الحرب على لبنان

أكّد قائد الجيش اللبناني، العماد رودولف هيكل، بمناسبة عيد المقاومة والتحرير، أن "الاحتلال الإسرائيلي ما زال قائما على أجزاء من الأراضي اللبنانية، وأن الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة تمثّل خرقًا واضحًا للقرارات الدولية، في ظلّ تصاعد التهديدات والاعتداءات على لبنان، ولا سيّما الجنوب". وأشار هيكل في تصريح تلقّته "قدس برس" اليوم الخميس، إلى أن "عيد المقاومة والتحرير

أعلن المتحدث باسم الحكومة العراقية، باسم العوادي، الخميس، عن اقتراح بلاده إنشاء صندوق عربي لإعادة إعمار قطاع غزة ولبنان. وقال العوادي، إن "العراق أعد 18 مبادرة ستطرح على القمم الثلاث السبت، واليوم في الاجتماع الوزاري لوزراء الخارجية العرب"، موضحا أنه "جرى إقرار 5 منها، وهي ستطرح مع البقية في القمم الثلاث السبت المقبل". وأضاف أن

قال الأمين العام لحزب الله اللبناني، نعيم قاسم، إنّ "الشهيد القائد الجهادي الكبير السيد مصطفى بدر الدين "ذو الفقار"، كان يملك الوعي السياسي والاستراتيجي، وله عقل علمي وعملي، وقد خاض مفاوضات شاقة من أجل إطلاق سراح الأسرى اللبنانيين والفلسطينيين من سجون العدو الصهيوني". وفي كلمة ألقاها في الذكرى السنوية التاسعة لاستشهاد بدر الدين، قال قاسم:

‏في ظلّ أزمة متصاعدة تحيط بالمخيمات الفلسطينية في لبنان، يكثر الحديث في الأوساط السياسية والأمنية عن زيارة مرتقبة لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى بيروت، تحمل في طياتها أبعادًا تتجاوز الطابع البروتوكولي. ‏ ‏فبحسب مصادر متعددة، قد تشكّل الزيارة مدخلًا لإطلاق خطة أمنية تهدف إلى نزع سلاح الفصائل الفلسطينية في المخيمات، تحت شعار "بسط سيادة

شيّع مئات الفلسطينيين واللبنانيين، مساء اليوم الأربعاء، جثمان القائد في "كتائب القسام" خالد أحمد الأحمد “أبو إبراهيم”، الذي ارتقى فجراً في غارة جوية إسرائيلية استهدفته في مدينة صيدا جنوب لبنان. وانطلق موكب التشييع من مسجد "الإمام علي" في منطقة الفيلات وصولًا إلى مقبرة "سيروب" شرق صيدا، وسط مشاركة واسعة من شخصيات سياسية واجتماعية ودينية لبنانية

في خطوة لافتة وغير معتادة، أصدر "المجلس الأعلى للدفاع" (أعلى سلطة دفاع) في لبنان تحذيرًا مباشرًا لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ممّا أسماه "مغبة القيام بأي أعمال تمسّ الأمن القومي اللبناني انطلاقًا من أراضيه". ويأتي هذا الموقف في توقيت إقليمي بالغ الحساسية، وسط تصاعد التوترات على الحدود الجنوبية، واستمرار العدوان على غزة، وحديث متجدد عن تهدئة

قالت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (إحدى فصائل منظمة التحرير)، إن التصعيد الإسرائيلي الأخير ضد سوريا يندرج ضمن ما وصفته بـ"مخطط تفتيتي طائفي" يستهدف وحدة الدولة السورية وبُناها الوطنية، محذّرة من خطورة المرحلة وداعية إلى موقف عربي موحّد في وجه ما سمّته بـ"التحالف الصهيوني–الأمريكي". وفي بيان صحفي تلقّته "قدس برس"، أدانت الجبهة "بأشد العبارات العدوان الصهيوني

أكد الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، نعيم قاسم، الاثنين، أن "المقاومة في لبنان تشكل ركيزة أساسية في حماية الوطن وصون سيادته"، مشددًا على أن "مواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر ضرورة وطنية لا يمكن التغاضي عنها، وأن مستقبل لبنان لا يستقيم إلا بخيار المقاومة إلى جانب إعادة الإعمار وبناء الدولة القوية والعادلة". وفي كلمة ألقاها خلال لقاء

أكد عضو "كتلة الوفاء للمقاومة"(الكتلة البرلمانية لحزب الله)، النائب اللبناني، علي فياض، أن "لبنان يواجه استهدافًا ممنهجًا يهدف إلى منعه من امتلاك القدرة على الدفاع عن نفسه وشعبه وأرضه". كلام فياض جاء خلال كلمة ألقاها في الحفل التكريمي الذي أقامه "حزب الله" في بلدة ميفدون، تكريمًا للشهيد محمد عبد النبي ريحاني من بلدة الطيبة الجنوبية،

نعت كتائب "القسام" الجناح المسلح لحركة "حماس"، الثلاثاء، القيادي بالجماعة الإسلامية في لبنان الشهيد الشيخ حسين عزات عطوي. وقالت "القسام" في بيان، إن عطوي "ارتقى شهيداً ضمن معركة طوفان الأقصى؛ إثر عملية اغتيال بطائرة مسيّرة غادرة استهدفت سيارته في بلدة بعورتا بجبل لبنان؛ صباح اليوم الثلاثاء". واستذكرت الكتائب إسهامات عطوي "المباركة في مسيرة الجهاد والمقاومة

أكدت جامعة الدول العربية، الثلاثاء، أهمية "تنفيذ القرار 1701 والالتزام الإسرائيلي بوقف إطلاق النار والانسحاب من كامل الأراضي اللبنانية". وجدد الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، خلال لقائه وزير الخارجية اللبناني يوسف رجى بالقاهرة، دعمه للحكومة اللبنانية في جهودها لاستعادة الاستقرار وتحقيق حصرية السلاح بيد الدولة. وأشار المتحدث الرسمي باسم الأمين العام جمال رشدي

شيّع مئات اللبنانيين، مساء اليوم الثلاثاء، جثمان القيادي في "الجماعة الإسلامية" في لبنان (الإخوان المسلمون)، الشيخ حسين عزات عطوي، في بلدة الهبارية جنوب لبنان، الذي ارتقى شهيداً إثر غارة شنتها قوات الاحتلال على مركبته في بلدة "بعورتا" في جبل لبنان. وشارك في التشييع، وفود حزبية في المنطقة ورؤساء بلديات ومخاتير وعلماء وشخصيات اجتماعية وفاعليات وبمشاركة