنياهو ووزرائه المتطرفين". جاء ذلك في منشور على حسابه بمنصة /إكس/، كتب فيه: "لن تتوقف إسرائيل عن جرائم الحرب في غزة والضفة الغربية ولبنان ما لم تتم محاسبة نتنياهو ووزرائه المتطرفين".

أظهر استطلاع للرأي في "إسرائيل"، الجمعة، توقف صعود المعسكر المؤيد لرئيس الوزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مقابل ارتفاع مقاعد معسكر المعارضة بالكنيست، وتفوق رئيس الحكومة السابق نفتالي بينيت، في حال جرت انتخابات اليوم. وأفادت صحيفة /معاريف/، التي نشرت نتائج الاستطلاع، بأن صعود المعسكر المؤيد لنتنياهو توقف هذا الأسبوع بعد تصعيد الحرب ضد حزب الله في

قال الرئيس الإيراني مسعود بزكشيان، مساء الثلاثاء، إن "الهجوم على إسرائيل كان دفاعا عن مصالحنا ومواطنينا". وأضاف بزكشيان، أنه "على نتنياهو أن يعلم أننا لا نسعى للحرب لكننا سنقف بحزم ضد أي تهديد". وأكد أن "الهجوم كان جزء من قدراتهم"، مستدركا: "لا تدخلوا في صراع مع إيران". وقال التلفزيون الإيراني من جانبه، إن "الحرس الثوري

عقبت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الجمعة، على ما جاء في كلمة رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من على منبر الأمم المتحدة، والتي واصل فيها "فصول أكاذيبه المفضوحة، وصعَّد خلالها من تهديداته لشعوب المنطقة، في الوقت الذي يواصل فيه حربه المسعورة ويكثِّف من حملة الإبادة على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، ويوسع دائرة