كشفت وسائل إعلام عبرية، أن "اليمين" الإسرائيلي يعتزم تنظيم مظاهرة مليونية الأحد المقبل 23 تموز/يوليو القادم، للتعبير عن دعمهم لخطة "الإصلاح القانونية" والتي يتوقع أن تطرح قريبا على برلمان الاحتلال "كنيست" للمصادقة عليها بالقراءتين الثانية والثالثة، وردا على مظاهرات اليسار المعارضة للخطة.
وقال موقع /ساروجيم/ العبري المقرب من الأحزاب الدينية اليمينية المتشددة: إن "التظاهرات ستنظم في معاقل "اليسار" الإسرائيلي وفي مفرق كابلان وسط مدينة تل أبيب، والذي أصبح في الأشهر الأخيرة معقلا لتظاهرات اليسار".
وأشار إلى أن "اليمين الإسرائيلي يعتزم الدفع بمئات الآلاف من أنصار الحكومة للتعبير عن دعمهم للحكومة اليمينية".
وفي الإعلانات التي نُشرت قبل المسيرة، تحت عنوان "المليون قادم إلى تل أبيب"، كُتب أن "النية من المظاهرة هي الوقوف إلى جانب أعضاء الكنيست من اليمين والتعبير عن دعمهم".
وشهدت دولة الاحتلال الثلاثاء الماضي، احتجاجات واسعة النطاق، بعد مصادقة برلمان الاحتلال على قانون "إلغاء ذريعة المعقولية"، في القراءة الأولى بأغلبية 64 صوتا، والذي يقلص تدخل المحكمة العليا في قرارات الحكومة تحديدا، بذريعة عدم معقوليّتها قانونيا ودستوريا.
ويعتبر هذا التصويت هو الأول من ضمن قوانين الإصلاح القانوني أو ما يُسمّى "الانقلاب القضائي" الذي يسعى الائتلاف الحكومي الإسرائيلي لتنفيذه.
وتنص صيغة مقترح القانون على أن أولئك الذين لديهم سلطة قضائية وفقاً للقانون، بما في ذلك المحكمة العليا، بصفتها محكمة العدل العليا، لن يناقشوا أو يصدروا أمرا ضد قرارات الحكومة أو رئيس الحكومة أو أي وزير، أو أي مسؤول منتخب آخر بشأن معقولية قرارهم.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة "بات قريبا"، مرجحا أن يتم إبرامه خلال الأسبوع المقبل. وأضاف ترامب خلال فعالية في البيت الأبيض احتفالا باتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا، أنه تحدث أخيرا مع عدد من الأطراف المعنية بالمفاوضات الجارية بشأن وقف إطلاق النار في قطاع
قال وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، الجمعة، إن التطورات الأخيرة في المنطقة لم تكن مفاجئة لأنقرة. وأضاف فيدان في تصريحات صحفية: "كنا نتوقع أن الحرب لن تظل محصورة في غزة، بل ستمتد إلى جغرافيا أوسع، وهو ما حدث بالفعل مع إيران". وأوضح أن ما قامت به إيران أخيرا يُعد "دفاعا مشروعا عن النفس"، لافتا إلى
أعلنت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، الجمعة، تنفيذ عملية تفجير نفق مفخخ استهدفت قوة عسكرية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بتاريخ 16 حزيران/يونيو الجاري. وذكرت الكتائب، في بيان مصوّر نشرته، أن العملية أسفرت عن مقتل نائب قائد كتيبة في جيش الاحتلال، وإصابة عشرة جنود بجروح متفاوتة. وأشار البيان
شهدت مناطق عدة في الضفة الغربية، الجمعة، سلسلة اعتداءات عنيفة نفذها مستوطنون "إسرائيليون" مسلحون بحق المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم، تخللتها أعمال ترويع وتخريب متعمد. ففي بلدة "شقبا" غرب رام الله، هاجم عدد من المستوطنين مجموعة من المواطنين أثناء تواجدهم في أراضيهم الزراعية شمال غرب البلدة. وقام المستوطنون بطرد أصحاب الأرض تحت تهديد السلاح، حيث أظهر مقطع
شارك العشرات من النشطاء البرازيليين والمنظمات السياسية والنقابية، اليوم الجمعة، في تظاهرة جماهيرية أمام القنصلية الأمريكية في مدينة ساو باولو (جنوب شرق البرازيل)، احتجاجا على استمرار العدوان "الإسرائيلي" على قطاع غزة، والدعم الأميركي اللامحدود لحكومة الاحتلال. وجاءت التظاهرة بدعوة من قوى يسارية وحركات اجتماعية، بينها الحزب الشيوعي الثوري (P.C.O)، ومركز النقابات الشعبية (CSP Conlutas)، ومجموعة
قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، الجمعة، إن نظام توزيع المساعدات الجديد في قطاع غزة، الذي بدأ تطبيقه قبل نحو شهر، أدى إلى "مقتل أكثر من 400 شخص من المدنيين الجوعى". وأضاف لازاريني في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، أن هذا النظام أصبح "ساحة قتل" بدلا