هدنة إنسانية

دعا قادة الاتحاد الأوروبي إلى هدنة إنسانية عاجلة تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة، والامتناع عن شن هجوم على مدينة رفح جنوبي القطاع. جاء ذلك في بيان مشترك لقادة دول الاتحاد الأوروبي بعد جلستهم المخصصة للشرق الأوسط خلال قمتهم ببروكسل. وأعرب البيان عن "الفزع إزاء الخسائر غير المسبوقة في صفوف المدنيين والوضع الإنساني

أعلن البيت الأبيض، الثلاثاء، أن الولايات المتحدة الأميركية "لا تزال تعمل على التوصل لهدنة إنسانية أطول في قطاع غزة". والتقى وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في إطار جولة دبلوماسية تشمل أربع دول سعيا لهدنة في قطاع غزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وقال المتحدث باسم

قال البيت الأبيض، الثلاثاء، إنه "يدعم وقفا لإطلاق النار في غزة لمدة طويلة"، مضيفا أن هناك "محادثات نشطة بشأن صفقة إطلاق سراح أسرى محتملة بين حركة (حماس) والاحتلال الإسرائيلي". وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي: "ندعم وقفا إنسانيا لإطلاق النار في غزة لمدة طويلة". وأضاف أن "المبعوث الأميركي ماكغورك يزور

قالت صحيفة /معاريف/ العبرية: إن الاستطلاع الذي أجرته الصحيفة، على خلفية الاتفاق للإفراج عن 50 أسيرا إسرائيليا محتجزين في غزة، اظهر تراجع  قوة  كتلة أحزاب الائتلاف اليميني الحاكم، فيما تعززت كتلة المعارضة والأحزاب العربية بتفويض إضافي لتصل إلى 79 مقعدا. وأضافت أنه في الاستطلاع الذي أجري بعد مصادقة الحكومة على صفقة إطلاق سراح الأسرى، أظهر

كشف عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، محمد نزال، أن مصر قدمت مقترحا بشأن هدنة إنسانية، مؤكدا أن الحركة وافقت عليه، دون ذكر تفاصيل عن شروط تلك الهدنة. وأوضح نزال، في مقابلة مع قناة /تي آر تي/ التركية، اليوم الجمعة، أن "مصر لم تبلغنا حتى الآن بالرد الإسرائيلي، على الهدنة الإنسانية المقترحة"، منوها إلى أن المقترح