يونيسف

أدانت لجنة الأمم المتحدة لحقوق الطفل، الأربعاء، استمرار عرقلة "إسرائيل" وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وقالت اللجنة في بيان، إنها "قلقة إزاء التقارير التي تُفيد بأن أكثر من 14 ألف رضيع قد يموتون في غضون ساعات، إذا لم يُسمح بدخول الإمدادات المُنقذة للحياة". وحثّت المجتمع الدولي على "الضغط على الاحتلال الإسرائيلي، للسماح بوصول فوري

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت 45 طفلًا خلال اليومين الماضيين في قطاع غزة.   وأضافت المنظمة في بيان، أن "هذا تذكير آخر مدمر بأن الأطفال في غزة يعانون أولًا وقبل كل شيء، مضطرين للجوع يوما بعد يوم ليكونوا ضحايا لهجمات عشوائية".   كما طالبت بوقف المعاناة اليومية وقتل الأطفال

 أعلن الناطق باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" كاظم أبو خلف، اليوم الأحد، إغلاق نحو 21 مركزا لعلاج سوء التغذية في غزة، نتيجة استئناف عدوان الاحتلال الإسرائيلي، وإصدار أوامر إخلاء في المناطق العاملة. وأوضح، في تصريحات صحفية، أن "اليونيسف" ننتظر إصدار تقرير من الهيئة الخاصة بتصنيف الأمن الغذائي في قطاع غزة، وعرض النتائج. وأشار إلى

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الثلاثاء، أنها "تشعر بقلق بالغ على أطفال غزة بعد الغارات الجوية الإسرائيلية ليلا على القطاع، والتي كانت الأكثر عنفا منذ بدء الهدنة". وقالت المتحدثة باسم المنظمة روزاليا بولين، إن"هناك أكثر من مليون طفل في غزة وهم من يعانون في شكل أكبر من تبعات هذه الحرب". وأضافت بولين، أن "الليلة

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، من أن النقص الحاد في المياه في قطاع غزة وصل إلى مستويات حرجة، إذ لا يستطيع سوى واحد من كل 10 أشخاص حاليا الوصول إلى مياه الشرب الآمنة، أي ما مجمله 90% من السكان. وبحسب الموقع الإلكتروني، فقد أفادت مسؤولة "اليونيسف" في غزة، روزاليا بولين، بأن 600 ألف شخص

قالت الأمم المتحدة، الجمعة، إن "استمرار القصف الإسرائيلي وانخفاض درجات الحرارة، أدى إلى وفاة أطفال حديثي ولادة ورضع في غزة". وأوضحت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، أن "هذه الوفيات التي يمكن الوقاية منها تكشف عن الظروف اليائسة والمتدهورة التي تواجه الأسر والأطفال في جميع أنحاء غزة". وحذرت المنظمة من أنه "ومع توقع انخفاض درجات الحرارة

قالت مسؤولة الطوارئ في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لويز ووتريدج، الجمعة، إن أكثر من مليوني شخص ما زالوا محاصرين في ظروف مروعة في غزة ومحرومين من احتياجاتهم الأساسية. وأضافت ووتريدج، أن "السكان لا يمكنهم الفرار، ويبدو الأمر وكأن كل طريق يمكن أن تسلكه يؤدي إلى الموت". وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من

قال الناطق باسم "يونيسف" (منظمة الأمم المتحدة للطفولة) في فلسطين إن الوضع في شمالي قطاع غزة في غاية الصعوبة والمأساوية ويزداد سوءا. وأضاف المتحدث في تصريحات إعلامية، اليوم الخميس، إن 30% من الأطفال في قطاع غزة يعانون سوء التغذية الحاد. وأشار إلى أن 2500 طفل في قطاع غزة بحاجة إلى إجلاء طبي عاجل، وأن 95%

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الثلاثاء، استشهاد أكثر من 200 طفل في لبنان، في غضون نحو شهرين، منذ بدء تصعيد عدوان جيش الاحتلال الإسرائيلي على لبنان. وقال المتحدث باسم المنظمة جيمس إلدر في تصريح صحفي، إنه "رغم استشهاد أكثر من 200 طفل في أقل من شهرين، إلا أن اتجاها مقلقا يظهر أنه يجري التعامل

قال صندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الخميس، إن "أونروا هي وكالة الأمم المتحدة الرئيسية التي تقدم الخدمات الأساسية والحماية للفلسطينيين في الضفة الغربية، وهي تمثل العمود الفقري للاستجابة الإنسانية في غزة". وأيد الصندوق في بيان له، ما أشار إليه الأمين العام للأمم المتحدة بقوله "لا يوجد بديل للأونروا". وأوضح أن "أونروا هي الوكالة الوحيدة المفوضة

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، إن معدل إجلاء الأطفال من قطاع غزة لأسباب طبية، تراجع من 296 إلى 22 طفلا شهريا، وذلك عقب سيطرة دولة الاحتلال الإسرائيلي على بوابة رفح الحدودية في 7 مايو/ أيار الماضي. وقال المتحدث بإسم المنظمة الأممية جيمس إلدر، خلال مؤتمر صحفي، عقد بمكتب الأمم المتحدة في جنيف، يوم أمس،

أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" أنه لا يوجد "مكان آمن" للأطفال في قطاع غزة، مؤكدة على ضرورة إنهاء العنف ضد الأطفال في القطاع. جاء ذلك في منشور على حسابها الخاص بمنصة "إكس"، الثلاثاء، حول العدوان الإسرائيلي الذي استهدف خيام بساحة مستشفى "شهداء الأقصى" في "دير البلح" وسط قطاع غزة. وفجر الإثنين، استشهد أربعة فلسطينيين