هدم البيوت

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن سياسة هدم البيوت، التي تمارسها سلطات الاحتلال "جريمةٌ لن تفتّ في عضد الشعب الفلسطيني، وستزيده قوة في مواجهة الاحتلال حتى زواله". وقالت "حماس" في بيان صحفي اليوم الأربعاء "إنّ هدم الاحتلال الصهيوني لثلاثة منازل صباح اليوم في القدس وسلفيت وقلقيلية، يعدّ جريمة وسلوكا عنصريا انتقاميا عقب فشل الاحتلال في

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الإثنين، خيام سكان قرية "العراقيب"، بمنطقة "النقب" جنوب فلسطين المحتلة، للمرة الـ216 على التوالي. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال استولت على سيارات وممتلكات تعود لسكان القرية للضغط عليهم، للرحيل عن أراضي القرية، كما قامت بهدم خيامها. ويؤكد أهالي "العراقيب" في كل عملية هدم، أن "ممارسات السلطات الإسرائيلية واستمرارها

هدمت قوات الاحتلال، اليوم الثلاثاء، منزلا في بلدة جبل المكبر جنوب شرق القدس المحتلة، يعود لعائلة المقدسي إيهاب الحصيني.     واقتحمت آليات الاحتلال والمئات من الجنود، قرية جبل المكبر، ثم حاصرت منزل الحصيني واغلقت الطرقات المؤدية إليه، وباشرت الجرافات بهدم المنزل. وأجبرت سلطات الاحتلال الشاب إيهاب الحصيني على تفريغ محتويات منزله قبل 3 أسابيع، بعد

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، ورشة لتصليح المركبات في بلدة شعفاط شمال شرق القدس المحتلة. وقال صاحب الورشة صادق الرشق، في تصريحات صحفية، إن قوات الاحتلال داهمت شعفاط في ساعات الفجر، وشرعت بهدم منشأة لتصليح المركبات مملوكة له، بحجة البناء دون ترخيص.  وأشار إلى أن المنشأة المستهدفة، تضم سبعة "كراجات" لتصليح المركبات، ويعتاش منها