يتما

هدمت جرافات الاحتلال صباح اليوم الخميس، منزلا مكونا من طابقين في بلدة "يتما" جنوب نابلس شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة برفقة جرافتين عسكريتين، وأجبرت المواطن الفلسطيني براء إسماعيل على إخلاء منزله المكون من طابقين، قبل أن تشرع بهدمه. وتصعد قوات الاحتلال من اعتداءاتها واقتحاماتها لمدن الضفة الغربية منذ انطلاق

استشهد الشاب الفلسطيني عدي مصباح صنوبر (30 عاما)، فجر اليوم الأحد، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في قرية "يتما"، جنوب نابلس شمالي الضفة الغربية. وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن الشاب صنوبر أصيب بالرصاص الحي بالوجه، خلال مواجهات مع الاحتلال عقب اقتحام القرية، ونقل إلى المستشفى، واعلن عن استشهاده في وقت لاحق، متأثرا بإصابته. وارتفع

أخطرت سلطات الاحتلال، بهدم ووقف بناء 15 منزلا في بلدة يتما جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وقال رئيس مجلس قروي يتما، أحمد أبو صنوبر، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الغربية من البلدة، ووزعت 15 إخطارا يقضي بهدم ووقف البناء بالمنازل، إضافة إلى إخطارين بهدم جدارين في الأراضي