الحرب على لبنان

جدد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، الثلاثاء، مطالبة لجنة مراقبة وقف إطلاق النار بوقف خروقات الاحتلال الإسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان. وقال ميقاتي، إن اجتماعا للجنة المراقبة سيعقد الأربعاء في الناقورة، من اجل بحث هذا الموضوع ووضع حد للخروقات. وأضاف أن "هناك ثقة بجدية الإجراءات التي يقوم بها الجيش، خاصة مع بداية انتشاره

قال رئيس السلطة القضائية الإيرانية حجة الإسلام غلام حسين محسني اجئي، إنه "لا أمل لدينا في ما يسمى بالمحافل الدولية لوقف آلة القتل والعدوان الصهيونية، ولكن يجب أن نعلم أننا إذا لم نتحد ونقف ضد مثل هذه الجرائم، لن يكون لنا جواب أمام الباري تعالى في الدنيا والآخرة". وخلال لقائه في طهران اليوم الأحد، مع

أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" (الكتلة البرلمانية لحزب الله)، النائب حسن فضل الله، أنّ "تضحيات شهداء المقاومة وثباتهم في الميدان أسقطت أهداف الحرب العدوانية (الإسرائيلية) وفي مقدمها احتلال الأرض وتدمير حزب الله". وقال فضل الله، خلال احتفال تكريمي أقامه الحزب اليوم الخميس، في العاصمة بيروت، إن "الناس عادت إلى قراها بكرامة، وسيعاد إعمارها، كما أن

شن الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، غارة جوية على بلدة الخيام الجنوبية، رغم انتشار الجيش اللبناني في المنطقة، في خرق جديد وصفه رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانيّة، نجيب ميقاتي بـ"الغدر الموصوف". وأفادت مصادر محلية لبنانية "باستشهاد شخص وإصابة اثنين آخرين في غارة نفذتها مسيّرة تابعة للاحتلال على ساحة بلدة الخيام". وأكد ميقاتي، في بيان، أن

قال النائب اللبناني، عضو "كتلة الوفاء للمقاومة" (الكتلة البرلمانية لحزب الله)، حسن عز الدين، إنّ "ما أوقف العدوان الصهيوني على لبنان بما فيه من حرب واجرام هو صمود المجاهدين والشهداء، الذي وقفوا بوجه العدو ومنعوه من التقدم والاستقرار وإحكام السيطرة على قرية واحدة داخل الأراضي اللبنانية". وعبّر النائب عز الدين في كلمة ألقاها في إحدى

استشهد ثلاثة مواطنين لبنانيين، الأربعاء، في غارة شنها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي على بلدة "عيناثا" جنوبي لبنان. وقالت وسائل إعلام لبنانية، إن "الطيران الإسرائيلي حلق على علو منخفض فوق منطقة (النبطية)، بالتوازي مع قصف مدفعي إسرائيلي استهدف محيط منطقة قطمون على أطراف بلدة (رميش) الحدودية". ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين "حزب الله"

أكد عضو "كتلة الوفاء للمقاومة" (الكتلة البرلمانية لحزب الله)، النائب اللبناني، حسين عز الدين، على موقف المقاومة الثابت من التحديات التي تواجه لبنان. وشدّد عز الدين في خطاب ألقاه في فعالية أقامها "حزب الله" في إحدى قرى جنوب لبنان، اليوم الثلاثاء، على "التزام حزب الله الكامل بدعم الشعب اللبناني في مواجهة العدوان الإسرائيلي، والمساهمة في

استشهد لبنانيان وأصيبت سيدة بجروح، في غارة شنها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي على بلدة "دبين" في قضاء مرجعيون جنوبي لبنان. وقالت وسائل إعلام لبنانية، إن "مواقع تابعة لجيش الاحتلال متمركزة في بلدة (مارون الراس) باتجاه مدينة بنت جبيل، أطلقت النار بشكل كثيف، إلى جانب تنفيذ عمليات تفجير في بلدتي (يارون والخيام)". وفجر 27

قال رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، الأربعاء، إن "إسرائيل ارتكبت أكثر من 60 خرقا خلال أسبوع من اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم". وأضاف ميقاتي في جلسة لمجلس الوزراء، أنه "مضى أسبوع على وقف إطلاق النار وما زلنا نرى الخروقات الإسرائيلية التي تحصل، وبلغت حتى الآن أكثر من ستين خرقا".

أكد العاهل الأردني عبد الله الثاني، الثلاثاء، أهمية ضمان نجاح وقف إطلاق النار في لبنان. وقال عبد الله الثاني، خلال لقاءين منفصلين مع الأمين العام لمنظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، ووزراء خارجية الدول الأعضاء في الحلف، إن "الأردن يقف مع لبنان وأمنه واستقراره وسيادته وسلامة مواطنيه". وأضاف أنه "من المهم التوصل إلى تهدئة

طالب رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، الاثنين، بضرورة الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار ومنع الخروقات الأمنية وانسحاب "إسرائيل" من الأراضي اللبنانية في جنوب البلاد. وجاء موقف ميقاتي، في بيان أصدرته رئاسة الحكومة بعد اجتماع عقده مع الرئيس المشارك لآلية تنفيذ ومراقبة وقف إطلاق النار جاسبر جيفرز، بحضور سفيرة الولايات المتحدة الأميركية ليزا جونسون. وفي

شيع مئات اللاجئين الفلسطينيين في مخيم "عين الحلوة" بمدينة صيدا جنوب لبنان، مساء اليوم الاثنين، جثمانيّ الشهيدين؛ عمر كمال غوطاني (19عاماً) وعبد الله محمد الزير (20 عاماً)، اللذين ارتقيا أثناء قيامهما بواجبهما الجهادي على الحدود اللبنانيّة الفلسطينيّة أثناء تصدّيهما للعدوان الصّهيوني الغاشم. وشارك في التشييع، العشرات من الوجهاء، إلى جانب قيادات فلسطينية من مختلف القوى