أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبداللطيف القانوع، أن "عملية الدهس البطولية على حاجز زعترة جنوب نابلس (شمال الضفة)، تأتي في إطار عمليات المقاومة للرد على جرائم الاحتلال وعدوانه على مقدساتنا وشعبنا وأسرانا". وأشار القانوع في بيان صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، إلى أن "العملية البطولية تتزامن مع الاعتداءات الصهيونية على الأسرى، وحالة

أصيب مستوطنان، مساء الثلاثاء، في عملية دهس وقعت قرب رام الله وسط الضفة الغربية، وفق بيان لجيش الاحتلال الإسرائيلي وإعلام عبري. وقال جيش الاحتلال في بيان: "ورود بلاغ عن عملية دهس في منطقة مفترق تبوح (زعترة)". وأضاف البيان أن قوات الجيش تتابع تفاصيل العملية. وأضافت منظمة "إنقاذ بلا حدود" الإسرائيلية، أن "منفذ العملية انسحب من

أفاد نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية أهلية مقرها رام الله) مساء اليوم الثلاثاء، بأن إدارة سجن النقب الإسرائيلي (جنوب فلسطين المحتلة عام 48)، تواصل منذ أربعة أيام فرض عزل جماعي على 68 أسيرا فلسطينيا في قسم (6). وأضاف في بيان صحفي تلقته "قدس برس" أن "إدارة السجن جردت الأسرى المعزولين من كافة مقتنياتهم، وتحتجزهم حتى

قال خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري إن "اعتداء الاحتلال الإسرائيلي على الأسيرات عار على الأمة الإسلامية، ومساس بكل مسلم حول العالم". ووجّه خطيب الأقصى، اليوم الثلاثاء، تحذيراً إلى الاحتلال من مغبّة الاعتداء على الأسرى والأسيرات، وخطورة ذلك. واعتدت إدارة سجن "الدامون" الإسرائيلي على الأسيرات، وعزلت ممثلتهن ياسمين شعبان، بعد الاعتداء عليها، كما حولت

أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، أن أزمة دبلوماسية جديدة نشبت بين موسكو و"تل أبيب"، في ظل خيبة أمل إسرائيلية من موقف روسيا من التصعيد في الأراضي المحتلة. وأشارت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، إلى أن "أوساطا إسرائيلية ألمحت إلى أن موسكو لم تُدِن عملية بيت حنينا في القدس، والتي أسفرت عن مقتل سبعة مستوطنين، وأنها

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، ثلاثة شبان فلسطينيين، من قرية دير أبو ضعيف، شرق جنين (شمال الضفة). وأوضح مدير نادي الأسير الفلسطيني في جنين، منتصر سمور، أن "قوات الاحتلال اعتقلت كلا من: محمد أسامة محاميد، وفؤاد جاد الله محاميد، وأحمد فضل محاميد، أثناء مرورهم على حاجز عسكري على طريق جنين نابلس، قرب بلدة

ندّد فلسطينيون، اليوم الثلاثاء، بزيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن للضفة الغربية، ولقائه برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس. جاء ذلك خلال وقفتين في ميدان المنارة وسط مدينة رام الله (وسط الضفة)، وساحة الجندي المجهول في مدينة غزة، دعت لتنظيمهما لجنة القوى الوطنية والإسلامية (مشكّلة من عدة فصائل)، ورفع المشاركون لافتات ترفض المواقف الأمريكية الداعمة لـ"إسرائيل".

تعهد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، بتقديم الولايات المتحدة 50 مليون دولار للسلطة الفلسطينية، وقال: "توصلنا لاتفاق لإتاحة توفير خدمات الجيل الرابع من الإنترنت للفلسطينيين". وجاء ذلك بعد اجتماع بلينكن مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، اليوم الثلاثاء، في رام الله (وسط الضفة)، مع كشفه عزم واشنطن العمل على فتح القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية،

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، بلدتي "عرابة" و"فحمة"، جنوب غربي جنين (شمال الضفة). وذكرت مصادر محلية أن "قوات الاحتلال اقتحمت البلدتين، وسيرت آلياتها العسكرية في شوارعهما، دون أن يبلغ عن أي اعتقالات". وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل يومي، عمليات دهم وتفتيش في مدن الضفة الغربية والقدس، وتعتقل العديد من الفلسطينيين، قبل أن تنقلهم إلى

دعت "القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية" (أهلية) في الضفة الغربية إلى الإسراع في إنجاز تشكيل لجان الحراسة والحماية للقرى والبلديات القريبة من المستوطنات، والتصدي لاعتداءات المستوطنين. جاء ذلك في بيان صحفي، اطلعت عليه "قدس برس"، عقب اجتماع "القيادة الوطنية الموحدة" اليوم الثلاثاء، لبحث التطورات السياسية، وقضايا الوضع الداخلي، "في ظل تصاعد عدوان الاحتلال، والمستوطنين، وتواصل

حذرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، الاحتلال الإسرائيلي من إجراءاته القمعية بحق الأسرى والأسيرات في سجونه، والاستفراد بهم وأكدت "فتح"، في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية، اليوم الثلاثاء، واطلعت عليه "قدس برس" أن أسرانا لن يكونوا وحدهم في معركتهم مع الاحتلال وإجراءاته القمعية. وذكرت أن هذه "الإجراءات الإرهابية تترافق مع ما يتعرض

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، السلطة الفلسطينية إلى رفض الضغوط الأمريكية الداعية إلى استئناف التنسيق الأمني مع الاحتلال. وقال الناطق باسم الحركة حازم قاسم في تصريح خاص لـ "قدس برس" اليوم الثلاثاء، قبيل اللقاء المقرر بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ووزير الخارجية الأمريكي توني بلنكين مساء اليوم في مقر الرئاسة في رام الله "مطلوب