واشنطن

كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، عن تفاصيل المباحثات بين مسؤوليين أمريكيين وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشأن أسرى الاحتلال، والدخول في المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار. وقالت الصحيفة اليوم الجمعة، إن واشنطن عرضت على "حماس" إطلاق سراح عدد من المحتجزين الأحياء، بينهم الجندي عيدان ألكسندر، الذي يحمل الجنسية الأميركية، مقابل تمديد وقف إطلاق النار شهرين،

أعلن البيت الأبيض دعمه لدولة الاحتلال في قرارها منع دخول المساعدات إلى غزة، في خرق فاضح لاتفاق وقف إطلاق النار. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي براين هيوز، في بيان: "تفاوضت إسرائيل بحسن نية منذ بداية هذه الإدارة لضمان الإفراج عن الاسرى المحتجزين لدى حماس. سندعم قرارها بشأن الخطوات التالية نظرا لأن حماس أشارت إلى

قال مكتب مايسمى "وزير المالية" في حكومة الاحتلال بتسلئيل سموتريتش، اليوم الخميس، إن "الوزير سيتوجه إلى واشنطن خلال الأيام المقبلة للقاء وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت لمناقشة التعاون الاقتصادي والسياسي بين البلدين". وذكر المكتب في بيان له، أن "بيسنت وجه دعوة إلى سموتريتش خلال مكالمة هاتفية منذ أسبوعين، ومن المقرر أن يلتقيا نهاية الأسبوع المقبل

قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، ربما "هناك دولتان في العالم تدافعان عن هذا تهجير الفلسطينيين، إحداهما الولايات المتحدة والأخرى إسرائيل". وأكد فيدان في مقابلة مع قناة /الجزيرة/ القطرية أن "بلاده لن تقبل خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للاستيلاء على غزة وتهجير سكانها الفلسطينيين قسرا، وأنه لا ينبغي أخذ هذه الخطة على محمل الجد. وأضاف:

أعلنت الولايات المتحدة الجمعة الموافقة على بيع قنابل وصواريخ ومعدات ذات صلة بقيمة تفوق 7,4 مليارات دولار، لدولة الاحتلال الإسرائيلي التي استخدمت أسلحة أمريكية الصنع ذات قدرات تدميرية في الحرب في غزة. وجاء في بيان للوكالة الأمريكية للتعاون الأمني والدفاعي، أن وزارة الخارجية وافقت على الصفقة التي تشمل بيع قنابل ومجموعات توجيه وشعيلات بقيمة 6,75

قالت منظمة العفو الدولية (مستقلة مقرها لندن)، الثلاثاء، إن"استقبال واشنطن لنتنياهو المطلوب من الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية" يظهر الازدراء الأميركي للعدالة الدولية". وأضافت المنظمة أنها قدمت لواشنطن "أدلة بأن أسلحة أميركية استخدمت في جرائم حرب ولكنها استمرت في مخالفة تعهداتها بمنع ارتكاب إبادة جماعية في غزة". وأوضحت أنه "من الضروري

ذكر موقع "أكسيوس" الإخباري الأمريكي، أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، أخطرت الكونغرس بصفقة أسلحة محتملة مع إسرائيل قيمتها ثمانية مليارات دولار تشمل ذخائر لطائرات مقاتلة وطائرات هليكوبتر هجومية. وذكر التقرير أن الصفقة ستحتاج إلى موافقة لجان في مجلسي النواب والشيوخ وتشمل قذائف مدفعية وصواريخ جو-جو للطائرات المقاتلة للدفاع ضد تهديدات مثل الطائرات المسيرة. وقال

قال متحدث وزارة الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل، إن واشنطن تعارض خلاصات تقرير منظمة "هيومان رايتس ووتش" بشأن ارتكاب دولة الاحتلال الإسرائيلي إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة. جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده، الخميس، حيث تطرق للتطورات في الشرق الأوسط. ولدى حديثه عن تقرير "هيومان رايتس ووتش" الذي يتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية بغزة،

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، استعمال الولايات المتحدة حق النقض "الفيتو" في مجلس الأمن ضد قرار وقف إطلاق النار في غزة. وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، أن "الولايات المتحدة تثبت مجددا أنها شريك مباشر في العدوان على شعبنا ومسؤولة عن (حرب الإبادة)". بدورها قالت حركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الأربعاء، إن "استخدام

قالت حركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم الأربعاء، إن "استخدام واشنطن حق النقض (الفيتو) بمجلس الأمن ضد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، يؤكد أنها تدير (حرب الإبادة) بحق شعبنا". واستخدمت واشنطن حق النقض "الفيتو" ضد مشروع قرار يطالب بوقف فوري للقتال بغزة خلال جلسة مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء. وقال المندوب الأمريكي في مجلس الأمن إن

استخدمت واشنطن حق النقض "الفيتو" ضد مشروع قرار يطالب بوقف فوري للقتال بغزة خلال جلسة مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء. وقال المندوب الأمريكي في مجلس الأمن إن "مشروع القرار يفتقر إلى إدانة (حماس) على هجوم السابع من أكتوبر". وأوضح أن "وقفا غير مشروط لإطلاق يعني بالنسبة لواشنطن استمرار سيطرة (حماس) على قطاع غزة وهذا لن

أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بأنّ الولايات المتحدة شاركت في الضربة الإسرائيلية الأخيرة على إيران. وفي حديثه خلال مقابلة تلفزيونية، الأحد، قال عراقجي بأن "الأمريكيين شاركوا بشكل واضح في الهجوم". وقال: "الأمريكيون وفروا ممراً جوياً لسلاح الجو الصهيوني والتجهيزات الدفاعية التي أرسلوها إليهم مسبقاً تعتبر نوعاً من المشاركة في العمليات الأخيرة". وأضاف: "نعتقد أن